كما هو معروف هو مرض انفصام الشخصيه وهو ان يعيش نفس الشخص عده شخصيات في
وقت واحد فتاره يتصور انه دكتور وتاره عالم وتارة حاكم فيعيش في ازدواجيه وتناقض في
تصرفاته واقواله وسلسله من المشاكل ويضع نفسه في دوامه من التناقضات فتجده يقنع
نفسه بكذبه معينه وهو مقتنع من البدايه بانها كذبه ولكن تجده مع الاستمرار بها يصدقها
حتىفي داخله لكي يرضي ذاته الداخليه وذلك من مبداء اثبات الذات حيث تعويض النقص
والحرمان الذي يعيشه في واقعه الحاضر والمستقبلي
نجد مثلا رئيس نادي النصر يطلق بين الحين والاخر ان فريقه حقق 33 بطوله واعتمدها
الاتحاد السعودي واخذ عليها صك مختوم وموقع ومن زود عدم الثقه اخذ (يوري)اللي
رايح واللي جاي الوثيقه اللي وقعها سعيد جمعان الامين لاعب النصر السابق
واخذ يصرح ويهذري ويلجلج لدينا 33بطوله معتمده
ياخي استح وخل في وجهك دم بطولات مضحكه (سداسيه تركي بن ناصر الرمضانيه
+بطولات المناطق التاهيليه )يعني حتى نادي الاعتماد والتوباد يستحون يذكرون انها
بطولات يعني لو حسبنا بطولات المناطق كان نادي الصقور حسبوا له 39بطوله
يعني تعداك وناديك بس هو يقدم طلب اعتمادها مساواة بناديك
والادهى والامر ونتيجه الياس الذي اصابه واصاب جماهيرة والاحباط اللامتناهي
والمر الذي يتجرعونه والقهر وهم يرون الزعيم وانجازاته وبطولاته والالقاب اخذوا
يستنجدون بربعهم وذلك لترقيع مايمكن ترقيعه اما بايقاف لاعبين معينين او تزوير اعمار
اللاعبين او حبك مواءمرات للحد من بطولات الزعيم ومساعده الفرق الخارجيه التي
ستلعب مع الهلال باعطائهم معلومات وفوق اللي يبغون
وفق ذلك اقتنع مريض او مرضى الشيزو فرينيا ان فريقهم استحق لقب العالمي لانه
خسر من ريال مدريد بالثلاثه وخسر من كورينثيانز بهدفين وفاز على الفريق المغربي
اللي كان يلعب بعشره لاعبين وطلعوا الكذبه وصدقوها فعلا انه شيزوفرينيا صفراء
يريدون ان يقنعوا انفسهم ان فريقهم ند للزعيم يريدون ان يعيشوا في واقع غير واقعهم
الحالي كا لفقير المسكين الذي تخيل نفسه غني ويعيش في قصر فاصبح الكوخ الذي يعيش
فيه كالقصر انها حقيقه الخيال التي يعيشونها ويتفسونها الان معتمدين في ذلك على
صدقات الاتحاد السعودي والمحسنين الذين لم يقصروا مع هولاء(الضعوف)
ولكنهم مثل الطرار اللي يجحد وهذا من سمات المرض الذي ذكرته
(الشيزوفرينيا الصفراء)

اشكرك اخوي على موضوعك بس اتمنى ماتنتقل الينا عدوا المنتديات النصراوية من حيث الكلام عن منافسنا اكثر من الكلام عن نادينا