ياعشقي الدائم يازعيم نصف الدنيا .. يانادي القرن الآسيوي ( أحبك )
أنت يا روعة الفن ومنبع الجمال وموطن الحب .. ماهذا ؟
ماذا فعلت بنا لقد جعلتنا نذوب فيك عشقاً وهياما .. أنت ايها الزعيم
الساكن في أعماقنا وأحداقنا .. لقد ملأت القلوب الطاهره سعادة وبهجه .
أقول هذه الكلمات القليله في حق الزعيم الأزرق بعد أن تصفحت بعضاً
مما كتبته ألأيدي ( الصفراء ) في منتداهم القذر والذي خصص للقذف
بالهلال ونعته بأبشع الألقاب حيث صبوا جام غضبهم على الذئب سامي
ووصفوه بما يليق بهم لأن سامي أرفع منهم مكانةً وقدرا ، وقد جيروا كل بطولات
الزعيم للتحكيم ليتخذوها عذراً لتبرير عجزهم عن اللحاق بالركب الهلالي
الذي يسير ومن خلفه تنبح الكلاب النصراويه ( أعزكم الله ) .
فإلى الأمام يا زعيم رغم أنف الحاقدين .. وفقك الله وسدد خطاك .