المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى المجلس العام
   

منتدى المجلس العام لمناقشة المواضيع العامه التي لا تتعلق بالرياضة

 
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
المشاركة السابقة   المشاركة التالية
  #1  
قديم 17/08/2008, 01:49 AM
مشرف سابق بمنتدى الجمهور الهلالي
تاريخ التسجيل: 29/03/2006
المكان: نجـــد بنـت المجــد
مشاركات: 2,344
Talking (( روّح يا ولـد العـم روّح )) .. و .. (( القشّـة التـي قصمـت ظهـر ابـو راشـد )) .. !!

بســم اللــه الرحمــن الرحيــم

مسـاء يليق بـ أحبابـه المجلسيـون ..
صبـاح متشوق لإبداع مجلسي مسـائه ..

في السابق كثيراً ما كنت أٌجري عملية جرد لـ (( درج سيارتي )) لكي أتخلص من تلك الوريقات الصفراء المسماة بـ (( القسايم )) التي تتزاحم شيئاً فشيئاً في ذاك (( الدرج )) وفي فترة وجيزة . والسبب يعود لـ تنقلّي الدائم بين الرياض والدمام بشكل أسبوعي . ولا أخفيكم أنني لا أستطيع أن أتمالك نفسي عندما أقود العربة معلناً عن بدأ تلك الرحلة الأسبوعية بحيث (( ما يطيب الخاطر )) إلا إذا رأيت مؤشر السرعة متجاوزاً السرعة الجنونية المحددة من قبل الامن العام . في الواقع عند كل نقطة تفتيش تلقائياً (( الشمّاسة )) تنزل للأسفل لـ تلقي علي (( الرخصة .. والإستمارة )) وأنا بدوري أمررها لـ رجل الامن لـ يهدي لي تلك الوريقة الصفراء التي اعتدت على أستقبالها بكل صدر رحب بل في أوقات كثيرة أصبحت استقبلها بإبتسامة توحي بأن هذه (( المخالفات )) أصبحت أمراً روتينياً ولكن في يوم من الأيام (( تحصلت .. على مخالفة )) ومن ثم أكملت الرحلة لـ أقف عند التفتيش الاخر وإذا بـ رجل الامن يطلب اوراقي (( الرخصة والاستمارة )) , لا أخفيكم انني كنت مصدق لمقولة (( عشان تاخذ قسيمتين من نفس النوع لازم يكون فرق الوقت .. 24 ساعة )) فـ بمجرد أن طلب الأوراق (( خير عسى ما شر يا بوي .. وش السالفة ؟ )) .. (( وش السالفة .. ؟؟؟ !!! ألحين مسرع وتقول وش السالفة !!! )) (( ياخوي تو أخوياكم معطيني قسيمة سرعة .. ما يصير وانا اخوك )) وما إن تحدثت بالعبارة الأخيرة إلا و الثقة تتمركز في كياني وكأنني أفحمت ذاك الواقف امامي . ولكن سرعان ما إن تلاشت تلك الثقة عندما قال (( ياخي .. مشكلتك ما تتعض )) و كتب البيانات المطلوبة ثم ناولني اياها لـ أستقبلها مجبوراً ومن ثم أكملت المسيرة . كثيراً ما سمعت بـ أجهزة الكشف الراداري ولكني (( وحتى تلك اللحظة )) وللأسف لم أحاول أن اتعرف عليها بل أن أجهزة إكتشاف (( الرادار )) كانت لي ببساطة ... تفاهة (( لأنني لم أستخدمها طبعاً )) . فعندما أسأل عنها أكتفي بـ رد مبسط ألا وهو (( خساير على الفاضي )) ....

بداية التعرف على (( أجهزة الكشف الراداري )) .. !!

