موبايلي .. عالم احتضن فريقي و ( هلالي )
الخطأ أو القصور يكون في بداية كل أمر أو معظم الأمور .
موبايلي .. هو العالم الوحيد الذي عرف قيمة الزّعيم
وإن كان إستغلاله يصب في مصلحته ومصلحة الهلال أيضاً
وبطبيعة الحال ذلك بموافقة الطرفين .
موبايلي هو الشريك الرسمي ( والوحيد ) لزعيم الأندية الآسيوية
وفضّ الشّراكة معه بسبب مبالغ ماليّة ليس حلاً على الإطلاق .
التفاهم والنتاج يغني عن ملايين الريالات , فالإتصالات التي غدرت بنا يوماً ما
ها هي اليوم تحاول أن تصل للهلال بكل الطرق , وإن كان الأمر بالقانون.
فليس هناك رئيس دولة يُدمِّر دولة أخرى ويقول لكَ ( جئت كي أدمر أرضك )
سيقول لك جئت بداعي ( السّلام ) حتّى يخبئ ما لديه خلف هذا المعنى .
موبايلي / هي الشريك الذي يحسدنا عليه الكثيرون .. والدليل مُحاربة النادي الجار لنا
لمجرد أن موبايلي شريك رسمي للهلال .. فهم يكرهونه ,,
الإستثمار خطوة رائدة وجميلة ولكن موبايلي لا زالت في بداياتها معنا .. فلما نتعجّل
تخيلوا أن الموسم لم يبدأ بعد والصحف تزوّر أحداث
في سبيل الإطاحة بالنادي ( وهو لم يبدأ بعد )
الـ ( سمسار ) في اللغة هو : الوسيط بين البائع والمشتري
وسماسرة الكلمة الخبيثة هُم كثر .. وتعرفون ماذا أقصد !
إلى الأمير عبدالله بن مساعد / ابقي على موبايلي لموسم آخر
هو طلب .. لا أمر
ولكم التحيّة