![]() |
إقتباس:
حياك الله يا " سالــم " افتقدناك يا غالي يسعدني تواجدك وشكرا جزيلا لك مرورك الكريم والله يعطيك العافية |
إقتباس:
اهلا وسهلا بمشرفنا الغالي " القاضي " والشكر لك على مرورك الكريم والله يعطيك العافية |
والله كل مادخلت المجلس العام أقرأ مواضيع متميزه بكل شيء وما أدري وش سبب انقطاعاتي عن الاطلاع على المواضيع مع أنها متميزه في كل شيء حتى الأخوة بين الأعضاء لم أجد مثلها معلم يا هلالي من أرض اليمن استاذ ياهلالي من أرض اليوم دروس في الرضى بقضاء الله وقدره تشكر عليها والله ويشكرون جميع الكتاب والقراء والمشرفين على المجلس العام |
إقتباس:
حياك الله اخي العزيز " ساحر عقول " ... وتحية طيبة اشكرك يا غالي على مشاركتك التي تميزت بعرض احداث أخرى تظهر رحمة الله على عباده ،،، تأثرت بالقصة الأولى على وجه الخصوص عندما يصل الانسان في حال من الضعف الذي يجعله يفكر ان يموت منتحرا ،،، تخيلت حال هذا الرجل وحاولت ان اتلمس بعض معاناته وهي معاناه عظيمه خاصة عندما تترك اطفالك في المنزل غير قادر على ان تمنحهم قليل من الزاد ،،، احترمت ذلك الرجل واعتبره كان ذكيا عندما اعطاه " الفرد " إي المسدس بدون طلقات ... كثيرا من هذه الحوادث المأساوية انتهت لأن من قدم " الفرد " لم يتوقع مطلقا من الطرف الآخر ان يكون صادقا في الإنتحار ،،، حمدالله على سلامة الرجل ونسأل الله لنا وله وجميع المسلمين الهداية والصلاح والتوفيق إقتباس:
صح لسانك s60s بارك الله فيك اخي العزيز ساحر عقول وشكرا جزيلا لك |
إقتباس:
هلا وغلا بأخي العزيز " الهاوي " ... وحياك الله يا غالي يشرفني تواجدك ومشاركتك الكريمة شكرا جزيلا لك والله يعطيك العافية |
إقتباس:
حياك الله اخوي " هلالي الظهران " يسعدني مرورك الكريم شكرا جزيلا لك والله يعطيك العافية |
إقتباس:
حياك الله يا مفكرنا العزيز " ابو ريمان " ،،، تشرفت بوجودك واسعدتني مشاركتك وتلك الأبيات الجميلة والرائعه لفقيه الأمة الأمام الشافعي رحمه الله شكرا جزيلا لك يا غالي والله يعطيك العافية |
إقتباس:
هلا وغلا بك اخي العزيز " يزيد " ... وتحية طيبة اشكر لك يا غالي حضورك الدائم واتشرف بوجودك بارك الله فيك والله يعطيك العافية |
شكرا يا هلالي من ارض اليمن على مواضيعك الشيقه و هذا ان دل دل على ثقافتك ومنبعك العلمي |
إقتباس:
الأخت الكريمة المتألقة دوما " ليز " ... تحية طيبة تشرفت بوجودك الكريم واسعدتني مشاركتك دعاء سيدنا ايوب عليه السلام كان اضافة مميزة لكي كل الشكر والتقدير والله يعطيك العافية |
إقتباس:
:smilie47::smilie47: اديب المجلس : ماجد مقبل :smilie47::smilie47: هلا وغلا بك اخي العزيز إقتباس:
إقتباس:
شهادة عزيزة اعتز بها من اخ عزيز ،،، شكرا لك " ماجد " وشكرا لتواجدك الكريم ولا عدمناك يا غالي والله يعطيك العافية |
إقتباس:
حياك الله اخي العميد شكرا جزيلا لك مرورك الكريم والله يعطيك العافية |
إقتباس:
إقتباس:
اللهــم آميـن ،،، إقتباس:
اعتقد انك تقصد في كلامك الشيخ صالح بن راصع ،،، ما شاء الله عليك يا سلطان ... وما شاء الله على معلوماتك الغنية التي افدتني بها جدا عن هذا الرجل الذي طالما سمعت عنه ولكني لم امنح نفسي قليلا من الوقت للتعرف على قصته واعماله التي يتحدث عنها الناس بين الفينة والأخرى ... وسبحان الله اخر ما كنت اتوقعه ان تتاح لي هذه الفرصة في منتدى الزعيم السعودي وعلى يديك ايها " المشاغب الفحل " :d إقتباس:
لقد بحثت عن هذه القصيدة ووجدتها في احد المنتديات اليمنية وحقيقة انها قصيدة رائعة سوف ابعث لك برابط الموضوع عبر البريد الخاص ،،، اخي العزيز سلطان لك كل الشكر والتقدير على وجودك ومشاركتك والقصة الرائعة التي أضفتها والله يعطيك العافية وبارك الله فيك |
السلام عليكم ورحمة الله . هلا وسهلا أخي العزيز هلالي من أرض اليمن , مساؤك خير أخي الكريم . حقيقةً الأمثلة كثيرة , وما تم ذكره هو أحد الأمثلة التي تمسكت بـ إيمانها القوي في مواجهة الأحداث والمصائب التي تواجه العبد المسلم في دهاليز هذه الحياة , حينما يقوم الشخص على ايمان حقيقي فلا يخشى أمراً قد كتبه الله عز وجل قبل ما تجف الصحف , فلِما الحزن والهم والضيق لأمور لو نظرنا لها بعمق لما وصلنا لهذا الحال . حينما نستشعر تلك الآيات الكريم وتلك الاحاديث الشريفة التي تخبر العبد المسلم أن ما كتبه الله لنفسهِ هو خير له , يطمئِن قلبه ويقوي من ايمانهِ وعزيمته وإصراره في هذه الحياة . :) التوكل على الله عز وجل أمره عظيم و من داوم على ذلك أعتلى في كافة أمور حياته , وكما يقول أبن القيم _ رحمه الله _ عن التوكل : " أي كافيه ومن كان الله كافيه , و واقيه فلا مطمع فيه لعدوه ولا يضره إلا بـ أذى لا بد منه : كالحر والبرد والجوع والعطش وأما أن يضره بما يبلغ به مراده فلا يكون أبداً , وهذا أعظم جزاء أن جعل الله تعالى نفسه جزاء المتوكل عليه وكفايته ، فلو توكل العبد على الله حق توكلِه وكادته السماوات والأرض ومن فيهن لجعل الله له مخرجاً وكفاه رزقه ونصره " . أضف على ذلك , أن توكلنا على الله عز وجل بها يتحقق الأيمان التي هي أحدى ثمارهِ العظيمة . :yes: كما ذكرت مسبقاً في الحياة أمثلة مشرقة تُضِيف الشخص صبراً وأملاً وتفاؤلاً لتلك الأيام القادمة , فمن يقرأ سيِرهم ويتعمقَ فيما وصلوا إليهِ رغم ما واجهوا من ألمِ المشقة إلا إنهم حققوا ما كان يطمحوا إليه بجمالِ صبرهِم وتوكلِهم . لا أزيد بقدر ما أستزيد , فـ أحرف قيّمة , هدفها نيِّر , وبها يستفيد الجمـيع هنا وهناك . / \ هلالي من ارض اليمن بحق حضور يُشهد له بالفائدة , أاشكركَ على طيب تواصلك أم على جمال ما تطرح , بارك الله فيك و في أمثالك الكرام . كل الخير لكَ , دمتَ بخير . |