ذات يوم (( وفي الظهر بالتحديد )) وأنا أقاتل لحظات النعاس إتصل علي صديق لي فهمت من عباراته أنه سيرافقني لـ المنطقة الشرقية . إستيقظت , صليت , أدرت المحرك , إتجهت لـ بيت صديقي , وإذا به ينتظرني , ركب , (( هلا بو راشد .. )) .. (( إقطع واخس ... وش ذا اللي معك ؟؟ )) وإذا به ممسكاً بـ جهاز (( فهمت من إبتسامته التي تنم عن شفقة بسبب تراكم المخالفات على عاتقي )) أنه جهاز إكتشاف (( الرادار )) . في الواقع تلك اللحظة لعلها الاولى لي أرى فيها ذاك الجهاز عن قرب . لا أخفيكم أنني إلتزمت الصمت حينها . عموماً خرجنا من (( مخرج 5 )) متجهين للمنطقة الشرقية . خرجنا من الرياض فعلياً . قطعنا تقريباً 30 كم وإذا بـ (( كبري .. رماح )) فوق رؤوسنا . وما إن مررنا من تحته وإذا بـ الجهاز يصدر أصوات توحي عن وجود خطر بالقرب منا . سألت صاحبي (( وش السالفة .. يابو سعد ؟؟ )) .. (( هد .. هد .. بسرعة .. رادار.. راداااااار )) وما إن تلقت مسامعي صرخات أبا سعد تلقائياً (( دعست )) على (( الفرامل )) لـ يستقر مؤشر السرعة على (( 120 كم / ساعة )) , وقبل الوصول لنقطة التفتيش تصرف أبا سعد بشكل هوليودي وأخفى ذاك الجهاز تحت المقعد بطريقة فهمت منها أن الجهاز ممنوع . توقفت عند نقطة التفتيش ولكن هذه المرة الوضع مختلف فـ لأول مرة أقف عندهم وأنا متيقن من (( سلامة موقفي )) وكنت أنتظر تلك الكلمة التي تتردد دوماً على ألسنة إخواننا رجال الامن ألا وهي (( روّح )) . أقبلت على ذاك العسكري وإبتسامتي لازالت مرتشفة على محياي وأصبعي السبابة على (( زر )) النافذة أنتظر تلك الكلمة لكي أضغط على الزر وأغلق النافذة مكملاًً مسيرتي بدون مخالفة . ولكن الوضع تغير وتلك الكلمة التي كنت أنتظرها لم أسمعها . وما سمعته هو (( أرفع القزازة )) وفعلاً ضغطت على زر النافذة (( بطلب من رجل الامن )) وإذ بـ صاحبنا يبتسم ويقول (( ألحين .. ما تدري أن التضليل ممنوع .. وقف على جنب )) وفعلاً توقفت (( على جنب )) وتكرر المسلسل الاٍسبوعي . ركبت السيارة , أكملت الطريق و أنا (( أدندن خلف ملك العود عزازي .. ليتك تموت اليوم وارتاح انا منك )) وعيناي مصوبة للمراة الجانبية اليسرى ومن خلالها أشاهد ذاك العسكري الذي منحني تلك الوريقة . أكملت طريقي , (( مزعت سلك جهاز ابو سعد )) , أيقنت أن (( المرور .. مستقعدين لي )) واستمر هذا المسلسل لفترة ليست بالقصيرة ...

(( القشة )) التي قصمت ظهر ابو راشد .. !!

إستمر مسلسل (( القسايم )) لفترة ولا أخفيكم أنني أصبحت أستلم تلك الوريقات (( بنفس(ن) شينة )) و (( تبون الجد )) تسديد تلك القسائم (( دهور )) ميزانيتي الخاصة . وأصبحت أتنرفز عند إستلام أي مخالفة (( مع العلم أني مخالف )) ولكني كنت متيقن أن الخطأ (( راكبني من راسي لـ ساسي )) وهذا مؤشر إيجابي يوحي لي بأنني سـ أغير من تصرفاتي و ردة الفعل تلك (( مجرد ردة فعل لا أقل ولا أكثر )) . ذات يوم وقبل تفتيش سْعْدْ (( المتنقل )) بـ 40 كم (( شطفتني )) عربة من الجانب الايسر لي (( يعني من الكتف )) بشكل فهمت من خلاله أن صاحب هذه العربة أعلن السباق بيني وبينه , (( نزّلت رجلي من على المكيف )) , (( حطيت الفصفص .. على المرتبة المجاورة )) , (( صفقّت بـ كفّيّ تعبيراً عن سعادتي بالامر )) , على بركة الله .. بدأ السباق . وحينها لم يخطر ببالي أن (( التفتيش )) قريب نوعاً ما . عموماً (( أنا أسقط .. )) .. (( هو يسقط )) , بصراحة كانت المنافسة حامية بين الطرفين ولكن وما إن دخلنا في معمعة الحماس إلا و (( السفاتي )) أمام ناظري وعندها أيقنت أنني تخطيت (( رادار )) بسرعة جنونية فعلاً , فعلت المعتاد (( دعست على الفرامل )) .. (( عدّلت الجلسة >> مدري ليه أسوي هالحركة إذا حسيت اني مقفوط )) .. (( مكثت أفكر في طريقة لكي أستذكي على رجال الأمن لكي لا يمنحوني مخالفة << وكاالعادة محاولاتي دوماً تبوأ بالفشل )) , عموماََ أنقصت السرعة بشكل غريب << ولا تسألوني ليه .. إقتربت من التفتيش وما يخفف علي هو أن الشخص الذي تسابق معي كان أمامي في تلك اللحظة . وقتها أصبحت أردد تلك الجملة (( أيييه متعودين .. لا واليوم معنا واحد خخخخخخخ )) , توقفت عن التفتيش وألمح صديقي (( موقف على جنب )) ومعه اوراقه , لا أخفيكم أنني إبتسمت لأنني ولأول مرة أشاهد احداً يستحوذ على مخالفة بسببي , ضغطت على زر النافذة , (( الرخصة والإستمارة )) .. (( تفضل )) .. (( وقف على جنب )) , وعندما كنت متجهاََ لذاك الموقف المحاذي لعربة صديقي << الصداقة ما تبي شي معه . والنافذة لا زالت مفتوحة إلا وأسمع تلك الجملة التي قصمت ظهري (( أوووه ,, حيالله ولد العم وراك مسرع ياخوي .. يالله أجل ما نقطعك .. روّح )) ولا أخفيكم عندها أنني لم أقتنع فعلاً بأن رجل الأمن (( مشّى )) ولد عمه فعلاَ بدون مخالفة ولكنني كنت أردد تلك العبارة (( إن كان مشى ولد عمه فـ هو أكيد بـ يمشيني )) , ركنت العربة , نزلت منها متجهاً نحو سيارة أمن الطرق لـ أجد هذه السيارة أصبحت مكتب أمني لتحرير المخالفات , (( بشر ؟؟ )) .. (( سهالات إن شاء الله .. ما غير وريقة تاخذها والله يستر عليك )) عندها (( ضربت الفيوزات )) وأتاه الرد تلقائياً (( الله واكبر .. ألحين ولد عمك تمشيه وعيال الناس تطبق النظام عليهم .. ياخي يا أنك تطبق النظام على الكل أو انك تتساهل مع الكل )) .. (( كيف ؟ كيف ؟ ألا وش رايك تاخذ محلي يا طويل العمر .. وتمشي أمورنا .. أقول توكل و أحمد ربك ألحين لا ننفض موترك ونطلع بلاويك )) لا أخفيكم أنني كنت قد وضعت بندقيتي (( الخرازة )) في الخزانة (( الشنطة )) وعندها (( بلعت ريقي )) و أكتفيت بـ قول (( عموماً المسألة مسألة مبدأ وانا اخوك .. والله يكون بعونكم أكيد أن الشمس لعبت في حسبتكم )) أخذت مخالفتي , أدرت العجلة , إتجهت نحو دمامي , والحسرة بدأت تتوغل داخلي . وأصبحت أردد (( نعنبوا الواسطة .. حتى القسايم فيها وسايط ؟؟ !! )) و حينها بدأت اراجع حساباتي ..

