سلبيات على خارطة حياتك ..
مصاعب ربما تقودك ..
ولكن صوت في داخلك
ينطق فينطلق ..
يصرخ فيعلن ..
هنا قوة تدفع ..
وتفكير آخر ..
يرسم طريق متجدد ..
وأمل مشرق ..
ونظرة إيجابية ..
وعنان يطلق لفضاء أرحب ..
دعوة هنا ..
لتغيير نمط تغيير التفكير ..
لتكون الحياة بإذن الله أفضل وأرقى ..
ولكن هل لديك الرغبة لطوفان التغيير واستعداد كامل لتغيير حياتك من خلال نظرة أخرى وتأثير مختلف الإجابة تملكها وحدك ..
فأنت من تقرر ..
حين تجد نفسك شجاعا في رغبتك الملحة في التغيير الهائل ستجد السطور القادمة تحمل لك لكل ملامح تغيير ودفعة نحو الأمام ..
×× مدخل ××
* التفكير الإيجابي هو الإنتفاع بقابلية العقل الباطن للاقتناع بشكل ايجابي ، والعقل اللاواعي لا يفكر ولا يحكم إن كانت المعلومة صحيحة أم خطأ معقولة أو غير ذلك إنه فقط يخزنها ليؤدي إلى سلوك موافق للمعلومة المختزنة في مرحلة لاحقة .. إذا أردنا أن نغير سلوكنا أو أداءنا فيجب أن نختار أفكارا إيجابية جديدة ونغذيه بها مرارا ً وتكرارا ً لأن الأفكار المتكررة ترسخ في العقل اللاواعي والأفكار السلبية المتكررة تؤثر بشكل سلبي على اللاوعي وتؤدي إلى نتائج سلبية عندما تترجم الأفكار والأمنيات عن طريقه لذا يجب أن نقلب هذه الأمور إلى النقيض كي تتحقق نتائج إيجابية ولا بد أن تبدأ بالانتباه لما تفكر فيه على مدار اليوم وتحقق من نوعية أفكارك هل تجد نفسك منهمكا ً في الأفكار الهدامة كالكراهية أو الشعور بالذنب أو الغضب أو الحسد ؟ اقض على هذه الأفكار في مهدها واستبدلها بأخرى إيجابية وإن لم تتخلص من هذه الأفكار فورا ً فستنمو بشكل مطرد استمع لصوت أفكارك فسوف تندهش بميلك إلى التفكير بطريقة سلبية عندما يحدث موقف معين روض نفسك على عدم إكمال إي فكرة سلبية حتى نهايتها وإذا انطلقت في طريق التفكير السلبي فقل لنفسك قف واستبدله بتفكير إيجابي ..
• إضاءة : نوعية أفكارك تحدد شكل حياتك ..
•كيف تحول الضعف إلى قوة ؟؟؟
الفكرة السلبية : ( ليتني لا أذهب لهذه الحفلة الليلة فأنا لا أعرف ماذا أقول لمن أتعرف عليهم لأول مرة .
الفكرة الإيجابية :
إنني أحب الناس والناس يحبونني لأنني أنصت باهتمام لما يقولونه لذا فإنني أتطلع للذهاب إلى هذه الحفلة للالتقاء بأناس يثيرون اهتمامي ..
• نظرتك لنفسك :
• الفكرة السلبية : أنا خائف لأنني سألقي كلمة في الأسبوع القادم الكل سيشاهدني وبالتالي سأكون مرتبكا جدا ..
• الفكرة الإيجابية : أنا مستعد تماما لكلمتي فأنا أعرف جيدا ما سوف أقوله وأتطلع لإشراك الآخرين معي في معلوماتي ..
يقول علماء النفس، عندما تطلق لخيالك العنان كي ترسم الصورة التي تحبها في حياتك فانك بذلك تستخدم قوة التفكير الإيجابي في تغيير واقعك الذي لا تريده
×× إضاءة : يجب أولا أن تفكر إيجابيا و بذلك يمكنك أن تحقق مــا تريد ..
