المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى المجلس العام
   

منتدى المجلس العام لمناقشة المواضيع العامه التي لا تتعلق بالرياضة

إضافة رد
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 01/06/2008, 04:28 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ (الفيلسوف)
زعيــم متألــق
تاريخ التسجيل: 15/03/2006
المكان: Riyadh
مشاركات: 1,287
||>| <> | ذكــــرى الاحـــــــتـــــــلال | <> |<|| " قصـة تحـ كـ ـي واقــع " ( بقلمي )

الســلام عليكم ورحمــة الله وبركـــاتـــه





يجلـس على حافـة " البساط " المصنوع من الخزف القوي وأطراف أناملــه تتجاوز البساط لتداعب

حبات الرمل البيضـاء الناعمـة والقمـر " بدراً " يضيء شاطئ " الخليج العربي " وينعكس على

أمواجه الهادئة في دولــة " الكويت " ونسيم البـر يضفي للجـو جمالاً وروعةً ..

ينظر للبحـر بعينين شاخصتين وفكرهـ يغوص في الأعماق فتسقط دمعة من عينيه وتعبـر وجنتيه فتصل

إلى لحيته الخفيفة ذات الخصلات ( البيضاء ) فتدارك الموقف سريعاً ومسحها دون أن يلحظه أحد لكن

ابنه الأكبر كان يراقبـه فقال :

_ ما بالك يا أبي ؟ ماذا أصابك ؟ هل تريدنا أن نعود إلى المنزل ؟

فابتسم الأب ابتسامة حنونة مليئة بالحب والعطف لابنه محمد وقال :

لا عليك يا بني ..! فقد تذكرت حادثة وقعت منذ أمد بعيد وطواها الزمن لتبقى عالقة في قلبي أتذكرها

كأنها حدثت ليلة البارحة .

فقطع الحديث الأبن الأصغر لأبي محمد ذو الخمسة أعوام وفي يده ( قوقعة ) أبدع من سواها وزينها

وقال بعفوية الطفولة :

_ أبي .. ما هذه ؟

فأمسكها أبا محمد بيده وأخذ يتفحصها ويتفكر في خلق الله لها ثم قال لابنه :

أرأيت يا بني ما أجملها وما أحسن صنعها انظر لهذه ( الصدفة ) فهي جدار يحمي ما بداخل ( القوقعة )

التي تحوي كائن حي تحميها الصدفة من الأسماك الكبيرة فسبحان الله .

التقط ( سالم ) الابن الأصغر لأبي محمد تلك القوقعة وأخذ يلعب بها والعائلة تراقبه .

وفي تلك اللحظة وضعت أم محمد طعام العشاء وانتظمت العائلة لتناوله عندها قال محمد :

ما قصتك يا أبي .. أحكها لنا .

فضحك الأب وهو يضع يده لأخذ قطعة من لحم السمك المشوي وقال :

أما زلت تذكر ..! لا تقلق سأحكيها الآن .


(( في عام 1985 تخرجت من المرحلة الثانوية وبدأت تخطيطاتي للحياة وتخصصت في كلية الهندسة

وطموح أي شاب مثلي التخرج والوظيفة ثم الزواج .

درست السنة الأولى بهمة ونشاط وأنهيتها بدرجات عالية إلى أن تخرجت في عام 1990 لتبدأ فصول

القصة ....



قطع دفـة الحديث ( سـالم ) مرة أخــرى وقــال :

_ أبــي أعطنـي قطعــة اللحم تلـك (( قالها وهو يشير بسبابتــه للمائدة التي بها اللحم المشوي )) .

عندهـا غضب محمد وزجر أخيه :

_ أصمـت ( يا مزعـج ) ودع أبي يكمــل حديثــه .

فأطلـق أبو محمد نظراته ( الحادة ) لابنـه الأكبــر ووبخه بقوله :

_ ليس هذا أسلوباً للتعامـل !!

ليعتذر محمد سريعاً لأبيــه :

_ عذراً يا أبـي .. ولكني كنت منسجماً معـك .

فقال أبو محمد :

_ لن أكمـل لك .. حتى تعدني بأنك لن تكرر فعلتك .

