تقام خلال هذه الأيام بطولة أمم أوربا لكرة القدم ، وكواحد من بين الملايين من عشاق كرة القدم (أفيون الشعوب) أتابع وبشغف شديد مجريات هذه البطولة بل إن اللي يشوفني يقول " هذا الشخص مقطوع سرّه بالتشيك"من كثر ما أنا متحمس مع منتخبهم اللي ودع..
وقبل أن يُنقل هذا الموضوع لمنتدى الرياضة العالمية، أود القول بأننا نستمع كثيراً لأحاديث المحللين لمباريات هذه البطولة ونلمس تركيز الخبراء منهم على أن المنتخبات التي يمتلك لاعبوها "لياقة بدنية مرتفعة + مهارات فنية عالية" هي من تكسب بالنهاية، ورغم هذا فإننا شاهدنا منتخبات تكسب البطولة بمجرد تحقق إحدى هاتين الصفتين في لاعبيها..
ما ذا لو سرحنا بأفكارنا قليلاً و تجرأنا على أن نضيف بأن الدول التي تمتلك شعباً يحمل تلك الصفتين هي أيضاً دولٌ تكسب في النهاية !..
مادمنا سنتحدث عن البلدان و شعوبها فدعونا نحاول في البداية ترجمة مكامن القوة في فريق كرة القدم إلى ما يقابلها في مكامن قوة شعب دولة ما، سنفترض الآتي:-
-اللياقة البدنية المرتفعة عند لاعبي كرة القدم # الهمة والمثابرة عند أفراد الشعب
- المهارات الفنية العالية للاعبي كرة القدم # التعليم المميز والتدريب المهني لأفراد الشعب
يمكن بعضكم بدأت تحوم تسبده من هذه الفلسفة ويرغب في الزبدة من الهرج ، ولأجل تسبده العزيزة علينا سأخبره آسفاً بأن السطور القليلة المتبقية ستستمر على هذا المنوال سعياً لإيجاد فلسفة تفيد ..
مهما حاول مدرب اللياقة رفع المعدل اللياقي للاعبيه فإنه لن ينجح بذلك دون أن يكون اللاعب مكترثاً ومهتماً بصحة بدنه قبل كل شيء، وكذا الأمر بالنسبة للشعوب، فإن لم تكن هناك رغبة وهمة وطموح نابع من اهتمامنا بعقولنا، فليس هناك من يستطيع تطويرها، فالمسؤولية هنا تقع على عاتقنا متى ما رغبنا بأن نحقق أحد مسببات تقدم الشعوب..
وحين تكون مرافق النادي الذي يتدرب فيه اللاعبون آيلةً للسقوط ويكون مدرب الفريق فاشلاً في إعداد الخطط، فإن اللاعب لن يتمكن من اكتساب أو تطوير مهاراته الفنية إلا إذا قرر ترك النادي والانضمام إلى نادٍ آخر أكثر تطوراً، وهو ما يحصل للشعوب أيضاً، فشعبٌ لا يجد أفراده مرافقاً تعليمةً حديثة ومعلمين أكفّاء ولا يجد معاهد تدريب مهني متطورة ومتكاملة، هو شعب بلا علم متين وبلا قدرات عملية جيدة، شعب لا ينتج! ، وقد يضطر أحد أبناءه إلى مغادرة موطنه إلى بلد آخر متقدم يكتسب منه معرفةً وخبرةً نافعتين..
لاشك بأن تحقق واجتماع تلك الميزتين سواءً التي تخص اللاعبين أو تلك التي تخص الشعوب هو سبب مباشر في حصد النجاحات والتقدم نحو الأفضل دوماً..
لكن هناك عدد من اللاعبين يخلص ويجتهد ويقاتل ليتغلب على مكامن الضعف عنده، وحين يستمر على هذا المنوال فإنه يصبح رمزاً لوطنه يفتخر به قائد دولته قبل أن يحمل صوره مشجع صغير، تماماً كما أن هناك شاب بهمةٍ عالية وطموح بلا حدود غدا عالماً تجاوز نفع علمه حدود دولته الفقيرة ، وشاب قوي نشيط كان يساهم في بناء منشأة راقية في بلده الشحيح الموارد فأصبح يملك أكبر شركات البناء..
فقط، هي دعوة للقتال مع النفس لكل من يشعر بالغيرة على عقله المهمش وبدنه الكسول، دعوةً للاجتهاد والعمل ومقاومة الصعوبات للعيش مع المتميزين فوق المنصات ، هي دعوة لاستشعار قيمةٍ للنفس والاعتزاز بها.
عجبني ان اطلق عليك مسمى " الشيخ " بعد ذلك الموقف التي تعرضت له في احد المستشفيات كما تفضلت بذلك في موضوع سابق لك ،،،
احترم بشدة يا غالي اطروحاتك واجتهاداتك وارائك حتى في حال اختلفت معها الا انني اشكرك على كل حرف اثريتنا به وبارك الله فيك ،،،
وانا اقرأ المقارنة الممتعه التي تفضلت بها تذكرت مقابلة قديمه مع السيد : مهاتير محمد - رئيس وزراء ماليزيا السابق والذي يمكن ان نطلق عليه صانع ماليزيا الجديدة التي ستكون ضمن مصاف الدول العالمية خلال الخمس سنوات المقبلة مع اليابان وفرنسا والمانيا وبريطانيا كما قرأت قبل فتره في مشاريعهم الاقتصادية للسنوات المقبلة ،،،
سئل " مهاتير " في تلك المقابلة : كيف صنعت ماليزيا ؟
فأجاب دون شعارات او خطابات او بطولات تزعج المشاهدين قائلا : حقيقة انا لم اكن احمل معجزة !!! انا فقط أهتممت بالتعليم والصحة ... فالشعب المريض لا يستطيع البناء والشعب الجاهل لا يستطيع ان يتطور ،،،
لا ادري لماذا تكون الأمور بسيطة لدى الآخرين بينما هي في غاية التعقيد في محيطنا العربي !!!
وقفة خارج الموضوع
إقتباس
تقام خلال هذه الأيام بطولة أمم أوربا لكرة القدم ، وكواحد من بين الملايين من عشاق كرة القدم (أفيون الشعوب) أتابع وبشغف شديد مجريات هذه البطولة بل إن اللي يشوفني يقول " هذا الشخص مقطوع سرّه بالتشيك"من كثر ما أنا متحمس مع منتخبهم اللي ودع..
اللهم لا شماته
انا مع حبايبي " هش جالدن " المنتخب التركي ... يكفي انني عندما اتحمس واقول عبارتي الرياضية " ينصر دينك " تكون قد ذهبت في مكانها الصحيح
في الإدارة ، كثيراً ما يستخدمون الرياضة لطرح أمثلتهم لأن نتائجها ترُى بسرعة على أرض الواقع. إذا بدأت أسقف التوقعات ترتفع على المنتخب أعود إلى نفسي و أقول : على رسلك ، هذا المنتخب و أجهزته المختلفة من مخرجات هذا الوطن و ينسحب عليه ما ينسحب على المخرجات الأخرى.
بخصوص الفقره الاولى وشغفنا بالمتابعه وكاننا من ابناء جلدتهم او عمومهم
فهذا الشعور حصل معاي بمباريات ايطاليا قلت عسى ماشر تراك هلاليه اها بس لاتتحمسين كثير لان بمثل هالمباريات ودك تتابع بصمت بدون تعصب لان مهما كان ماتحسهم عيالنا
عموما مادري انت مقصدك ان العزيمه هي التي تقود للنجاح والمنصات وساعتبرها كذلك بمباره ايطاليا كنت اتحدث مع اختي بخصوص ان اللؤم وقع على المدرب وشخصيا اعتبر الاعبين يتحملون 80% بشكل عام سوا بالفوز او الخساره
صحيح يمكن المدرب يخطيء بخطه ولكن روح الاعبين وعزيمتهم بالانتصار بتقودهم للفوز لما يخطي شخص ممكن الباقي يتلافون الخطا ومايستسلمون بس يمكن صدق ماعندهم مخطط بالملعب مثل اسطورتنا سامي
عموما حتى مع توفر المدربين والاكادميات الجيده بكورة القدم وتوفر الدورات التعليميه والتعليم بشكل عام اذا مافي عزيمه وروح المثابره ماراح يكون فيه نجاح وانتصار وتطوور لان يبقى المدرب ومكان التعليم اساسيات للنجاح ويبقى الاساس المهم الشخص نفسه
كثير من المدن برغم فقرها الا انها حولت دولتها لدول غنيه بالصنعات اليدوية وغيرها وماكان عندهم مصانع واجهزة مطورة بس قدروا يتغلبون على ذلك المشكله الي عندهم كل شي ومكتفين يديهم
إقتباس
اعتماد مبدأ الكفاءة، يتم اعتماد هذا المبدأ بشكل دقيق بحيث أن الياباني لا يشعر بوجود حواجز ماتقف أمامه أو تعرقل جهده الفعال للوصول إلى الغاية المرجوة، وبالتالي هناك تشجيع مستمر لعمله
هذا احد الاسباب الي وجهت لاحدهم بكيف اصبحت اليابان معجزة ولاننسى الصين ايضا
الاهم من ذلك ان الواحد يسعى لترك اثر وسمعه طيبه وينشر ثقافه البلد خصوصا بتلك المحافل ويسعى للانتصار بالنتيجه وبكل شي
مو مهم يتاهل المنتخب السعودي لدور الثمانيه بكاس العالم الاهم يتاهل بمستوى متميز مو بالصدفه ويترك بصمه جيده عن السعوديه واخلاق وروح منتمينها
كنت اتنمى انا اسميك باسمك الكريم ولكن في قادم الايام انشاء الله
لا اختلف معك في اي جملة جميلة ذكرتها ولكن احب ان اقتحم سطورك قليل
عندما يطلب مني ان اغزو منصات المجد وهي تضرب باسلاك شائكة لمن يحاول النظر اليها منصات المجد في في كثير من بلدان العالم الثالث تسجل لفلان من الناس وهو على مقاعد الدارسة الابتدائية اذا لم تكن التمهيدئية
ويضرب منصات القتل على بوابات الخروج من اجل البحث عن المجد في مكان اخر
في يوم من الايام طلبت المجد وانا الان ادفع القيمة الباهظه باني اعض اصابع الندم .؟؟
أخوي عبدالرحمن
والله كأنك تنفخ بقربة مشقوقة
أي همة وأي تعليم ترجوه من شعب طغى عليهم الدلال والرفاهية حتى الأشخاص ذوو الدخل المحدود تجدهم كذلك .. جميعهم قد تبلدت احاسيسهم والسبب غير معروف
تجد شخص يقف مستوى تعليمه عند المتوسط وتطلب منه إكماله فلا يأبه بذلك وإن استجاب لمطالبك فإنه سيدرس لمدة اسبوع ومن بعدها سيترك الدراسة وكذلك الحاصل على الثانوية تطلب من الالتحاق بالجامعة أو على الأقل الدخول في أحد الدورات فتجده لا يكترث بالأمر مع انه في مصلحته وهو يعلم أنه في مصلحته ولكن إحساسه متبلد
إقتباس
فقط، هي دعوة للقتال مع النفس لكل من يشعر بالغيرة على عقله المهمش وبدنه الكسول، دعوةً للاجتهاد والعمل ومقاومة الصعوبات للعيش مع المتميزين فوق المنصات ، هي دعوة لاستشعار قيمةٍ للنفس والاعتزاز بها
القتال مع النفس مصطلح لا يطبقه الا القليل من المثابرين في هذا الزمن ودائماً يصلون لمنالهم وما يطمحون إليه
وما نيل المطالب بالتمني... ولكن تؤخذ الدنيا غلابا
مثال على الكلام اللي قلته
لاعب تركيا أمس نهاد قهوجي لديه الإصرار والهمة والعزيمة والروح وكل شي دخل المباراة وفريقه مهزوم لعب وجاب هدفين وقلب النتيجة لمنتخب بلاده وطلع التشيك من البطولة
الله يعافيك وشكراً لمرورك، تستحق لقب ملك الرد الأول في المنتدى
_______________________
بقايا عطر ياســر..
العفو وشكراً لمرورك، وياليتك ما هجيت إلا بعد المباراة
_______________________
هلالي من أرض اليمن
هلا وسهلا ، الله يحييك يا غالي
إقتباس
عجبني ان اطلق عليك مسمى " الشيخ " بعد ذلك الموقف التي تعرضت له في احد المستشفيات كما تفضلت بذلك في موضوع سابق لك ،،،
تعودنا (في محيطنا) إن كلمة "شيخ" حين تضاف لها أل التعريف فإنها تطلق على ثلاثة:
عالم ديني >> وأنا طالب مقصر في مدرسة الشرع
كبير في السن >> ما زلت طفلاً في أعين الشيوخ
يملك 100 مليون ريال فأكثر >> لو كنت أملك عُشرها لكنت ممن يشيد بمعالي وزير الصحة!
إقتباس
فأجاب دون شعارات او خطابات او بطولات تزعج المشاهدين قائلا : حقيقة انا لم اكن احمل معجزة !!! انا فقط أهتممت بالتعليم والصحة ... فالشعب المريض لا يستطيع البناء والشعب الجاهل لا يستطيع ان يتطور ،،،
أظن أن مهاتير كان مواطناً ماليزياً عاش في الأحياء الشعبية قبل أن يصل إلى السلطة، لذلك يعرف حق المعرفة ما الذي تعنيه مفردات الصحة والتعليم ، في حين أن أصحاب الخطابات والبطولات ولدوا في القصور، تستنشق أبدانهم عبير زهورها، ويتلقون تعليمهم داخلها، ويلقون خطبهم من فوق سطوحها، لذا فلا عجب إن أحسن وأساءوا ..
إقتباس
لا ادري لماذا تكون الأمور بسيطة لدى الآخرين بينما هي في غاية التعقيد في محيطنا العربي !!!
المواطنون في الدول المتقدمة يتعرفون على قضاياهم بأنفسهم ويصنعون قرارات معالجتها الفورية بأيديهم ، بينما في محيطنا العربي نكتفي بالتصفيق الحار للمسئول الذي يعترف بوجود المشكلة ويعد بحلها خلال 10 سنوات!
إقتباس
اللهم لا شماته
ليه الشماته بس بكرا كرواتيا يهشون جلدكم هش بس من غير "ينصر دينك"
عموماً إذا طلعت تركيا فأنت مدين لنا بشرح معنى "هش جلدن" وإن لم تلتزم فراح أسأل أقرب حلاق
الله يعافيك وشكراً يا غالي على مشاركتك وتواصلك الجميل.
فقط، هي دعوة للقتال مع النفس لكل من يشعر بالغيرة على عقله المهمش وبدنه الكسول، دعوةً للاجتهاد والعمل ومقاومة الصعوبات للعيش مع المتميزين فوق المنصات ، هي دعوة لاستشعار قيمةٍ للنفس والاعتزاز بها
سأبدأ من حيث انتهيت أخي الدحمي وسأقيسها على نفسي مع أنني لست مقياساً ولايُعتد بي ولكن لكي أثبت أن في الإجتهاد والعمل المصحوب بالطموح سيدفعك لتخطي المعوقات وتحقق ماتريد وتصبو إليه حتى لو كان يسيراً وغير مهماً أو قاصراً في نظر الغير , أتمنى أن لاأشطح بعيدًا عندما كنت صغيراً كنت مهوووساً بشيء إسمه كرة القدم لعبها وتشجيعها وحضور المباريات والمشاركة في التمارين التي بين الشباب والأصدقاء ولكن هناك مانع لي من المشاركة في المباريات وأحايين كثيرة يتم إبعادي من التمارين عند اكتمال العدد لكوني سمين أو دب بمعنى أصح , وكم من الحزن والإحساس بالظلم عندما يتم إبعادك بحجة أنك دب وثقيل الحركة ومستواك لايؤهلك للمشاركة ! فأخذت على نفسي العهد أن أكون نحيفاً مثل فلان وفلان الذين يبعدونني , فعملت وجاهدت من أجل ذلك وصبرت رغم قساوة المعاناة , ودخلت صالة تمارين مختصة في اللياقة والتخسيس , فحققت المراد في ظرف أربعة أشهر نزل وزني من 95 إلى 70 فأصبحت ملك ساحة الملاعب والمدبر الآمر الناهي فيها , وهو إنجاز بحق لا يعلم مداه ولا حجمه إلا من عانى وقاسى مرارته , ولكوني صبوت ورمت تحقيق ذلك الشيء حققته , لذا أقول لابد لمن أراد تحقيق مراده مهما كان أن يتوفر لديه الطموح والإصرار والهمة العالية والصبر على مايواجهه ,,,
000
الهاوي لمواضيعك نكهةً ورونقاً خاص , ولقلمكـ أسلوبه ومنهجه الذي يميزه عن غيره , فأعد علينا من مثل ماأجدت به , شكراً وتقديراً لكـ أخي عبدالرحمن ,
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته مساء النور اهلاً وسهلاً بالناقد / الهاوي نعم هناكـ افراد كافحواوقاتلوا وقفزوا ببلدانهم وشعوبهم الى مصاف الدول المتقدمة والامر يتطلب الاخلاص والعزيمة والاصراروالفكر والامكانيات والمقومات وبالتالي يصل هذا الفرد الى ماينشده هو والشعب والدولة . لكن المشكلة اذا وجدت العقول النيرة مقابل ضعف الامكانيات في هذه الحالة لم يكن امام هذه العقول الا * مضاعفة الجهد وتخطي العقبات وحمل البلاد على عاتقه . * أو الهجرة الى بلدان متقدمة تتوفر فيها الامكانيات .وهذا مايعاني منه الوطن العربي بأكملهمن تفريط بهذه العقول وعدم استغلالها . من جهة اخرى ربط تقدم الشعوب والبلدان بمجال التعليم هذا امر مهم متى ماكانت الدوله متقدمه تعليميًا يترتب عليه تقدم ببقية المجالات فالتعليم هو الركيزة للتقدم والرقي بالدول والشعوب **************** ولا ننسى الجانب الديني فهو مصدر الرقي والتقدم فلوكانت هناكـ دولة ما تقيم شرع الله + تتوفر فيها الامكانيات والمقومات + تحتضن اصحاب العقول النيرة حتمًا يكون التقدم والرقي والتطور حليفها اما اذا افتقدت الدولة للجانب الديني نعم قد تتقدم الدولة لكن الشعب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ على سبيل المثال احدى الدول الاوربية متقدمه طبيًا لكن شعبها متدني اخلاقياً اي تعيش في فساد اخلاقي ولاتزال هذه الدولة تعاني من انتشار الامراض فلم يخدمها التقدم الطبي في ظل غياب الجانب الديني وإقامة الحد اخي الهاوي تخطيت مدخل الموضوع لاني اجهل الرياضة الاوروبية او بالأصح لانها لاتعنيني ولا اعرف بالرياضة غيرالهلال امدكـ الله بالصحة والعافية وتُشكرعلى ماخطه قلمكـ المميز دمت في رضا الرحمن