×× كيف تصيغ أفكارك الايجابية:
يقول الدكتور روبرت انتوني اختصاصي في التمنية البشرية:
" من المهم أن تصوغ العبارات التأكيدية بحث لا تشعر بمقاومة من عقلك الباطن."
أكثر الطرق فعالية في القيام بذلك هي أن تدمج كلمة " أفضل" في عبارتك التأكيدية.
مثــال:
قل مثلا: " أنــا سأكسب 100.000 درهم في العام"
و الآن قل: " أفضل أن أكسب بسهولة و بشكل دائم 100.000 درهم في العام".
بوجه عام، عندما تضيف كلمة " أفضل" إلى العبارات التأكيدية، تصبح أكثر إقناعا و من ثم يسهل قبولها و تصديقها.
الاسترخــاء:
الاسترخاء يساعد على التفكير الايجابي. يقول " نورمان بيل " في كتابة قوة التفكير الإيجابي: لا تيأس فعاداةً ما يكون أخر مفتاح في مجموعة المفاتيح هو المناسب لفتح الباب . وبهذا الصدر يقول "توماس أيدسون": كثير من حالات الفشل في الحياة كانت لأشخاص لم يدركوا كم كانوا قريبين من النجاح عندما أقدموا على الاستسلام ..
[COLOR="Red"]×× دراسات وبحوث ××
*** التفكير الإيجابي يعزز المناعة ويقلل الأمراض النفسية والجسدية ****
يعرف الإنسان منذ زمن بعيد عن علاقة الوضع النفسي والشدة النفسية بنظام المناعة الجسدي، كما يعرف الأجداد أن المتشائم أكثر عرضة للأمراض من غيره ولذا قالوا «تفاءلوا بالخير تجدوه».
وهذا بالضبط ما تقوله دراسة أميركية جديدة عن علاقة الوضع النفسي بالتعرض للأمراض.
أجرى الباحثون الأمريكيون من جامعة كارنيجي ميلون في بتسبورغ دراستهم على 330 متطوعا لا يعانون من أمراض جسدية أو نفسية. وراقب الباحثون المرضى طوال أسبوعين واستفسروا منهم باستمرار عن وضعهم النفسي ومزاجهم. وركز الأطباء في أسئلتهم على الوضع النفسي للمتطوعين من خلال ثلاثة معايير ايجابية وهي: الحيوية، والشعور بصحة جيدة، والراحة الداخلية. كما تركزت الأسئلة السلبية (نفسيا) في ثلاثة معايير أخرى هي: الاكتئاب، والتوتر، والعدائية.
وللتعرف على مدى مناعة المتطوعين ضد الأمراض عمد الأطباء بعد الاستجواب على بخ الرينوفيروسات المسببة للبرد عبر البخاخ في الأنف.
وكتب فريق العمل الذي قاده شيلدون كوهين في عدد يوليو الجاري من المجلة المتخصصة «سيكوماتيك» أن المتطوعين في المجموعة الأولى الايجابية، اي المتفائلين والذين يشعرون أنفسهم بحالة وصحة جيدة، عانوا من أعراض برد اقل بكثير من المجموعة الثانية السلبية، وذكر شيلدون «اكتشفنا أن التفكير الايجابي يرتبط بمناعة قوية ضد فيروسات البرد»، وواقع الحال أن الفيروس أصاب أفراد المجموعتين بالتساوي إلا أن أعراض المرض اختلفت بينهم وكانت اقل بشكل ظاهر بين المتفائلين.
