جاء في الملحق الرياضي لجريدة الإقتصاديه في الصفحه الأولى وفي مكان بارز جدا خبر صحفي تحت عنوان
(( تتبعته عصرا في النصر مع الصغار ولاحقته مساء في مران الكبار ... الجماهير تهاجم المصيبيح وتجبره على غلق الأبواب )).

ثم جاء المصيبيح في ليتحدث في أوربت بعد مباراة الهلال والإتحاد لينفي بنفسه كل ماحدث من هذا القبيل وأن الجماهير لم تتهجم إطلاقا على المصيبيح ولم تحاصره ولم تلقي عليه القوارير ولم تطالب بإبعاده .

هنا ألوم خلف ملفي قبل الصحفي الذي كتب الخبر ( نواف المشعان ) ..لماذا ؟ لأن كل رئيس قسم رياضي يعلم ما يحدث في صحيفته من كذب وتزوير وفبركة ومخالفة الواقع فكيف يسمح به إعلامي قدير مثل خلف ملفي وفي جريده محترمة مثل الإقتصاديه عودتنا على المصداقية ؟!

نحن نعلم أن خلف لا يريد المصيبيح في الهلال وواحد من المعارضين له...
وربما لا نعلم أن خلف هو واحد من الإعلاميين الذين ينقلون الأخبار المزيفة والكاذبة عن المصيبيح لتصل إلى الجماهير وأعضاء الشرف البعيدين حاليا عن النادي مثل ( الأمير هذلول ) فيصدقونها ويهاجمون المصيبيح البرئ ويطالبون بإبعاده ... نعم هذا ما يحدث .

وكذب المصيبيح كل ما اختلقوا وألفو من كلام مثل ( مشكلة الشريدة والعلي وكابتنية المسعري وووو...)

نتوقعها تجي من أي إعلامي همجي على ماركة مسلي وسعيد ال....هلال ( مع الأسف) ولكن خلف تجي من خلف ملفي !!! عيب يا ( خلف ملفي ) عيب !