احبتي أن تكون محترم تحترم من الأخرين وتنال رضاهم ومحبتهم والرجال معادن الثمين منها لا يشوهه الزمن وهذا الكلام ينطبق على جميع البشر ونحن اليوم أمام حالتين متناقضتين نود الإشارة اليهما :

أولاً : اللاعب الفذ تفاريس قضى بيننا أربع مواسم رائعة مستوى وخلقاً مع الجميع وقد أضهر تعاطفاً وحباً لمن حوله وظهر هذا في عدة مناسبات على شكل كلمات معبرة على قميصة الرياضي مرة من أجل اللاعب سعد الدوسري يرحمه الله وآخرى من أجل القائد سامي الجابر والثالثة ليست ببعيدة فقد كانت في آخر مباراة مع الحزم يشكر فيها الجميع فماذا عسانا أن نقول لهذا اللاعب ( شكراً تفاريس ) .

ثانياً : اللاعب الحسن كيتا الذي لايحمل من اسمه شئ فقد كان وداعة على طريقة من يفعلون ما يحلو لهم إن هم أمنو العقاب فلم يحترم من كان يشاهد المباراة في الملعب أو من خلال التلفزيون وأشار ببعض الحركات التي لا يستطيع الشخص العاقل النطق بها حتى بالكلام أمام الناس ولكن يجب توخي الحذر مستقبلاً فهناك مثل يقول ( من خالط ( عاشر) الناس أربعين يوماً سار منهم ) فاما أن يؤثرو عليه ويكتسب منهم ويتعلم إو قد ينبهرون به ويتأثرون به وهذا ما نخشاه .

فعلاً أحبتي أنه الفرق بين الرجال فشكراً تفاريس وكلمة لأخواننا في الريان من يقدر الرجال يعرف ما يستحقون فهنيئاً لكم بهذا اللاعب .

ودااااااااعا ياتيفا ايها الاعب المخلص والله يعين السنه الجايه على التخبطات الدفاعيه

وداااااااااااعاً للمخلـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــص تيفاااااا

الحسن كيتا معاشر محمد ثور والمنتشري عشان كذا تطلع منه هذي الحركات ولا ننسى الشيخ منصور البلاوي مثله الأعلى خخخخخخخخخ

اما تيفا شف من معاشر كلهم ناس أخلاق وادب