ويرى الباحثون أن سر هذه المناعة ربما يكمن في أن الجسم يفرز مواد اقل تشجع الالتهابات حينما يكون الإنسان متفائلا ويشعر بارتياح داخلي، هذا مع ملاحظة أن الهرمونات والوضع الصحي للمتطوعين لم يكن مؤثرا كما هو تأثير التفكير الايجابي ** المصدر :
المقال في صحيفة الشرق الأوسط[/COLOR]
يقول عبدالحميد الهاشمي في كتابة الصحة النفسية الوقائية: إن الإنسان المتفائل يسعد مع ثلاث نعم : نعمة كانت ثم زالت فهو يذكرها ويشكر الله عليها ، ونعمة يعيشها عمليا ويسعد فيها ومعها ، ونعمة يرجوها فيعمل لها بكل تخطيط وكفاح وكله أمل أن يصل أليها . والإنسان المتشائم يشقى مع ثلاث نعم : نعمة كانت فهو يتحسر عليها ؛ لأنه لم يعرفها إلا بعد زوالها ، ونعمة هو فيها فلا يراها و لا يعترف فيها ولا يشعر بها، ونعمة كبرى ( يعيش أحلاما يقظة ) معها دون عمل لأنه مشغول فكرياً ومنهك عصبياً بالآم الحسرة على الماضي الغائب والشكوى من مرارة الحاضر . ( تفاءل وعش الحياة كما هي طيبة رضية بهية ..)
غالبا ما تكون المحافظة على حياة سعيدة ومنسجمة أمرا صعبا، وقد بينت الدراسات أن التفكير الإيجابي يمكن أن يساعدنا في التعامل مع التوتر اليومي بفعالية أكثر، إضافة إلى تأثيره المفيد على صحتنا العاطفية. كما أظهرت الأبحاث أن سعادة الشخص العاطفية تلعب دورا هاما في صحته البدنية. لذا من المفيد جدا، من الناحية النفسية والبدنية، أن نبذل بعض الجهد لدمج التفكير الإيجابي في كافة نواحي الحياة. وبالإمكان جني بعض الفوائد الصحية بإتباع القليل من الإرشادات الأساسية التالية:
- من السهل دائما على الشخص أن يكون سلبيا وانتقادياً، لذلك ابذل قصارى جهدك لكي تكون إيجابيا ومشجعا لنفسك وللآخرين.
- أبق الأزمات ضمن أطرها الصحيحة وحاول قدر المستطاع أن تنظر إليها على أنها مشكلات يمكنك حلها.
- ركز على الجوانب الإيجابية في حياتك.
- عندما تواجه وضعا مكرباً، حاول أن تتبع بعض الاستراتيجيات المهدئة مثل أخذ نفس عميق أو تخيل مشاهد أو صور هادئة.
شدد الدكتور ايوب الايوب مؤسس نادي الحوار بالكويت على أهمية التفكير الايجابي في بث التفاؤل في النفوس، مشيراً إلى انه كلما زادت مرونة الإنسان في التفكير الايجابي صار من السهل عليه تجاوز لحظات الفشل والتعامل معها
يقول الدكتور ليونيل تيجر في كتابه " التفاؤل بيولوجيا الأمل " " إن أجسامنا تحتوي على ما يعرف باسم الصيدلية الداخلية وعندما تكون توقعاتنا وأفكارنا إيجابية تُرفع كفاءة جهازنا المناعي ويفرز الجسم مواد مهدئة داخلية مثل ( Endorphin و Encephalin ) تساعد على خفض التوتر النفسي والألم ، كما تُساعد على حث طاقة الجسم وتدعيمها حتى تحت أقصى ظروف الضغط .
في دراسة أجرتها جامعة أمريكية في العام 1983م عن "التحدث مع الذات" توصلت إلى أن أكثر من 80% مما نحدث به أنفسنا هو سلبي وضد مصلحتنا، وأن هذه النسبة المرتفعة من الأحاديث السلبية تتسبب في أكثر من 75% من الأمراض التي تصيبنا بما فيها أمراض الضغط والسكر والنوبات القلبية وغيرها.
