لاحظت في هذا المنتدى العزيز جدا على نفسي – فحيح - بعض الأعضاء والاخوة المتشدقين بالمثالية
والتي هي في وجهة نظري المتواضعة جبن فاضح من الذين طالبوا الكابتن سامي بالصمت.
دعني اوجه لكم كلمة يا من كنتم تفضلون آن ( يخسى ) الكابتن سامي وبإمكاني ألان أن احدد
هذه الأسماء والتي كتبت مثل هذه التفاهات والتي اطلعت عليها في هذا المنتدى منذ يوم الخميس
دعني يا آيها الكاظم لغيظك آن اوجه لك بعض النصح والذي أراه يجب آن يقال ألان و ألان بالذات
لان الهلال قد بداء ينخر في جذعه بعض السوس وقد حان الوقت لكي نضع بعض المبيد الحشري
الإنساني في الأغلب ، ونصيحتي لك وله ان تقفوا هنا ودعوا الزعيم يكمل مشواره فقد أثقلتم ظهورنا
وشتتم أفكارنا بسموم أفكاركم الخبيثة والصيد في الماء العكر ( عكر الله صفو حياتكم وأشغلكم بأنفسكم ) .
فإذا سمحتم لي أيها المتشدقون بالمثالية آن أتلفظ عليك ( واسب والديك ) وابصق على جبينك وارني
ماذا كان يفترض من الكابتن سامي أن يفعل في هذا الموقف وهذا من باب التوضيح والمساواة , فسامي
ذلك الجاحد الذي لم يكن جدير بثقتكم قد أساء التصرف فأرشدونا الى الطريقة المثلى ولا أظنكم تفعلون
لان فاقد الشيء لا يعطية وانتم تفقدون المصداقية – على الأقل – في طرح القضايا الساخنة كهذه القضية .
سحقا لعشاق الوقاحة الصحفية .


رسالة الى الزعماء والأحرار فقط ( سمعتم أيها المتشدقون ... الأحرار فقط )
اكتب هذا الموضوع قبيل ساعة واحدة فقط من انطلاق المباراة النهائية وأتمنى من الله عز وجل
أن يجعل الفوز من نصيبنا لكي نداوي بها بعض الجراح الغائرة والتي أصابت هذا الزعيم .

رسالة إلى لاعبنا المحبوب سامي بن عبدالله الجابر : كل مؤمن مبتلا .... فهل آنت من الصابرين ؟


اعتذر عن أي خروج عن النص ..... ومساء الكؤوس يا زعيم الأحرار .