فندق القصيم رمادا بمحافظة البكيرية ..

هذا الصرح الشامخ بشموخ من يقف خلف بزوغ شمسه الرائعة ..

ابن البكيرية البار ورجلها الباذل الشيخ محمد العلي السويلم حفظه الله



فندق القصيم رمادا إضافة إنمائية عمرانية سياحية إبداعية ..

اتسمت بالجمال ..



بل تعددت فيها أوجه الجمال فسحرت ..

جمال في الخارج شكل لوحة عمرانية خطط لها فكر مبدع ..



هندستها يد فنان مبهر ..

فظهرت كأجمل ما يكون العمران اتساقاً وجاذبية ..



وأروع ما يكون البناء الساحر ..

جمال في الجوهر ..



أناقة في المرافق ..

رقي في المظهر خلب الزوار وسحر الرواد ..



لا عجب في أن تتكامل عناصر الرقي والنماء ..



لصرح أراد له صاحبة أن يكون قناة خير فاعلة ..



بل مورد لسلسلة من الأعمال الخيرية المثمرة ..



لامست الحاجات ..

فأوفت بالاحتيات ..



يظل القلم قاصراً عن أن يفي بحق هذا العطاء

المبذول في مسالك الخير وطرق البر والإحسان ..



تتقازم العبارات عن بلوغ هذه الجماليات ..

الجماليات تجلت في فندق القصيم رمادا ..



مرافق تكاملت ..

سدت وأوفت ولبت ..



فكان الفندق منجع سياحي رائد ..

وإضافة إنمائية عمرانية مبهجة ..



حملت رسالة رقي المدينة الصحية ..

ففندق القصيم رمادا بالبكيرية صرح عمراني عالمي تمتع بكل أوجه الرقي ..

طرقت محافظة البكيرية من خلاله أبواب العالمية ..




ليبقى الأمل في الصورة التي تخللت تلك السطور ..

علها أن توصل رسالة أبلغ ..

وتحمل وصفاً أدق ..

فللصورة أبعاد لا يدركها القلم وإن تناهى إبداعة ..



وللعدسة لسان لا يسع صاحب الحرف إدراكه وإن ارتقى بيانه ..



فكان العطاء ورجاله أهل للرعاية الكريمة ..

خليقة بهذه الحظوة من سمو أمير منطقة القصيم الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز ..



حيث دشن شموه حفل افتتاح فندق القصيم رماد ا بمحافظة البكيرية ..

يوم الاثنين الـ 5 من شهر جمادى الثانية للعام 1429هـ ..

في واحدة من مناسبات المحافظة المشهودة ولياليها الحافلة ..