ويذكر الدكتور شيد ستتر في كتابه (ماذا تقول حينما تتحدث مع نفسك؟) أن حديثنا مع أنفسنا في الثماني عشرة سنة الأولى مع أعمارنا يقول لنا في أكثر 148 ألف مرة (لاتفعل..) بينما يستقبل من الرسائل الإيجابية في ذات الفترة الزمنية مالايتجاوز 400 رسالة إيجابية فقط..!! مفترضا أن الفرد نشأ في بيئة إيجابية إلى حد معقول..
وفي دراسة أخرى تبين أن الإنسان حينما يتحدث مع ذاته في الساعة الوحدة فإنه يتحدث ما لايقل عن ثمانية آلاف كلمة .. 80% منها سلبي..!
** &&& حديث الإنسان مع نفسه يأتي على ثلاثة أنواع:؟&&&
النوع الأول: الحديث السلبي حيث يكثر الإنسان من استخدام عبارات " لا أستطيع" " لا أقدر"، وغالبية متبعي هذا الصوت، هم من الفاشلين الذين لم يحققوا نجاحات تذكر.
النوع الثاني: الحديث المشروط المصحوب بكلمة ( .. ولكن)، ومن يغلب عليه هذا الحديث، لا يختلف كثيرا عن صاحب النوع الأول، إذ أن كلمة "لكن" تقف حائلا بينه وبين الفعل، " أستطيع .. لكني أخاف !"، قد ينجح متبع هذا النوع .. إذ وجد من يأخذ بيده ويفتت مخاوفه.
النوع الثالث: الحديث الإيجابي، حيث المبادرة وعدم التردد والفوز بفرصة النجاح والتفوق، غالبية الناجحين ممن يغلب عليهم هذا الصوت، هو لن يخسر، مجرد المحاولة يعتبرها مكسبا ونجاحا.
×× أما سلبية وانفعال أو إيجابية وبناء ××
يرى الدكتور/ عبد الحافظ الخامري رئيس مؤسسة التنمية الإنسانية ( "أن الإنسان إذا اتسم تفكيره بالسلبية وانحصر في إطار سلبي فإنه ينفعل ويأخذ سلوكه ذات الاتجاه، أما إذا اخذ تفكيره المنحى الايجابي أي الذي يبني لا يهدم، والذي يثري لا يجدب، يرفع لا يخفض.. يضيف رصيد لا يُنقص.. فهذا هو الذي نستطيع القول بأنه تفكير ايجابي في الوقت الذي نجد فيه التفكير السلبي متمثلا بالهدم والإضرار سواء بالذات أو بالآخرين أو حتى بالأشياء".
ويشير أستاذ علم النفس: إلى اكتشاف علمي اثبت أن العالم يتأثر بأسلوب تفكير أي شخص.. وقال: "اُكتشفت مؤخرا حقيقة فيزيائية وطبية تؤكد بأن الدماغ عندما يفكر بفكرة فأنه يطلق موجات هذه الموجات يمكن أن تؤثر بالكون كله باعتبار ان الكون يتكون من جزيئات، والجزيئات تتكون من ذرات، والذرات من الكترونات طاقة سالبة الشحنة وبروتونات طاقة موجبة الشحنة.. وبالتالي فلأن الكون كله طاقة فان الموجات الدماغية تتأثر بأشكال معينة وتخترق هذا الكون وتؤثر فيه فإذا كانت الفكرة ايجابية فإنها ستؤثر في الكون وفي الشخص نفسه بشكل ايجابي فينحو منحى ايجابي ويحصل على نتائج ايجابية، وإذا كانت الفكرة سلبية فستؤثر بالكون والشخص سلبيا فينحو منحى سلبي ويجذب إليه أفكار وحوادث سلبية وقد تتحقق.. ويؤكد الخامري بأن التفكير السلبي يرتبط بالتشاؤم والعكس ايضا صحيح
×× أثر التفكير الإيجابي على الصحة ×××
فقد رأى الباحثون ان التفكير يساعد الجسم على مقاومة الأمراض الموسمية مثل نزلات البرد أو حتى الأنواع الخطيرة مثل السرطان وتوجد في المراجع الطبية عدد كبير من الحالات التي يتمكن المريض بها من تجاوز مشكلات مرضية قد تكون في السابق مستعصية في نظر الأطباء ولكن التفاؤل والثقة ساعدا هؤلاء المرضى على الشفاء.
وهنا يضع العلماء الكثير من التساؤلات، هل يؤثر التفكير حقا بصورة ايجابية في صحتنا؟ ام التفاؤل والأمل يساعداننا على التعايش مع الحالة المرضية والصبر على الآلام؟ وهل هذه النظرية يمكن ان تعرض المرضى لضغوط عندما نطلب منهم التفكير لقد اجتذب هذا الموضوع اهتماما متزايدا لدى العديد من المختصين في مختلف المجالات العلمية وخاصة محاولة استقراء العلاقة القائمة بين الحالة النفسية والأعصاب ونظام المناعة في الجسم من اجل تحديد مدى الآثار التي تخلفها طريقة التفكير على صحة الانسان، ويتصل الجسم بالعقل عن طريق ناقلات يطلق عليها اليتيدات العصبية ينتجها الدماغ وتجري في الدم وتوجد في كل خلية من خلايا الجسم.
ومن الجدير بالذكر ان الدماغ ينتج مادة”الاندورفين “ التي تفرز الشعور بالسعادة وذلك في إثناء ممارسة التمرينات الرياضية القوية وهناك مواد اخرى يفرزها الدماغ أثبتت الدراسات انها تساعد جهاز المناعة في الجسم في المواجهات التي تخوضها مع الأجسام الغريبة، وتؤكد الباحثة الغربية الدكتورة كاتريس بيرت في كتابها”جزيئات العاطفة“:”بعد دراسات مطولة على الاندورفين وجدت ارتباطا وثيقا بين عواطفنا وصحتنا وبرغم ان اليتيدات العصبية التي يفرزها الجسم في اثناء فترات الاكتئاب أو الضغط النفسي تعيق عمل الأنسجة أما الأنواع التي تفرزها في أوقات السعادة فتعزز من مختلف وظائف الجسم “.
وقد اكدت أبحاث طبية ودراسات أجراها باحثون في صحة الإنسان، هذه الاستنتاجات، ففي دراسة اجرتها الدكتورة ترودي تشالدر من كلية توماس الطبية في لندن على مرضى في الإرهاق المزمن ثبت دور التفاؤل في التخفيف من حدة الإعراض التي يعانون منها، وقد قامت الباحثة بتنظيم 12 جلسة للعلاج بالسلوك الإدراكي تضمنت جميعها تحفيز المرضى على التفكير ايجابيا إزاء حالاتهم، وبعد ستة أشهر انخفض مستوى التعب وتعززت قدراتهم على أداء المهام الحياتية بصورة ايجابية إزاء حالتهم وتعرضهم لمخاطر كثيرة؟ ومن جانب اخر يرى الباحثون أن التفكير الايجابي لا يعني بطبيعة الحال رسم ابتسامة مصطنعة على وجه المريض طوال الوقت وإنما محاولة إدخال الأمل إلى قلبه حتى يتمكن من تجاوز آلامه ومشكلته الصحية، وإذا ما انتاب الإنسان الم عابر في احد الأيام فيمكنه نسيانه بالخوض في نشاط ممتع، ولا يشترط هنا محاولة تحدي الألم باختيار نشاط صعب وإنما القيام بأي عمل يناسب القدرات الجسدية وبدلا من الاستمرار باللوم الذاتي تجاه قصور معين، يمكن تذكر الانجازات التي حققها الشخص والمفاخرة بأوجه النجاح طوال مسيرته العملية.
رحلة في أعماق السطور ..
حملت لنا أروع اللآلئ والأصداف ..
ورسمت في الكون شعاع باسم ..
فهل نعيد النظر في كثير من المسائل وننطلق إلى فضاء التفكير ولكن بإيجابية مختلفة ..
** فاصلة :
لا تركز على الماضي فقط استعمله للخروج بالحكمة والفائدة ثم اتركه خلفك لا شيء يهم في الوقت الحالي سوى ما ستفعله في هذه اللحظة من الآن فصاعدا بإمكانك أن تكون شخصا مختلفا تماما مليئا بالحب والتفاهم مادا يدك بالمساعدة متفائلا وإيجابيا في كل خاطرة وفكرة وعمل .. كن إيجابيا ..
حدثت نفسي اني لا استطيع ان ارد على هذا الابداع من نجمه الابداع فخفت ان اكون من النوع الاول
إقتباس
النوع الأول: الحديث السلبي حيث يكثر الإنسان من استخدام عبارات " لا أستطيع" " لا أقدر"، وغالبية متبعي هذا الصوت، هم من الفاشلين الذين لم يحققوا نجاحات تذكر.
إقتباس
وحدثتها مرة اخرى اني اريد ان ارد ولكن ماذا سأستطيع ان اقول فليس من عاداتي ان اقول يعطيك العافيه او مشكورة ويسلموو فماذا ساقول فخفت ان اكون من النوع الثاني
إقتباس
النوع الثاني: الحديث المشروط المصحوب بكلمة ( .. ولكن)، ومن يغلب عليه هذا الحديث، لا يختلف كثيرا عن صاحب النوع الأول، إذ أن كلمة "لكن" تقف حائلا بينه وبين الفعل، " أستطيع .. لكني أخاف !"، قد ينجح متبع هذا النوع .. إذ وجد من يأخذ بيده ويفتت مخاوفه.
فقلت لنفسي اذا ماذا استفدت من كل هذا الكلام الا تستطيع ان تطبقه لو برد على موضوع رائع كروعة كاتبه ففضلت ان اكون من النوع الثالث
إقتباس
النوع الثالث: الحديث الإيجابي، حيث المبادرة وعدم التردد والفوز بفرصة النجاح والتفوق، غالبية الناجحين ممن يغلب عليهم هذا الصوت، هو لن يخسر، مجرد المحاولة يعتبرها مكسبا ونجاحا.
وارد على هذا الابداع بمشكوووورة ويعطيك العافيه والى الامام
8 8 8 8 8 8 8 8 8 8
8 8 8 8 8 8
دعابه ثقافيه لتلطيف الموضوع الرائع فمثل هذه المواضيع يجب ان تجد لها مكانا بالمفضله عند كل شخص ليستعيد قرائتها في كل وقت يجد نفسه خاملا متكاسلا مترددا عن الاقدام على شيء ما في حياته ولا اجد زيادة على كلامك غير اننا لن نعيش في حياتنا الا دنيا واحده والدنيا لحظات فلنجرب كل شيء ونحاول بكل شيء ولن نخسر بل قد نستفيد ان كسبنا فلنا الفائده وان لم نكسب فلنا الدرس اللذي قد نستفيد منه في قابل الايام <<هنا من حيث التفكير الايجابي للعمل
وموضوعك كامل والكامل وجهه الكريم ولكن اردت ان اسجل اعجابي بمثل هذه المواضيع اللتي تنفع القاريء في حياته اليوميه
نجمة الإبداع قدمتِ لنا دورةً تدريبية هي بعنوان كن إيجابياً ومتفائلاً ,, أو بالأحرى عصفاً ذهنياً تبدلت القناعات وتحولت الطباع عبر ماأبدعتيه لنا , وعن طريق دربٍ رسمتيه عبر سطورك وفي ثنايا كتاباتكـ ,, كل ماكتبتيه رائع وجميل ومفيد جداً أتمنى أن نقتفي أثره ونتبع منهجه , وأسأل الله أن نكون من المتفائلين في الحياة الحائزين على رضوانه وجناته ,,
أشكركـ بحجم إبداعكـ وبحجم فائدة سطوركـ ونجاعة أسلوبكـ بمعنى ملء الكون
ديننا هو أول من دعى أن نكون ايجابيين في كل أمور حياتنا ..
التفكير الايجابي يجعلك سعيداً حتى في لحظات انتظار القادم .. لانك ترى فيه نجاحك وإن لم يتحقق بعد !
بينما التفكير السلبي يقتلك في كل لحظة و يفقدك سعادة الحاضر والمستقبل .
نتمنى أن نكون ايجابيين في تفكيرنا وفي تفاعلنا ..
نجمة ،،
درس من دروسك التي تبنينا
شكركِ واجب يشرفني تأديته !
** &&& حديث الإنسان مع نفسه يأتي على ثلاثة أنواع:؟&&&
النوع الأول: الحديث السلبي حيث يكثر الإنسان من استخدام عبارات " لا أستطيع" " لا أقدر"، وغالبية متبعي هذا الصوت، هم من الفاشلين الذين لم يحققوا نجاحات تذكر.
النوع الثاني: الحديث المشروط المصحوب بكلمة ( .. ولكن)، ومن يغلب عليه هذا الحديث، لا يختلف كثيرا عن صاحب النوع الأول، إذ أن كلمة "لكن" تقف حائلا بينه وبين الفعل، " أستطيع .. لكني أخاف !"، قد ينجح متبع هذا النوع .. إذ وجد من يأخذ بيده ويفتت مخاوفه.
النوع الثالث: الحديث الإيجابي، حيث المبادرة وعدم التردد والفوز بفرصة النجاح والتفوق، غالبية الناجحين ممن يغلب عليهم هذا الصوت، هو لن يخسر، مجرد المحاولة يعتبرها مكسبا ونجاحا.
وقد عبر .. القرآن الكريم ..
عن هذه الصور .. من حديث الإنسان مع ذاته ..
وقسم (نفس) الإنسان .. إلى ثلاثة أقسام ..
فهناك النفس المطمئنة ..
قال الله تعالى .. (( يا أيتها النفس المطمئنة )) ..
وهناك النفس الأمارة ..
قال الله تعالى .. (( إن النفس لأمارة بالسوء )) ..
وهناك النفس اللوامة ..
قال الله تعالى .. (( لا أقسم بالنفس اللوامة )) ..
وكل منها .. يقوم بدوره على الإنسان .. إن خيرا فخير .. وإن شرا فشر ..
إقتباس
شدد الدكتور ايوب الايوب مؤسس نادي الحوار بالكويت على أهمية التفكير الايجابي في بث التفاؤل في النفوس، مشيراً إلى انه كلما زادت مرونة الإنسان في التفكير الايجابي صار من السهل عليه تجاوز لحظات الفشل والتعامل معها
يُعلمنا القرآن الكريم .. أن نكون .. إيجابيين في حياتنا ..
قال الله تعالى .. (( إنه لاييأس من روح الله إلا القوم الكافرون )) ..
ويعلمنا ايضاً .. أن لا نستسلم .. للشعور بالإحباط ..
ورب العزة سبحانه وتعالى .. يفتح لنا طاقات الأمل ..
إذا ما استحكمت حلقاتها .. وظننا أنها لن تفرج ..
قال الله تعالى .. (( فإن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا ))
إقتباس
لا تركز على الماضي فقط استعمله للخروج بالحكمة والفائدة ثم اتركه خلفك لا شيء يهم في الوقت الحالي سوى ما ستفعله في هذه اللحظة من الآن فصاعدا بإمكانك أن تكون شخصا مختلفا تماما مليئا بالحب والتفاهم مادا يدك بالمساعدة متفائلا وإيجابيا في كل خاطرة وفكرة وعمل .. كن إيجابيا ..