مراجعة الحسابات .. !!

توقفت في محطة (( ساسكو )) , تزودت بالوقود , إتجهت للغرف المفروشة الخلفية , أطفأت الإنارة , (( شغلت المكيف )) , نزعت ثوبي , إستلقيت على السرير .. وعندها مسلسل محاسبة النفس بدأ . في تلك اللحظة تذكرت عبارة دوماً يرددها أبي عندما يقبل على نقطة تفتيش ألا وهي (( الله من زين العسكر )) ولا أخفيكم أنني كنت دوماً أسأل والدي عن سبب تقوله بهذه المقولة وكان رده الموحد هو (( يا ولدي .. ذولا ناس همهم رواتبهم ولا جابوا للنظام طاري )) لا أخفيكم أنني كنت في تلك اللحظات لم أعير كلمات أبي أية إهتمام . ولكن وما إن جلست مع نفسي في تلك التي تسمى (( غرفة مفروشة )) , بدأت (( أقلب )) تلك العبارة في رأسي . و (( عصرت )) ذهني لـ كي أتذكر مواقف حصلت أمام ناظري تؤيد ما قاله أبي , تذكرت أن (( نقطة تفتيش كبري رماح )) يضعون الرادارت بكثافة في يومي الخميس والجمعة لكثافة المسافرون , تذكرت أن (( نقطة التفتيش اللي بعد ساسكو )) يدققون في مسألة ربط الحزام (( في أوقات معينة طبعاً .. أو بشكل أدق لمّا يبرد الجو )) ومن يربط حزامه يبدأون بالبحث عن مخالفة اخرى (( يعني يشوفون .. يا تضليلة يا نور محترق .. إلخ )) والمضحك في الأمر أن من لم يربط الحزام وهو (( مضلل )) يكتفون بـ مخالفة واحدة ألا وهي (( مخالفة الحزام )) , تذكّرت الكثير من التناقضات التي تحدث أمام ناظري , بعدها أيقنت أن (( الشغلة )) مجرد (( تصانيف )) وهذا لا يعني مخالفتي لوجود أناس في هذه القطاعات متميزون أنا أجزم أن هناك أناس هم بالفعل ثقات وهم بالفعل محل للثقة الممنوحة لهم من قبل القيادة الرشيدة . أنا أجزم ان هناك أناس هم بالفعل مطبقون للقانون (( بحذافيره )) ويشكرون على ما قدموه ولكن انا أتحدث عن شريحة أخطأت ولابد من تصحيح أخطائها ولهذا جرى التنويه ..

(( الشعب السعودي .. شعب متهور )) .. !!

