لا أخفي إعجاابي بإسلوب جداً رائع في وصف أسمى علاقات البشر .. ولا يوجد أطهر من الصداقة .. القاضي .. مؤلم ماقريت هنا .. ماكتبته قريب لي مع من كانت أقرب الناس لي .. سبع سنوات جفاء ومازلت أذكر .. الفرق بيني وبينك ..أن أنت غصب عنك أما أنا كان برضاي .. القاضي .. أمنيآآتي بلقاء قريب لكم .. حاول قدر الإمكان البحث أكثر ..
دآيم اقول شي وآحد .. إن كان ربي وفقني بشي بـ حياتي فهم صديقاتي الحمد لله الحمد لله الحمد لله رغم اني كنت في مدينه اخرى غير الرياض ورغم اني تنقلت كثيرا بين مدارس الرياض الا انني وفي كل مره أدخل مدرسه اجد فيها عدد كبير من الصديقات صحيح ان جميع الوسائل انقطعت بيننا الا انني لازت احتفظ بذكرياتهم مثلك تماما ً
التناقض بين الأصدقاء لابد منه .. وليس له علاقه بـ المحبه بين الأصدقاء بالعكس التناقض ينعش العلاقه قليلا
أبو عبد الله كم أتمنى أن تلتقي بصديقك مره أخرى لتسترجع الذكريات مره أخرى ولكن هذه المره مع رفيق دربك
لم أجرب يوماً الصداقة بمعناها الحقيقي لا أعلم لماذا .. قد يكون الخوف يسيطر علي الخوف من المجهول كأن تكون نهايت صداقتنا كنهاية صداكتكما ..
صداقتي لاتسمى صداقة صداقتي تنحصر في اطار ضيق تبدأ بمكالمات ومقابلات قصيرة وتنتهي بعد كل لقاء .. لم أجد أولم أبحث عن صداقة قوية لأنني وبالمختصر أكرهـ أن يكون لي صديق أحبه ويحبني وأسأل عنه ويسأل عني وفي الأخير تفرق بيننا الحياة .. ومشاغلها .. كما فعلت بكثير من قبل وستفعل ولن تقف فهذه هي سنة الحياة ..
صديقي هو أبي وبعده سيأتي ابني باذن الله .. أصدقائي هم أهلي ولن يفرق صداقتنا الا الموت ..
أسأل الله لكـ ولصديقكـ الصحة والعافية وأن يسعدكما ويجمع بينكما قريباً ..
ما أروع المجلس العام حينما يتزين بموضوع ٍ لكبيرنا و مشرفنا القدير القاضي ..
نشكرك جزيل الشكر لإتاحة الفرصة لنا لمشاركتك في ذكرياتك مع رفيق دربك ومغامراتكما ومواقفكما التي ذكرتنا بالزمن الجميل لصداقات قديمة لنا افتقدناها ..
وإن كان لكل مرحلة صداقات جديدة .. ولكن تظل بعض الصداقات راسخة في الروح وإن طال الفراق على أمل الالتقاء ,
وحين الالتقاء فإننا نعلم في دواخلنا بأن العلاقة لن تكون باردة بل ستتجدد وتنتعش ويصبح كل طرف في شوق ولهفة لمعرفة ماذا فعلت تلك السنين لصديق عمره .
قاضينا .. كيف لنا أن نشكرك لإمتاعنا بحرفك ووصفك , ولا تحرمنا جديد مواضيعك ,
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة abu_riman
إن كنت حقاً تريد الوصول له فلي معك وقفة .
ابو ريمان .. عندنا خادمة قديمة . فاقدينها من زمان ما تدق ومضيعين رقمها .. ولا ندري وين أراضيها ..
ما ودك توصلنا فيها لا هنت
لا أعلم كيف أعبّر عن ما بداخلي لكن تأكد أنه إحساس جميل تجاه قلمك
لا تحرمنا كتاباتك العفويه المحببه للنفس
:: الله يوفقك ويسعدك ويجزاك عنّا الجنّـــــة
أهلاً أختنا الكريمة و إحساسك تجاه قلم أخيك وصل ولو لم تكتبي فجزيتِ عني و عن صاحبي خير الجزاء.
أعذريني أخيّة ، تأملت المعرف "متابعة بصمت" ثم قلتُ لنفسي تبارك الرحمن هذه مشاركاتها و مواضيعها و هي تتابع بصمت ، ماذا ستفعل إذاً بالمجلس لو كانت تتكلم و هي تتابع !؟
مرةً أخرى أشكركِ على حسن ظنّكِ بأخيك و أسأل الله أن يجزيك خيراً عليها ، أنا كنتُ هكذا كما وصفتُ في الموضوع و نحن لا نعرف أنفسنا إلا من خلال بوح أصدقاءنا الخلّص لنا عنّ أنفسنا فهم انعكاسٌ لسلوكنا . نعم أنا كنتُ كل هذا و أحسب أن الدنيا غيّرت فين أشياء كثيرة مما ذكرت و ازددتُ توغلاً و غرقاً في أشياء أخرى. فمثلاُ صرتُ أكثر تذوقاً للشعر الآن من ذي قبل لكنني في المقابل حولتني الدنيا إلى مناخٍ قاريٍ جاف ، تحولت إلى مدمن قهوةٍ من مفرطٍ في الشاي و أمورٌ أخرى تبدلت و حل مكانها أخرى.
رفيق الدرب لم يكتب في أخيك حرفاً واحداً ، لا مدحاً و لا ذماً ، فقد كان شاعراً ذا حساسيةٍ و تأمل ، و لا أدري كيف جمعتنا الدنيا مع اختلافنا - تقريباً - في كل شيء لكنها الأرواح إذا تعارفت.
بالمناسبة ، أنتِ الوحيدة التي علّقت على جملةٍ دسستها عنوةً و كنت أظن واحداً بعينه سيعلّق عليها ، فشكراً لكِ.
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة هلالي من ارض اليمن
ان الصداقة لس بالضرورة ان تعني التوافق في الصفات والأفكار كما قد يظن الكثيرين .. بل على العكس يحدث في كثير من الأحيان ان يكون أعز اصدقائك شخص كنت تكره بشدة في وقت ما !!
أهلاً وسهلاً حبيبنا ، آمين تقبل الله منّا و منك و أشكرك على طيب مشاعرك. لن يغير في نظرتي لرفيق الدرب شيء حتى لو استل خنجراً ليقتلني . أي و ربي ، أحبه و احترمه مثلما يفعل تجاهي و أكثر ، و و صلنا أنا و هو إلى مرحلةٍ من الرصيد العاطفي عند بعضنا البعض تجعلنا لا نأبه كثيراً من أي علمية سحبٍ مفاجئةٍ حتى لو عظمت. أعتقد أن سبب ذلك هو أن صادقتنا عندما بدأت و نحن في الأول متوسط بدأت تدريجياً و كنا نحاسب بعضنا البعض وقتها لتظل الأنفس صافية و السبب الثاني أن صاحبي كان قد سبق عمره بسنينٍ طويلة فكان عمقاً استراتيجياً لأخيكم.
لا يوجد حرجٌ من الإتصال لا عندي و لا عنده و المسئلة هي أن الدنيا لا ترحم و أنا لا ألوم أحداً أبداً.
أشكرك على حسن ظنّك بي و أرجو أن أكون مثلما تحسب و أكثر غير أنني ، كما ذكرتُ لأختنا متابعة ، كتبتُ هنا ماكنت عليه وقتها و لم أتغير كثيراً في بعض الصفات التي ذكرتُ و ربما أن رفيق الدرب صار مثلي في بعضها.
نحن محظوظون بانضمام قلمٍ قويٍ مختلفٍ مثل قلمك في المجلس .
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة أسيرة الزعيم
هو ذلك الوفاء النقي .. الذي يجعل مشاعرنا هي هي وإن تبدلت السنون وتباعدت المسافات .
جمعك الله به في الدنيا .. وفي جناته ..
اللهم آمين و إياكِ و من يقرأ.
الكريمة النقية أسيرة ، و أنا هنا أشكركِ و أكرر شكري لكِ لو كررت الرد لما أوفيتك حقك الذي أحاط عنقي.
ما هو شعوركم يا أحبة عندما يأتي أحدٌ و يتذكر موضوعاً متواضعاً قمتّ بكتابته منذ زمنٍ طويلٍ جداً حسب مقياس الإنترنت ثم يربطه بموضوعٍ جديدٍ لك !!
شكرَ الله لكِ يا بنت الكرام على كل ما فعلتيه و تفعلينه لإخوانك.
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة وليد القحطاني
لا تتخيل كل الناس ملائكة ... فتنهار أحلامك ... ولا تجعل ثقتك بالناس عمياء ... لأنك ستبكي ذات يوم على سذاجتك...
أهلاً و سهلاً بأخينا الحبيب بعد طول انقطاع.
الطيبون موجودون فالخير لا ينقطع عن أمة محمد ، علينا فقط أن نفهمهم أكثر و نترك لهم مساحةً وافرةً ليفهمونا هم أيضاً.
الثقةُ لا تُمنح و إنما تُكتسب و نخطيء عندما نهرع لمنح أي شخصٍ قال لنا أنه هو صديق بدون أن تختبره الدنيا . أنا اكتويت بنار ما كنت أنصح الناس به و أرجو أنني وعيت الدرس.
الأخ الكريم الجرح الخالد ،
مالك يا أخي و لخلود الجرح !؟ دعه يندمل فم و لن تجد أحداً يشعر بجرحك .
نعم ما أجملها من صداقة ، و أنا كما أشرتُ من قبل لا ألومه علم الله و ألتمس له العذر لأنني أيضاً مقصر.
شكراً لطيب المرور.
الأخ الحبيب هلالي 88 ،
نعم لابد للإنسان من الإختلاط بالناس ليفيد و يستفيد ، أما أنه ينشيء صداقاتٍ جديدة فهذا عزيز و إفراطٌ في التفاؤل.
أشكرك أخي على حسن ظنك و لم تبد أحرفي حسنةً إلا لحسن ذاتك.
الأخ الحبيب دبل كيك ،
أهلاً و سهلاً أخي الحبيب .
نعم أخي أجدت الوصف و الله فالصداقة إذا بنيت على قواعد راسخةٍ من الإحترام و الحب لم يعد الزمان و المكان يستطيع الإحاطة بها . و أعتذر إن سبب لك هذا الموضوع إي ضيقةٍ أو حزن فما كنت أهدف إلى هذا بقدر أن أشارككم ما جال بالخاطرِ و سرى به القلم.
أشكرك على كلماتك الرقيقة و على طيب المرور.