[/IMG]

[c][gl]الأخضر"تاه" أمام الدنمارك والإعلام السعودي يهاجم باريرا![/gl][/c]
[c]رغم دخوله مونديال 98 بسمعة 94

اوقعت قرعة مونديال 1998 المنتخب السعودي في المجموعة الثالثة الى جانب فرنسا الدولة المضيفة والدنمارك وجنوب افريقيا وكانت البداية امام نظيره الدنماركي. ودخل الاخضر النهائيات بذكريات المونديال السابق وبقيادة مدرب كبير هو البرازيلي كارلوس البرتو باريرا الذي قاد منتخب بلاده الى اللقب عام 94 للمرة الرابعة في تاريخه" رقم قياسي". ولم يقدم المنتخب في هذه المباراة المطلوب منه وبداتائها وخسر بهدف نظيف سجله مارك ريبر ارتفعت على اثره انتقادات من كل حدب وصوب في وجه المدرب باريرا وحملت وسائل الاعلام السعودية بانه لم يحسن التعامل مع مجريات المباراة ليخرجا لمنتخب خاسراً اولى ثلاث. وافتقد المنتخب في هذا اللقاء اللاعب الذي يحسن صناعة الهجمات ولم تفلح محاولات خالد مسعد وفؤاد انور وسعيد العويران وسامي الجابر كان وحيداً في المقدمة ولم يضف نزول عبيد الدوسري اي جديد كون هذا التغيير جاء متأخراً. وتعرض الدفاع السعودي والحارس محمد الدعيع الى ضغط كبير من الدنماركيين، فكانت صعوبة كبيرة في ايقاف هجماتهم وكان نجم الدنمارك براين لاودروب مصدر خطورة دائم رغم الرقابة التي فرضها محمد شلية عليه. وحملت الدقيقة 17 اولى الفرص الخطرة للدنمارك عندما تنقلت الكرة بين اكثر من لاعب وصلت الى ابي ساند الذي سددها بمواجهة الدعيع فوق العارضة، ثم قام براين لاودروب بفاصل مراوغة في الدقيقة 23 في طريقة الى اختراق المنطقة السعودية لكن شلية ومحمد الخليوي قطعا الكرة منه.
لكن حسين عبدالغني اوقف سلسلة من الهجمات الدنماركية بانطلاقة معاكسة من الجهة اليسرى التي يشغلها قبل ان يمرر كرة بالعرض لم تجد من يتابعها، وانطلق السعوديون بهجمة منظمة انهاها الجابر بتسديدة فارتدت الكرة حاول اكمالها لكنه تعرض الى العرقلة فاحتسب الحكم ركلة حرة من نحو 20 متراً انبرى لها سعيد العويران، بطريقة رائعة ابعدها الحارس العملاق بيتر شمايكل الى ركنية وفي الوقت بدل الضائع ابعد الدعيع كرة قوية من ابي ساند لينتهي الشوط الاول بالتعادل السلبي.
كانت بداية الشوط الثاني بطيئة من الجانبين مع حرص سعودي على التخلي عن الحذر الدفاعي، فتقدم سعيد العويران وفؤاد انور الى مساندة الجابر في المقدمة. وكانت محاولتان لانور والجابر في الدقيقة 67، لكن الهدف كان دنماركياً بعد دقيقة واحدة عبر مارك ريبر فيما نشط المنتخب السعودي بشكل ملحوظ في محاولة للتعويض لكن من دون اية فاعلية امام مرمى شمايكل.

[/c]
[c][gl]"المغمورة" تأهلت بالملحق وبلا خسارة[/gl][/c]
[c]ضحيتها الكبرى رومانيا في التصفيات

جاء سيناريو تأهل سلوفينيا المغمورة الى نهائيات كأس العالم 2002 مشابها لسيناريو بلوغها نهائيات كأس الامم الا وروبية في هولندا وبلجيكا حيث ابتسم لها الملحق على حساب اوكرانيا"2-1".
وكان ضحية المنتخب السلوفيني في الملحق الاوروبي المؤهل الى نهائيات كأس العالم المنتخب الروماني بقيادة مدربه جورجي حاجي الذي لم يصدق مايحدث لمنتخب بلاده، وعلى الرغم من سيطرة منتخب رومانيا على مجريات مباراة الذهاب في ليوبليانا وغياب ابرز لاعبي سلوفينيا امثال زاهوفيتش وبولافيتش بداعي الاصابة الا ان ذلك لم يمنع المنتخب الاخير من الفوز 2-1 بعد ان تخلف 0-1.
وقاومت تشكيلة المنتخب السلوفيني بقيادة المدرب ستريتكو كاتانيتش في مباراة الاياب في بوخارست وخطفت تعادلاً مستحقاً "1-1" سمح لها بالتأهل الى النهائيات.
وعاد تألق وبروز اللاعبين السلوفينيين ضمن الاندية الاوروبية"زاهوفيتش في بنفيكا البرتغالي وبافلان مع بورتو البرتغالي وسيه مع كلوب بروج البلجيكي" بالفائدة على المنتخب الذي استطاع مجابهة اعتى المنتخبات الاوروبية.
اضافة الى ذلك كانت قيادة المدرب كاتانيتش لاعب بارتيزان بلغراد اليوغسلافي وسمبدوريا الايطالي سابقاً العامل الاكثر تأثيراً في مسيرة المنتخب بفضل شخصيته القوية وحنكته، فحققت سلوفينيا تحت قيادته مشواراً لافتاً في التصفيات حيث لم تتذوق مرارة الخسارة ولا مرة، برغم تعادلها مع منتخبات متواضعة مثل جزر فارو"2-2" في توفتير وتعثرها امام سويسرا في ليوبليانا امام سويسرا"1-1".
الا ان عقدة التعادلات لم تدم وانتفض زملاء زاهوفيتش بفوزهم على سويسرا في عقر دارها 1-0 وعلى روسيا 2-1 في ليوبليانا، كما خطفوا نقطة ثمينة في بلغراد امام يوغسلافيا 1-1، واحتلوا المركز الثاني في المجموعة الاولى في روسيا.
ويبدو تأثر المدرب كاتانيتش بالمدرسة الايطالية واضحاً بحكم لاعبيه لخمسة اعوام في صفوف سمبدوريا الايطالي، ولذلك فهو يعتمد على قلب هجوم واحد غالباً مايكون ميلان اوستيرك ا و سيباستيان سيميروتيتش لاعب ليتشي الايطالي وفي احيان اخرى يعتمد المدرب على سيناد تيفاتش او سيلياك يودوفيتش.
اما على مستوى خط الوسط الهجومي فنجد رودونيا والنجم زاهوفيتش اللذين يقومان بدور الربط بين لاعبي الوسط وقلب الهجوم ويتحولان الى مهاجمين في بعض الاحيان، وفي غياب زاهوفيتش يعتمد المدرب على ميلينكو اسيموفيتش او زوران بافلوفيتش.
ويتكون خط الوسط اساساً من اللاعبين الذين شاركوا في نهائيات كأس الامم الاوروبية 2000 وهو دزوني نوفاك واليس سيه وميران بافلين و امير كاريتش.
اما خط الدفاع فيعتمد على الثلاثي الكسندر كنافس ومارينكو جاليتش وزيليكبو ميلينوفيتش، كما يشرك المدرب السلوفيني ايضاً بولافيتسش وفوغد اليتش وقت الحاجة.
ووراء هذا الدفاع القوي يقف حارس مخضرم هو ماركو سيميونوفيتش الذي يعتبر الركيزة الاساسية في الخط الخلفي للمنتخب.

[/c]
[c][gl]مدربو المنتخبات الفائزة بكأس العالم[/gl][/c]
[c]1930: البرتو سوبوتشي "الاوروجواي"
1934: فيتوريو بوتزو "ايطاليا"
1938: فيتوريو بوتزو"ايطاليا"
1950: خوان لوبيز "الاوروجواي"
1954: سيب هيربيرجر"المانيا"
1958: فيتشنتي فيولا"البرازيل"
1962: ايموري موريرا "البرازيل"
1966: الف رامسي"انجلترا"
1970: ماريو زاجالوا"البرازيل"
1974: هلمون شون"المانيا الغربية"
1978: سيزار لويس مينوتي"الارجنتين"
1982: انزوبيرزوت "ايطاليا"
1986: كارلوس بيلاردو"الارجنتين"
1990: فرانتس بكنباور"المانيا"
1994: كارلوس البرتو باريرا"البرازيل"
1998: ايميه جاكيه "فرنسا"
[/c]
[c][gl] نجوم لها ثقلها في المونديال 2002م كوريا و اليابان [/gl][/c]

"ابو الألقاب" يحفر في الصخر لإعادة الأمجاد
إنجازاته لاتحصى وانتقل للهلال ب60 ألف ريال

يعتبر لاعب وسط الهلال والمنتخب السعودي نواف التمياط او ابو الالقاب من خيرة صانعي الالعاب العرب في الوقت الحاضر رغم الاصابة العنيفة التي لحقت به خلال العام 2001 وابعدته فترة ليست بالقصيرة من مداعبة الكرة المدورة وممارسة هوايته المفضلة في مركزه فضلاً عن تسجيل الاهداف الممتعة وفي الاوقات الحرجة.
ولم يأت اختيار التمياط افضل لاعب في اسيا لعام 2000 ونيله جائزة الكرة الذهبية لافضل لاعب من فراغ وانما كان ثمرة جهد كبير وعطاء لا محدود وتألق لافت مع فريقه و المنتخب على السواء محلياً وعربياً وعلى صعيد القارة الاسيوية ككل وقد ساهم في ذلك العام باحراز الهلال لقبين اسيويين هما كأس الابطال والكأس السوبر، وكان تألقه في مباراتي الذهاب والاياب للمسابقة الاخيرة عاملاً كبيراً في ضمان مقعد لفريقه في بطولة العالم الثانية للاندية التي كانت مقررة من 28 يوليه الى 12 اغسطس 2001 في اسبانيا قبل ان يتم تأجيلها عامين اخرين بسبب افلاس مؤسسة اي اس ال ال- اي اس اس".
وقاد التمياط مع زملائه الهلال الى ثلاثة القاب محلية، هي كأس الامير فيصل كأس الاتحاد سابقاً بهدف ذهبي في مرمى الشباب، وكأس المؤسس الملك عبدالعزيز بتسجيله هدف الفوز، وكأس ولي العهد، وبرز ايضاً كصانع العاب وهداف مع منتخب بلاده في بطولة كأس امم اسيا في لبنان 2000، وساهم في بلوغه الدور نصف النهائي بتسجله الهدف الذهبي في مرمى الكويت 3-2، ولم يكتف التمياط بهذا القدر من لالقاب والانجازات وانما توج ايضاً افضل لاعب سعودي وعربي واسيوي وكانت القابه عديدة داخل الملعب فصنع لنفسه مجداً قد لايتكرر بسهولة وقد لايستطيع لاعب اخر تحقيقه كونه توزع على جميع الجبهات، وبدأ التمياط مسيرته مع الهلال عام 1993، وهو في سن السادسة عشرة مقابل 60 الف ريال، ولعب حتى الآن مايزيد على "4550" مباراة دولية سجل خلالها نحو 20 هدفاً، وشارك في نهائيات كأس العالم في فرنسا عام 1998م وفي بطولة لقارات على كأس الملك فهد في المكسيك.
ويجيد التمياط "26 عاماً 76.1م و70كلج" اللعب والتقدم الى المساندة الهجومية كما يمتاز بالتسديد من بعيد، واختير افضل لاعب في اسيا لشهر ديسمبر الماضي 2000، وافضل لاعب سعودي، وافضل لاعب في مسابقة كأس الكؤوس العربية التي استضافها الهلال واحرز لقبها، وكذلك في بطولة الاندية الخليجية السابعة عشرة، وكان ضمن التشكيلة المثالية لكأس اسيا، ولم يخف التمياط سعادته بنجاحاته وقال في هذا الصدد ان عام 2000 شكل نقلة كبيرة في مسيرتي، والالقاب التي حققتها خلاله تعد حافزاً لي الى مستقبل، فالمرحلة المقبلة من مشواري تعد من اصعب المراحل على الاطلاق بعد ان اصبحت ذا ثقل في صفوف المنتخب ونادي الهلال كما انني اصبحت مؤهلاً للاحتراف الخارجي لانه مازال امامي مشوار طويل".

ويعترف ابفضل المدربين الهولندي فان هانيجيم والكرواتي ميركو يوزيتش عليه خلال اشرافهما على الهلال فتعلم منهما ازدواجية الادوار داخل الملعب ويرى ان المدرسة الاوروبية هي الانسب للكرة الحديثة لانها تعلم اللاعب القيام باكثر من دور، مشيراً الى ان المدرب البرازيلي الشهير كارلوس البرتو باريرا الذي اشرف على المنتخب قبل مونديال 98 وفي بعض مباريات النهائيات كان يميل الى هذا النوع من اللعب وحقيقة استفدت منه الكثير".
ورغم النجاح الذي اصابه التمياط في مهمته كصانع العاب الا انه لايشجع اناطة هذه المهمة بلاعب الوسط فقط اذ من الممكن ان يكون احد المدافعين صانعاً للالعاب".
وفضلاً عن هدوئه، يتميز التمياط بواقعيته وكان يطلب من كل مدير فني للهلال تقريراً خاصاً عن وضعه داخل الملعب لاكتشاف الايجابيات والسلبيات.
لكن اصابة التمياط التي اضطرته الى عملية جراحية مهمة في الرباط الصليبي، وابتعاده عن الملاعب فترة طويلة حالا دون مشاركته مع منتخب بلاده في تصفيات مونديال 2002، فخف الوهج الذي ارتسم حوله وبات عليه مستقبلاً اثبات وجوده من جديد والحفر في الصخر من اجل استعادة الامجاد ومتابعتها خصوصاً ان عمره يسمح له بذلك.

[/COLOR][/c]
[c][gl]"الهداف المزاجي" رمزاً وطنياً لسلوفينيا[/gl][/c]
[c]آمال بلاده معلقة عليه في المونديال

على الرغم من ان زاهوفيتش لم يلعب لاي ناد في بلده الا انه ييبقى رمزاً يقتدى به في سلوفينيا، حيث يعتبره السلوفينيون اللاعب الرجل الذي عرف العالم على هذا البلد الالبي الصغير، حيث اهله اولاً الى نهائيات كأس الامم الاوروبية 2000 في بلجيكا وهولندا، ثم اهداه بطاقة التأهل الى نهائيات كأس العالم 2002 في كوريا الجنوبية واليابان وهو اغلى حلم كان يراود جمهور المنتخب السلوفيني.
ويملك زاهوفيتش موهبة خارقة تسمح له باللعب ضمن اكبر واعرق الفرق والمنتخبات الاوروبية، فهو لاعب يتمتع بفنيات عالية ويجيد المراوغة، ورغم انه يلعب في وسط الميدان فانه لاعب كامل قادر على اعطاء التمريرات الدقيقة كما قادر على تسجيل الاهداف من اصعب الوضعيات، وقد سجل العديد منها حيث بلغ معدل تسجيله هدفاً في كل مباراتين تقريباً ضمن المنتخب وتمكن خصوصاً من تسجيل اربعة اهداف في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2002.
الا انه نقطة ضعف زاهوفيتش الوحيدة تقريباً هي مزاجه الصعب، لذلك عرف عدة تنقلات ولم يستقر في اي ناد، فهو لاعب في يوغسلافيا ثم انتقل الى البرتغال وبعدها الى اليونان حيث عانى الامرين مع اولمبياكوس بسبب رد فعل زملائه في الفريق الذين رفضوا اسلوبه في التعامل معهم وانتقاداته اللاذعة لهم، وهو ماتسبب في تغريمه بمبلغ كبير ثم ابعد عن الفريق قبل ان ينتقل الى فالنسيا الاسباني.
وحتى في اسبانيا لم يهنأ زاهوفيتش بالوضع وعاد مرة اخرى الى البرتغال حيث عرف هناك افضل فتراته واعلى مستوياته وتوج في الموسم 98-99 هدافاً لبورتو في دوري ابطال اوروبا برصيد ستة اهداف في سبع مباريات وانضم الى بنفيكا و يأمل كل الشعب السلوفيني ان يكون زاهوفيتش في مستواه خلال مونديال 2002. وينقل المنتخب الى ادوار متقدمة في هذه المنافسة.