وصلت بحمد الله , دخلت البيت , (( تروشت )) , إتجهت نحو التلفاز , إستقريت على الأريكة وكما هو معتاد على الشعب السعودي القناة السعودية دوماً ما تكون رقم 1 . لا أدري لماذا قررت أن أشاهد قناتنا الموقرة , عموما وإذا بذاك البرنامج التوعوي الموجه لفئة الشباب (( يرنع )) في التلفاز . لا أخفيكم أنني أعجبت بالطرح ولا أخفيكم انني أيضاً شاهدت مناظر لـ حوادث (( مؤلمة )) . عندها (( نغزني قلبي )) و تخيلت أنني من ظمن هؤلاء المتوفيين في تلك الحوادث . وبدأت سلسلة الحسرات تتكمن مني . كيف مرت تلك الايام بسلام ..؟؟ ولكن الحمد لله فما حصل لي هو مجرد إتاحة فرصة فـ أنا أؤمن بـ أن الرحمن (( يمهل ولا يهمل )) , تابعت ذاك البرنامج , انتهى , أعدته في مخيلتي , وجدته وللأسف لم يتطرق لـ أخطاء رجال الامن . وكأن رجال الامن معصومون عن الخطأ , وهذا ما (( سائني في ذاك البرنامج )) . لا أخفيكم انني أريد أن نكون مثل بقية الدول من حيث تطبيق القوانين , سواء من قبل المواطن أو من رجل الأمن نفسه . كثيراً ما أرى شاب سعودي يعرض حياته وحياة الاخرين للخطر بـ سبب هواية قاتلة , في الواقع لا أنكر أن الشباب السعودي قد يكون مخطأ ولكن السؤال المهم هو هل واجه التعامل المناسب له ,, ؟؟؟ الجواب .. لا اعتقد . في الحقيقة دوماً ما نرى برامج تفند أخطاء الشباب ولم نرى برنامجاً واحداً (( يستطيع ان يتحدث بالمنطق الصريح )) ويفند أخطاء رجال الأمن المحترمين ..

(( رجـال الأمـن )) عيـونٌ ساهـرة لخدمـة البلـد .. !!

جملة كثيراً ما أسمعها و كثيراً ما ينتابني شعور الوطنية عندما أسمع هذه العبارة . فعلاً هذا هو عمل رجال الامن فـ عملهم عمل مشرّف ويستحقون بل هو واجب علينا أن نمد يد العون معهم لنتكاتف سوياً لنخدم هذا البلد جميعاً . ولكن عندما تتواجد الاخطاء فـ من المؤكد أن الخطأ مشترك ولابد من البحث عن الحلول في ذوات الجميع لا المواطن وحده . أنا اجزم ان الكثير من المواطنين قد شاهد أخطاء شنيعة من قبل (( بعض )) رجالات الأمن ولكن كيف لهم أن يوصلوا أصواتهم للجهات المختصة بسهولة ؟؟ الامر صعب يا سادة ..

@@ إستخلاصات @@

** لابد من إيجاد حل لمسألة (( الصرامة )) في تطبيق القانون حتى وإن أُجبرنا على تواجد رجال أمن (( أجانب )) فهذا لا يمنع لنتجنب مشكلة (( القـبْيـَلة )) ..
** لابد من وجود توضيح (( فعلي و إجباري )) لكل مخالفة تصدر في حق كل مواطن وهكذا نستطيع أن نجد حلاً لمشكلة (( المرور ظلموني بهذي المخالفة )) .
** لابد من إيجاد أكاديميات خاصة لـ (( رجال الامن )) الموجودين في الطرقات فهؤلاء هم الشريحة المنفذة للقانون فهم الوجه السائد لـ الامن العام الظاهر أمام المواطنين ورجال الامن (( المكتبيين )) وضعهم يختلف 180 درجة .
** لابد أن يعي المواطن مسألة إحترام القوانين الحامية بعد الله من بعض الحوادث ليتمكنوا رجالات الأمن من تطبيق القانون والمسألة متبادلة .
** لابد من تيسير طرق التواصل بين الامن العام والمجتمع بحيث تصل الملاحظات بـ طريقة سهلة لكل شرائح المجتمع وعندما أقول ملاحظات فـ أنا أعني ملاحظات لا بلاغات .
** متى ما شعر اطفالنا بـ الأمان عندما يرون رجال الامن فـ اعلموا ان رجال الأمن طبقوا واجبهم كما يجب .
.
.
ختاماً ..
اللهم بلغنا شهر رمضان ..
وتقبلوا خالص الود ..
.
.
.
نيوتن

اخر تعديل كان بواسطة » أبـو راشـد في يوم » 17/08/2008 عند الساعة » 08:56 AM
اضافة رد مع اقتباس
   

 


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 09:01 PM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube