25/04/2008, 05:49 PM
|
زعيــم جديــد | | تاريخ التسجيل: 14/11/2007 المكان: USA
مشاركات: 27
| |
][ دمي الازرق وسيناريو دق الخشوم ][ في السابع عشر من شهر شوال للعام 1403 هجري رزق الأبوان بمولدهم الأخير والغير متوقع بعد غياب دام الست سنوات عن إنجاب الأطفال قررا تربيته التربية الإسلامية السمحة القائمة على احترام الدين الوطن العادات المتوافقة مع الدين والدين فقط الأعراق المعتقدات احترام الناس الآراء وان اختلفت فاختلاف الرأي لايفسد للود قضيه كبر هذا الطفل وترعرع على عشق الكره ومن منا لايعشق تلك المستديرة التي سحرت عقول الكبار قبل الصغار ولكن مالم يكن في الحسبان هو وجود ذاك الكم الهائل ممن يعشقون الاتحاد ويرونه الفريق الأبرز والأكثر استحقاقا للتشجيع فالأخ الأكبر اتحادي والذي يليه والذي يليه وبحكم التأثير الجغرافي للمنطقة على ذلك الطفل الذي لاحول له ولاقوه قرر أن يسلك مسلك إخوته في مناصره نادي المنطقة نادي الاتحاد سنين عجاف عاشها ذلك الصبي ومألمها من سنين تحت كنف حب الاتحاد المسير وليس المخير كان يتأمل سحر وجمال الهلال وبريق لونه وكثافة جماهيره كان كلما رأى إبداعات الفيلسوف وأهداف الذئب يزداد الألم وتزداد الجراح وماهو ذنب ذلك الصبي في أن لاينا صر من هم فعلا يستحق المناصرة . . في العاشرة من عمره بدأت رحلة التصحيح بالتحول من الحب الاتحادي المسير إلى العشق الهلالي المخير نعم لقد تحلل من قيوده ومن ضغوطه واختار عشق الهلال ولن أقول حب الهلال فالهلال يُعشق وكلنا عشاقه كانت الأيام عصيبة والليالي موحشة وهو يدافع عن حبه أمام جبروت إخوته وبيئته فالهلال محسود والكل يسعى للاطاحه به ولعجب في ذلك فلكل ناجح حاقدون ولن اخفي عليكم بان نهائي كاس خادم الحرمين الشريفين للعام 1418 هجري اقل مايو صف بالمعاناة ليس للسيناريو العجيب الذي سارت عليه المباراة بل لما وجده ذاك الشاب من تحديات تتمثل في وجوده مع احدي عشرا حاقدا من مختلف الانديه تجمهروا لتشجيع الشباب والحقيقة تقال لم يكن منهم شبابي سوى رجل واحد احدي عشر حاقدا ضد هلالي واحد ولكن هيهات هيهات غلطان معاندك ياهلال انتصر الهلال وانتصرت الكرامة ماأجملها من لحظات لايمكن بأي حال من الأحوال أن تفارق الذاكرة نعم احبك ياهلال فقد رددت لي كرامتي وحفظت لي ماء وجهي أمام المرتزقة وجعلتني مرفوع الرأس ولا عزاء للحاقدين . . هاهي خزعبلات المجد التليد تتكرر وهاهو المارد الازرق يستفيق مجددا لينتصر تحالف الحاقدون ومعهم وضيعوا الفكر والعداله تجمهر الجميع ليلتها وتعالت اصداء الانتصار باعتقادهم فعلى الرغم من سطو سمعة فريقي وقبائل الاشاده بجماله الساحر من جميع الاقطار عربيه كانت او عالميه لايزال الكثير من المرتزقه يقزمون علوه وهامه سموه انتصر الزعيم نعم وانتصرت الكرامه والرفعه مجددا تباكى الكارهون وعلى عويل السنتهم ثلاث ارباعهم لم يذق حلاوه النوم ليلتها ماأعظمك ايها الجلمود بحق فعلى الرغم من جميع المضايقات والتدليل للغير مباريات موجله وضغط مشاركات ارهاق النجوم وتداخل البطولات حقد وكره ودعوات ليليه بالسقوط الا انك مازلت الزعيم سيد النوادي وسيدهم هنيأ لك اللقب وهنيأ لنا عشاقك الابديين . . . كونوا بخير لاكون Brazil Asia |