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته هلا بك اخوي هلالي من اليمن سبحان الله موضوعك اشوفه كل يوم وفي شي يمنعني اقراه :d اقرا الردود واطلع اقول بكره بقراه واستمر الحال الى يومك:d وهالشي اصابني ايضا تمر به احد الغاليات بخصوص موضوعكs60s اتوقع ان السبب اسم فاروق توقعت الموضوع سياسي :d ماشاء الله تحدثت عن امر غاب عن اذهان الكثير واستغنوا عنه لو الانسان عاش متوكل على الله ومدرك ان ماصابه لم يكن ليخطائه وماخطائه لم يكن ليصيبه وان كل مايحصل للانسا قضا وقدرر لعاشنا بـ سعاده وتفائل ولكن للاسف كثرت الهموووم والاحزان بسبب اننا تناسينا قدره الله على كل شي قبل كم يوم كنت اتكلم مع احد البنات عن الاختباراات كانت متضايقه لانها لم تقدم زين كثير تمر علي ايام اكون مثل حالاتها ولكن تذكرت اننا قدمنا الي علينا وباذن الله متوكلين على ربنا وحتى لو اخفقنا فهذا خيره من ربي باذن الله امثال ابو ماجد وابن راصع وفاروق كثيره واكثر الله من تلك النماذج s60s هذي قصتين احببت ان اقدمها نبي الله موسى ، فالتوكل سمة بارزة في حياة الأنبياء – عليهم السلام – لما سار نبي الله موسى و من آمن معه حذو البحر ، أتبعهم فرعون و جنوده بغياً و عدواً ، فكان البحر أمامهم و فرعون خلفهم ، أي إنها هلكة محققة ، و لذلك قالت بنو إسرائيل: إنا لمدركون ، قال نبى الله موسى : (كلا إن معي ربى سيهدين) قال العلماء : ما كاد يفرغ منها إلا و أُمر أن أضرب بعصاك البحر فانفلق فكان كل فرق كالطود العظيم ، فكان في ذلك نجاة موسى و من آمن معه ، و هلكة فرعون و جنوده ، و لذلك قيل : فوض الأمر إلينا نحن أولى بك منك ، إنها كلمة الواثق المطمئن بوعد الله ، الذي يعلم كفاية الله لخلقه: ( أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ ) " سورة الزمر : 36 " @@ <O:P></O:P>{ ومن يتوكل على الله فهو حسبه } حكي أن حاتما الأصم كان رجلا كثير العيال، وكان له أولاد ذكور وإناث، ولم يكن يملك حبة واحدة، وكان قدمه التوكل. فجلس ذات ليلة مع أصحابه يتحدث معهم فتعرضوا لذكر الحج، فداخل الشوق قلبه، ثم دخل على أولاده فجلس معهم يحدثهم، ثم قال لهم: لو أذنتم لأبيكم أن يذهب إلى بيت ربه في هذا العام حاجا، ويدعو لكم،ماذا عليكم لو فعلتم؟ فقالت زوجته وأولاده: أنت على هذه الحالة لا تملك شيئا، ونحن على ما ترى من الفاقة، فكيف تريد ذلك ونحن بهذه الحالة؟ وكان له ابنة صغيرة فقالت: ماذا عليكم لو أذنتم له، ولا يهمكم ذلك، دعوه يذهب حيث شاء فإنه مناول الرزق، وليس برازق، فذكرتهم ذلك. فقالوا: صدقت والله هذه الصغيرة يا أبانا، انطلق حيث أحببت. فقام من وقته وساعته واحرم بالحج، وخرج مسافرا وأصبح أهل بيته يدخل عليهم جيرانهم يوبخونهم، كيف أذنوا له بالحج، وتأسف على فراقه أصحابه وجيرانه، فجعل أولاده يلومون تلك الصغيرة، ويقولون: لو سكت ما تكلمنا. فرفعت الصغيرة طرفها إلى السماء وقالت: إلهي وسيدي ومولاي عودت القوم بفضلك، وأنك لا تضيعهم، فلا تخيبهم ولا تخجلني معهم. فبينما هم على هذهالحالة إذ خرج أمير البلدة متصيدا فانقطع عن عسكره وأصحابه، فحصل له عطش شديد فاجتاز بيت الرجل الصالح حاتم الأصم فاستسقى منهم ماء، وقرع الباب فقالوا: من أنت؟ قال: الأمير ببابكم يستسقيكم. فرفعت زوجة حاتم رأسها إلى السماء وقالت: الهي وسيدي سبحانك، البارحة بتنا جياعا، واليوم يقف الأمير على بابنا يستسقينا، ثم أنها أخذت كوزا (وعاء صغير للشرب) جديدا وملأته ماء، وقالت للمتناول منها:اعذرونا، فأخذ الأمير الكوز وشرب منه فاستطاب الشرب من ذلك الماء فقال: هذه الدار لأمير، فقال: لا والله، بل لعبد من عباد الله الصالحين عرف بحاتم الأصم. فقال الأمير: لقد سمعت به. فقال الوزير: يا سيدي لقد سمعت أنه البارحة احرم بالحج وسافر ولم يخلف لعياله شيئا، وأخبرت أنهم البارحة باتوا جياعا. فقال الأمير: ونحن أيضا قد ثقلنا عليهم اليوم، وليس من المروءة أن يثقل مثلنا على مثلهم. ثم حلّ الأمير منطقته من وسطه ورمى بها في الدار، ثم قال لأصحابه: من أحبني فليلقِ منطقته، فحل جميع أصحابه مناطقهم ورموا بها إليهم ثم انصرفوا. فقال الوزير السلام عليكم أهل البيت لآتينكم الساعة بثمن هذه المناطق، فلما نزل الأمير رجع إليهم الوزير،ودفع إليهم ثمن المناطق مالا جزيلا، واستردها منهم. فلما رأت الصبية الصغيرةذلك بكت بكاء شديدا فقالوا لها: ما هذا البكاء إنما يجب أن تفرحي، فإن الله وسع علينا. فقالت: يا أم، والله إنما بكائي كيف بتنا البارحة جياعا، فنظرإلينا مخلوق نظرة واحدة، فأغنانا بعد فقرنا، فالكريم الخالق إذا نظر إلينا لا يكلنا إلى أحد طرفة عين، اللهم انظر إلى أبينا ودبره بأحسن تدبير. هذا ما كان من أمرهم. وأما ما كان من أمر حاتم أبيهم فإنه لما خرج محرما، ولحق بالقوم توجع أمير الركب، فطلبوا له طبيبا فلم يجدوا، فقال: هل من عبد صالح؟ فدلّ على حاتم، فلما دخل عليه وكلمه دعا له فعوفي الأمير من وقته، فأمر له بما يركب، وما يأكل، وما يشرب. فنام تلك الليلة مفكرا في أمر عياله، فقيل له في منامه: يا حاتم من أصلح معاملته أصلحنا معاملتنا معه، ثم أخبر بما كان من أمر عياله، فأكثر الثناء على الله تعالى، فلما قضى حجه ورجع تلقاه أولاده فعانق الصبية الصغيرة وبكى ثم قال: صغار قوم كبار قوم آخرين وإن الله لا ينظر إلى أكبركم ولكن ينظر إلى أعرفكم به فعليكم بمعرفته والاتكال عليه، فإنه من توكل على الله فهو حسبه...... @@ اسال الله ان يجعلنا من المؤمنين بقضاءه غير الساخطين مبدع القلم والفكر هلالي من ارض اليمن لااملك هنا الا دعوه بان يطيل بقاءك في هذا المجلس لتنير بقلمك وفكرك اخوةً لك حفظك الله ود يليق بك الهنوووف كانت هنا ورحلت |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 06:13 PM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd