14/07/2008, 01:23 AM
|
| عضو إدارة الموقع الرسمي لنادي الهلال | | تاريخ التسجيل: 25/12/2000 المكان: السعودية- الرياض
مشاركات: 3,091
| |
هل الهلال في ورطة ؟! مشكلة الظهير الأيمن ليست بالصورة التي قد يتصورها أو يصورها و يروجها البعض خصوصاً بعد تعاقد نادي الهلال مع كابتن المنتخب البوليفي اللاعب رالديس رولاند والذي يجيد هذا المركز ويمكن الإعتماد عليه متى دعت الحاجة .
قامت الإدارة الهلالية الجديدة بمخاطبة الأندية التالية :
1- الشباب .. تمت مخاطبة الإدارة الشبابية لشراء عقد أو إعارة أياً من اللاعبين حسن معاذ و عبدالله الشهيل ولكن الإدارة الشبابية رفضت رفضا قاطعا التفريط بأي لاعب !!
2- الإتفاق .. تمت مخاطبة الإدارة الإتفاقية لشراء عقد أو إعارة اللاعب راشد الرهيب و رفض الإتفاق بشكل قاطع - كما هو حال الشباب - حتى مجردالتفاوض , وما قيل عن تراخي الإدارة الهلالية عن مخاطبة اللاعب قبل تجديد عقده غير صحيح لأن الإدارة الإتفاقية جددت عقد لاعبها قبل ثمانية أشهر من إنتهاء عقده .
3- الوحدة .. ورغم وجود مشاكل و انقسامات داخل أروقة إدارة التونسي إلا أن إدارة الهلال رفعت طلب إنتقال للاعب كامل المر و مازالت المفاوضات جارية ...
4- الإتحاد .. فاوضه الهلال على إنتقال اللاعب الدوخي و رفض الإتحاد أيضاً .
5- الطائي .. تم طلب اللاعب عبدالله الحماد – مع العلم أنه لاعب وسط يجيد مركز الظهير الأيمن – وتمت المبالغة في المبلغ المالي حيث طلبت الادارة الطائية مبلغ 4 مليون ريال لإعارة اللاعب لمدة سنة ( الهلال جدد مع محمد الشلهوب بستة ملايين ريال لخمس سنوات مع إحترامي الكامل لحماد الطائي ) .
في رأيي أنه لا يوجد لاعبين على مستوى لاعبي نادي الهلال و لم يتم التقدم لهم ولكن الأندية لم تتعاون و فضلت الإحتفاظ بلاعبيها ما عدا حماد الطائي و الذي بولغ في قيمته .
والنقطة التي نعيها و يجب على الجميع أخذها بالإعتبار بأن جميع أندية العالم – جميعها – تعاني من ضعف بشكل أو بآخر بأحد خاناتها , ومع ذلك تعتمد على خطة المدرب لتحقيق الإنجازات
مع تحفظي على الإدارة الهلالية بالتفريط باللاعب بدر الخراشي و إعارته للأهلي .
وما يحسب للإدارة الهلالية هو مبادرة الأمير عبدالرحمن بن مساعد بدفع رواتب اللاعبين عن ثلاثة أشهر لحين إنهاء بعض المتعلقات المالية مع الإدارة السابقة .
أخيراً لابد لنا التروي قليلاً حتى نرى اللاعب الأجنبي الثالث و يتبين لنا الخيط الأبيض من الأسود .
دعواتي للهلال . |