فأتى الرد سريعاً من محمد :

_ أعدك بذلك .

فتابـع أبو محمد حديثه ..

(( بـعد تخرجـي بحثت على وظيفــة والحمد للـه حصلت عليها في أسرع وقـت فبدأت أبحث عن

( زوجة تناسبني ) وامرأة تشاركنـي حياتي وكانت رحلـة بحث شاقـة ربانهـا والدتي التي أخذت تبحث لي

عن فتاة تناسبني إلى أن أتى ذلك اليوم وفي الصباح ..

الأم : لقد وجدت فتاة تناسبك .

جاسم ( أبو محمد ) : من تكون ؟

الأم : نورة الـ ........ . ابنة جارنا أبو ناصر .

جاسم : أخت ناصر صديقي ..! والنعم واللــه .. متى سنذهب لهم ؟

الأم : سأتصل بأم ناصر كي أتفق معها على موعد للزيارة ..

اتصلت والدتي على أم ناصر واتفقوا أن تكون الزيارة في ذلك اليوم بعد صلاة المغرب ..

مررت في ذلك اليوم بنشوة غير طبيعة وكنت انتظر صلاة المغرب بفارغ الصبر إلى أن أتت تلك الساعة

الجميلة واتجهت أنا ووالدتي ووالدي لمنزل أبي ناصر الذي رحب بنا وأكرمنا ووافق على تزويجي ابنته

بشرط موافقتها ..

خرجت ذلك اليوم سعيدا وأنا أتطلع لمستقبل جميل وانتظر ردها .. وأتى الرد بعد أسبوعين بالموافقة ..

فرحت فرحاً شديداً وأخذت أتطلـع لحياة جديدة وبينما كنت منهمك في التفكير أتاني اتصال من صديقي

عبدالله في الساعة الثالثة ظهر ذلك اليوم ..

عبدالله : السلام عليكم .

جاسم : وعليكم السلام .

عبدالله : سنذهب اليوم إلى ( البحر ) هل ستأتي معنا .

جاسم : ولم لا .. متى ستذهبون ؟

عبدالله : الساعة الخامسة مساءاً وسيأتي عبدالعزيز وأحمد وفيصل .

جاسم : سآتي في الموعد إن شاء الله .. مع السلامة .

عبدالله : في امان الله .

خرجت من البيت لأستعد للرحـلة جهزت الصنارة وشبكة الصيد وبعض لوازم الرحلة ثم اتجهت لـ

( سيارتي ) وفتحت جهاز الراديو لأتلقى الخبر الذي نزل علي كالصاعقة :

(( القوات ( العراقية ) تخترق الحدود ( الكويتية ) على جميع المواطنين الاتجاه لمنزلهم واخذ الحذر ))

لم أكمل طريقي وعدت إلى المنزل واتصلت بـ ( عبدالله ) وأخبرته بالخبر .. دخلت إلى البيت ورأيت آثار

الخبر على وجوه أخوتي وأمي وأبي .

مرت الأيام .. والحرب لم تطفأ لهيبها .. وانضمت ( قوات التحالف ) للقوات الكويتية وأيضا طلبت

متطوعين فاشتركنا في الجيش الكويتي وقبل أن أغادر طلبت من والدتي وأهلي أن أذهب بهم إلى

( السعودية ) ولكن والدتي أصرت بالبقاء في الأرض التي عاشت بهـا ولم ترضى بأن تغادرهـا فانطلقت

أنا وأبي إلى أحد معسكرات الجيش فمررنا بأيام صعبـة وقاسية لكن من أجل ( الوطن ) صارت حياتنا

فداءً لـه .

إلى أن ذلك اليوم ( الحزين ) عندما استشهد أبـي أمام ناظري (( قالها وعيناه تمتلئ بالدموع )) كانت

لحظات عصيبة بالنسبة لي وأنا أرى أبي يودع الحياة من أمامي وكنت أبكي بجوارهـ كطفل وقال وهو

يصارع لحظاته الأخيرة والدم ينزف من جسمـه :

لا تحزن يا بنـي .. فأنـا سأودع الحيـاة ولكن سأموت ( شهيداً ) .. ودمي فداء للأرض التي عشت فيها

وترعرعت .

سأودع الحياة .. وأنــا أحمـل علم ( بلادي ) .. وأي فخر أعظم من ذلك ! .

انتبـه لأمك .. لأخوتك .. لـ ( زوجتك ) !!

لفظ أنفاسـه الأخيرة أمـام عيني وكلماته الأخيرة في مخيلتي ..

انتبـه لأمك .. لأخوتك .. لـ ( زوجتك ) !!
انتبـه لأمك .. لأخوتك .. لـ ( زوجتك ) !!
انتبـه لأمك .. لأخوتك .. لـ ( زوجتك ) !!

يوصيني بأهلي وهو في لحظاته الأخيرة وملك الموت ينزع روحـه .. رحمــك اللــه يا أبـــي .

وبعد تلك الحادثة بأسبوع انتهت الـ ( الحرب ) بخروج القوات العراقيـة من الأراضي الكويتيـة في

أواخر سنـة 1991 لأعود لمنزلي بعد غياب دام 4 أشهــر .. كنت متشوقاً جداً للقاء أمي وأخوتي

وحزيناً جداً لمجيئي ( وحـدي ) دون أبي ..

دخلت إلى المنزل كأني ( مسافـر ) قد عاد بعد 20 عاماً كل شيء ( غريب ) والبيت هادئ و ( الكآبـة )

في كل ركن فيه جراء المآسي التي خلفتهـا الحرب وأي مآسي خلفتها !! ( قالها مع تنهيدة طويلة !! ) .

اتجهـت إلى غرفـة والدتي فرأيتها ( تصلي ) صلاة العشاء انتظرتها حتى فرغت من الصلاة فطرقت

الباب والقيت السلام .. التفتت إلي والدموع تملأ وجنتيهـا المجعدتين ثم ضمتني إلى صدرهـا ..

وأخذت تبكي .

هدأتها وقلت لها :

ها أنا عدت يا أمي .. وعاد الأمن في بلدنا .. ثم أردفت :

_ وأبي يبلغك السـلام .. وينتظر لقياك في الدار الآخرة .

كان أسلوبي سيئاً للغاية ولكن بسبب الأحداث التي مرت بي الفترة الماضية لم أعرف كيف أبلغ أمي

بطريقة مناسبة .. ولكن كان ردها غريباً بالنسبة لي :

_ هل مات شهيداً ؟

فقلت لها :

_ نعم .

فعلت البسمة محياها وقالت :

_ الحمد للـه .. هذا ما تمناهـ أبوك فقد قال لي قبل أن يغادر :

(( أتمنى أن أكون شهيداً وأنا ألوذ عن وطني )) .

اكتفيت بالصمت ليسود المكان الهدوء إلا أني قطعت الهدوء الذي أكرهـه وقلت لها :

_ ما هي آخر الأخبار ؟

لم تجب ولكنها نظرت إلي بنظرات حزينة تخفي داخلها آلام وآهات .

فأردفت قائلا :

_ ما بك لماذا لم تجيبي .. أحدث مكروه في غيابي ؟

ومرة أخرى اكتفت بالصمت ولم يكن الجواب سوى الدموع ..

غادرت غرفة أمي وذهبت لأخوتي وسلمت عليهم وأخبرتهم بالخبر الحزين ( خبر وفاة والدي ) ثم أخذت

بيد أختي ( سلمى ) والتي كانت تصغرني بعامين واتجهت بها إلى غرفتي ثم قلت لها :

_ هل هناك مصيبة جديدة ؟

تغير وجهها وقالت وهي تتلعثم بالكلام :

_ بعد التحاقك بالجيش بشهر كانت زوجتك نورة آتية لبيتنا لمساعدتنا في تنظيف البيت ولكنها لم تصل

( توقفت وأخذت تنشج بالبكاء ثم أردفت ) ففي الطريق وقعت في أيدي جنود الاحتلال وأخذت تصرخ

فخرجنا على صوت صراخها ولكن كان الجنود أسرع منا وغادروا المكان ومعهم ( نورة ) .

لا أعلم ما حدث لي بعد سماع كلامها ولكن أذكر أني خرجت هائما على وجهي ولم أعد إلا مساء اليوم

الذي يليه .

دخلت إلى البيت وأنا ( في حال لا يعلمه إلى الله ) نظراتي التعيسـة إلى البيت وأحلامي الضائعة تدور

في رأسي لأجد والدتي أمامي وهي تبكي وكانت جالسـة على عتبة الباب الداخلي فجلست بجوارهـا

ووضعت يدي على كتفها وألقيت السلام فكان ردها سريعاً إذ أمسكتني وضمتني إلى صدرهـا وقالت :

_ أين ذهبت .

ثم بدأت تحثني على الصبر والاحتساب وأن الله إذا أحب عبداً ابتلاه وأن الإنسان يجب أن يكون طبعه

التفاؤل فكانت أحاديثها مواسيـة ومشجعة لأن لا أيأس ..

فابتسمت لـهـا ووعدت نفسي بتنفيذ وصية أبي :

(( انتبـه لأمك .. لأخوتك .. لـ ( زوجتك ) !! )) ولكن بلا زوجــة !!!!! ..

وفي اليوم التالي ذهبت لمنزل صديقي وجاري ( ناصر ) والتقيت به وبأهله وواسيتهم وطلبت منهم

الصبر .

مــرت الأيـــام .. وعدت إلى عمـلــي وثابرت واجتهدت وأصبحت من أفضل العاملين في الشركة ..

وذات يوم ( وتقريباً بعد 3 أشهر من تلك الحادثة ) خرجت من عملي منهكــاً واتجهت إلى البيت .

فتحت الباب ودخلت وإذا بقدمي تصطدم بورقة مغلفـة بشكـل جميــل !! ومكتوب عليهــا ( إلى جاسم !! ) .

وضعتها في جيبي واتجهت إلى غرفتي وفتحت الورقــة :


زوجـي الغـالي : السـلام عليكم ورحمة الله وبركاتــه .

أعلم أن الخبر وقـع عليك مؤلماً وشديداً عندما علمت بخبر أســري ..

كانت لحظات عصيبـة وقاسـيــة بالنسبـة لي .

مررت بمواقف ( بشعـة ) لا يتحملها قلب رجل .. فكيف بإنثى رقيقـة مثلي !!

كنت أدعو الله ليلاً ونهاراً وسراً وجهارا أن يوفقك وأن تصبر لفراقي

كنت أدعوه في جميـع الأوقات فقد كنت في ظلمـة سوداء تنيرهـا بعض المصابيح القديمـة .

صبرت وتحملت لأجلك .. عانيت الجوع و ( الآلام ) والمرض لكي أعود إليك .

والآن قد عدت ولكن ( بجسد ) بلا روح !!

فروحي أصبحت بلا معنى فقد مزقت في غياهب السجن وظلمات ما خلف الأسوار .

عدت إليك فهل تستطيع أن ترجع روحي إلى جسدي !!

ح ب ي ب ت ك :

نـ : نائمـة بين أحضان الظلام !!
و : وذائقـة مــر العذب !!
ر : راجعة إليــك الآن .
ة : هائمة بين الماضي والحاضر !!

طويت الورقـة واحتفظت بها في أحد أدراج مكتبي .. وانطلقت لبيت جارنا أبا ناصر وطرقت الباب ..

فكان الجواب :

_ أعلم أنك أتيت من أجلي .. فشكراً لـك !!

كنت حينهــا في خيال مع صوتهــا ولم أفق ألا وبـ ( صوت أخيها ناصر ) يرحب بي والابتسامة تعلو

محياهـ والحياة تدب على وجهه بعد أن كانت مختفيـة طوال الأشهر الماضيـة .

بعد مدة من الزمن من جلوسي مع أبيها وأخيها طلبت مقابلتها لوحدنا ..

أتت كـ وردة ذابلـة .. قطفت في وسط ( الربيع )

كانت متغيرة في أسلوبها والحزن مسيطر على كل ذرة من جسدهـا .. حاولت أن أخرجها مما هي فيـه

ولكن لا مجيب !!

خرجت من عندها وطلبت من والدهـا أن آخذهـا لأعيش معهـا وأن نقيم حفلة للزواج فوافق على أن

تكون بعد شهر واحد .

مر هذا الشهـر ولم أرها فيه فقد كنت أنا منشغل بتجهيز شقتي الجديدة التي سأنتقل لها إلى أن أتى ذلك

اليوم كانت حفلة رائعـة ويوم لا ينسى .. ولكن للأسف حالتها لم تتغير إلى شيئاً بسيطاً إلى أن أتيت يا

( محمد ) !! فقد تغيرت حالتهــا وعادت أفضل مما كانت ( قالها وهو يبتسم لأم محمد وهي تمسح

الدموع من عينيها ) !! ))

فسكت الأب وأخذ كوباً من الماء عندئذٍ قال محمد :


والآن عرفت سبب دموعك يا أبي !!



كتب : خالد الفيلسوف .
MAY 2008




أرجو منكم الدعاء لي في اختبارات الثانوية العامة والتحصيلي .
اضافة رد مع اقتباس
  #2  
قديم 01/06/2008, 04:29 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ (الفيلسوف)
زعيــم متألــق
تاريخ التسجيل: 15/03/2006
المكان: Riyadh
مشاركات: 1,287
لقراءة القصــة في برنامج الوورد :

http://file6.9q9q.net/Download/99626...-----.doc.html

لقراءة القصــة في برنامج المفكرة ( ملاحظات الجوال ) :

http://file6.9q9q.net/Download/37982...-----.txt.html

KHALID
اضافة رد مع اقتباس
  #3  
قديم 02/06/2008, 02:30 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ (الفيلسوف)
زعيــم متألــق
تاريخ التسجيل: 15/03/2006
المكان: Riyadh
مشاركات: 1,287
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

للأسف لم أتوقـع عدد الردود بهذا الشكــل !!

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
اضافة رد مع اقتباس
  #4  
قديم 03/06/2008, 04:02 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ {النمر15}
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 18/09/2004
مشاركات: 2,529



وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته





جميييل !!

سردٌ راقٍ .. وتصوير رائعٌ ..
عايشنت القصة من خلاله ..


وكأنني أمام صوتٍ وصورةٍ تقرع لها القلوب ..
مشهد ( دراما ) عميق !!


أسهب في القصص أكثر لتقوى حبكتك ..
وتعمق في روايات مصطفى المنفلوطي فهو سيّد القصص .. مجيدٌ بلغة قوية وسرد جميل وتصوير بديع كـ رواية ( الفضيلة )
الله يذكرك بالخير يابو صقر







وسط الظلام ..

لكي تصل .. لاتنتظر شكراً !!



اضافة رد مع اقتباس
  #5  
قديم 03/06/2008, 04:27 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ (الفيلسوف)
زعيــم متألــق
تاريخ التسجيل: 15/03/2006
المكان: Riyadh
مشاركات: 1,287
\
/


[QUOTE]
وسط الظلام ..

لكي تصل .. لاتنتظر شكراً !!



[/QUOTE]

تكفـي .. وأشــكـــركـ !!

/
\


اضافة رد مع اقتباس
  #6  
قديم 03/06/2008, 04:49 PM
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 22/11/2006
المكان: شاطئ الخليج العربي (L)
مشاركات: 2,669
سرد جداً رائع عشت جو القصة فيه


الله لايعيد هذيكـ الأيام كانت مأساة بكل تفاصيلها


ننتظر ابداعاتكـ القادمة أخي

اضافة رد مع اقتباس
  #7  
قديم 06/06/2008, 08:08 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ (الفيلسوف)
زعيــم متألــق
تاريخ التسجيل: 15/03/2006
المكان: Riyadh
مشاركات: 1,287
،،،،،

أحلاهم وأتحداهـم

وجودك هنـا أنر متصفحي .

،،،،
اضافة رد مع اقتباس
   


إضافة رد


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 07:15 AM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube