 | إقتباس |  | | |  |
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة Hilali 3asal |  | | | | | | | وهل معقول فريق بارما يقدم البطولة هدية للانتر مقابل هبوطه للدرجة الثانية خاصة وان منافسه على البقاء كاتانيا راح يلعب مباراة صعبة مع روما وبالتالي فرصته لازالت قائمة بالبقاء !!!! تفكير غريب من البعض . | |  | |  | |
هلا أخوي هلالي عسل
صباح الخير
وترى الدعوة وناسة مو مقصد الاهانة بس مزوح تجي وتروح
لي تعليق بسيط على مسألة هبوط بارما مقابل تحقيق الانتر الاسكديتو
التعليق في جزئيتين
الجزئية الأولى:
أحيانا الانسان وبدافع العاطفة يصدق أمور ماتخش العقل
مع كون ذات الانسان تام العقل ووضعه طبيعي
هذا الاعتقاد أو القناعة دافعها الأساسي العاطفة
ويساند العاطفة بعض الأمور والقرائن المؤثرة في نظر ذات الشخص
يكون الانسان معها وصل درجة من التصديق
يمكن حد اليقين والقطع بصحة هالأشياء اللي يدعيها
ودفاعه عنها ومحاولة اقناع الناس فيها
الجزئية الثانية:
مسألة الاعتقاد الخطأ أحيانا وبتجرد من الميول اللي هي أساس العاطفة
تصل حد الضحك على أسلوب العقول في التصديق
أضرب لك مثل: مباراة ريال مدريد وبرشلونه 11-1
ومسألة التهديد
ترى السالفة كورة يعني وينا وين السياسة في الشغلة
مع إن النتيجة الشوط الأول 1-0 لبرشلونه
وطريقة لعب البرسا في الشوط الثاني تدل إن فيه شيء
بس مايصل لهالدرجة من المبالغة لمناقضة الواقعية
عموما لقاء الريال والبرسا تجد في مشجعين برشلونه من يعتقد هالاعتقادات
بل وأكثر وانت أخبر
في ايطاليا
الشاهد الرئيسي صاحب وأكثر من صاحب لرئيس الانتر
وبينهم شراكة تصل حد الدم واللحم اقتصاديا
وباقرار المحكمة لم يسمح لليوفي بالدفاع ولم يثبت له دفاع
واستثناء بعض الفرق المتهمة من عقوبات اليوفي مع إنها مماثلة بل وأكثر من اليوفي في نفس التهم
الأهم القانون الذي لحد الآن لم يوجد مستند بني عليه (قانونيا )لهبوط اليوفي وتغريمه وسحب البطولات
في ايطاليا المشجع (وبعينه) شاف الغرابة من محكمة ايطاليا المحلية
ماأجزم بشيء ولاأنكر شيء
لكن مستعد وبالاثباتات اقر باللي تبي
بس بعد هذا كله
تبينا مانصدق إن فيه تلاعب
ماوجد في كل دوريات العالم
واخيرا قبل ماأنزل ردي
الاتهام لمدرب بارما
هذا اللي يتهمون بعض الشباب الانتر فيه
مدرب بارما مدرب سابق للانتر ومصرح بتصاريح غريبة وفي هالموسم عن أيام تدريبه للانتر
وتضييعه للاسكديتو بيديه يعني وفي ايطاليا ماتبي أحد يتهمه
لاشك ان إدارة بارما ولاعبي بارما برى الموضوع
شكرا لك 