[/c]
[c][gl]نجم من كأس العالم [/gl][/c]
[c]الهداف الطائر مات منتحراً بعد عذاب!
زميل بوشكاش والرأس الذهبية المجرية

يعتبر ساندور كوتشيش واحداً من أبرز واشهر لاعبي المنتخب المجري الاسطورة لسنوات الخمسينيات، وكان اكثرهم اتقاناً للعب بالرأس حتى صار بلقب بصاحب الرأس الذهبية، وذلك رغم قامته العادية "77.1م". الا ان مرونته وقدرته العالية على الارتقاء جعلت منه اشهر هداف في منتخب بلاده.
وكيية زملائه المتألقين في المنتخب انذاك "بوشكاش وبوشيك وتشيبور.." انضم الى صفوف نادي هونفيد بعد ان بدأ مشواره في فرانسفاروش.
نال اول لقب مع منتخب بلاده عام 1952 حيث توج بذهبية الالعاب الاولمبية التي اقيمت في هيلسنكي وكان احد النجوم المساهمين بفاعلية في سحق المنتخب الانجليزي على ارض ملعب ويمبلي الشهير 6-3 عام 1953. وفي نهائيات كأس العالم 1954 التي اقيمت في سويسرا، كان الجميع يرشح المنتخب المجري للفوز باللقب وهو الذي لم يتلق مرارة الخسارة طيلة اربع سنوات متتالية.
وكما كان منتظراً بروز المنتخب المجري، تألق ايضاً هداف من الطراز الرفيع في صفوفه وكان كوتشيش الذي هز شباك خصومه 11 مرة في هذا المونديال ونال لقب الهداف. وسجل كوتشيش ثلاثة اهداف في مرمى كوريا وساهم في فوز منتخب بلاده الساحق"9 -0" وهز شباك منتخب المانيا اربع مرات في الدور الاول 8-3، وباغت حارس المنتخب البرازيلي مرتين في مباراة الدور ربع النهائي "4-2"، كما كان له الفضل في بلوغ المنتخب المجري المباراة النهائية عندما سجل هدفين في مرمى الاوروجواي في الوقت الاضافي 4-2 غير ان كوتشيش لم يستطع انقاذ منتخب بلاده في المباراة النهائية امام المانيا ووقف ساكناً امام الالة الالمانية فخسر النهائي والكأس التي كانت تبدو في متناول المنتخب الاسطورة 2-3.
وانهى الهداف كوتشيش مشواره على الصعيد الدولي في سجله 68 مباراة دولية سجل خلالها 75 هدفاً خطت اسمه بالاحرف العريضة في قائمة العظماء الذين مارسوا كرة القدم وفي عام 1956 وبعد الاجتياح الروسي للمجر، لجأ كوتشيش الى سويسرا ولعب مع فريق بيرن قبل ان ينتقل الى اسبانيا حيث انضم الى برشلونة وبدأ معه مشواراً جديداً اكثر تألقاً على الصعيدين المحلي والقاري وكان احد صانعي امجاد النادي الكاتالوني في تلك الفترة وساهم كوتشيش في نيل فريقه لقب بطل الدوري الاسباني عام 1959، كما نال معه كأس اسبانيا مرتين 1959و1963، وقاده الى التتويج بكأس الاتحاد الاوروبي عام 1960، كما لعب معه المباراة النهائية لكأس اندية ابطال اوروبا عام 1961، امام بنفيكا البرتغالي. وبعد مشوار زاخر بالالقاب والبطولات قرر الهداف الطائر وضع حد لمشواره الرياضي عام 1965، وبعد مغادرته للملاعب الخضراء اصيب كوتشيش بمرض عضال عانى معه كثيراً قبل ان يستسلم له عام 1979 بانتحاره ، فكانت نهاية البطل الذي امتع الاف الجماهير برقصاته وارتقاءاته الخارقة على الملاعب، محزنة وتأثر لها كل من عرفه وعشق ولعه وحبه للتهديف.


[/c]









[c][moveup] [/moveup][/c]

يسلموووووووووو اخوي محب الموج الأزرق .....

تحياتي

الله يعطيك العافية

وتقبل تحياتي وشكرا.

الله يسلمكما من كل شر

الله يسلم ها اليدين أخوي محب الموج الازرق ..

مشكور أخوي البحار المحب

الله يعطيك العافية