
18/02/2008, 11:28 AM
|
زعيــم مميــز | | تاريخ التسجيل: 22/12/2006 المكان: في مجرة درب التبانه
مشاركات: 3,793
| |

@@@انت وأنا والشخصيه القضيه@@@@
* احبتي................. ينطق القلب فرحا بلقائكم بعد طول غياب لكم مني العذر ولي منكم الصفح انشاءلله ::::::::::::::::مدخل::::::::::::: اخوتي في الله لا يخفيكم مانعيشه اليوم من فوضى فكريه واخلاقيه وتخبط وعشوائيه ،،، حتى اصبحت امورنا كلها مرتبطه بقرارات آنيه وليدة اللحظه إن قامت الدنيا قمنا وإن قعدت قعدنا وهكذا.......... ليس لنا مسار محدد او هدف واضح او فكر منظم هي العشوائيه في كل شيئ. ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, على ضوء ماسبق ,لفت انتباهي منذ فتره ليست بالقصيره ظاهره لم تكن واضحه كوضوحها اليوم,او دعونا نقول انها كانت محصوره بفئه كفئة المراهقين واليوم ترمي بضلالها على فئات عدة الا وهي الإنجراف خلف شخصيه مشهوره(لاعب ,فنان ,شاعر.........الخ) وجعلها قضية حياته ابتداء من ملاحقة اخبارها وتفاصيل حياتها الدقيقه وتجميع السيره الذاتيه الى مرحلة الدفاع عنها في السر والعلن وتكريس الحياه بأكملها أو جزء منها لهذه الشخصيه,,, بالمختصر يذهب الجهد والوقت والمال والمحبه لهذه الشخصيه( القضيه) بالنسبة له مااتحدث عنه ليس طيش مراهقين بل اشخاص في مرحلةالنضوج الفكري والعاطفي او تعدوها ::::::::::::::اسألتي التي اطرحها عليكم:::::::::::::::: 1-هل وجدت هذه الظاهره حقيقية؟ 2-ما اسباب هذه الظاهره؟وهل تمثل مشكله بنظرك تعوق تقدمنا ؟ 3-اذا كانت تمثل مشكله فماالعلاج المناسب لها؟ 4-هل هناك من شخصية تستحق متابعة اخبارها وسيرتها العطره والدفاع عنها اكثر من محمد ابن عبد الله عليه افضل الصلاة والتسليم؟ 5_ومالنصيحه التي تقدمها لهؤلاء اللذين ابتلاهم الله بملاحقةالمشاهير وجعلهم قضية حياتهم وتناسوا رسول الله والقضية التي من اجلها خلقوا ::::::::::::::::::ومضه:::::::::::::::::::: في الصحيح أنه صلى الله عليه وسلم كان مع جمع من أصحابه رضي الله عنهم، بينهم عمر رضي الله عنه؛ فقال له عمر : يا رسول الله ! لأنت أحب إلي من كل شيء، إلا من نفسي؛ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ( لا، والذي نفسي بيده، حتى أكون أحب إليك من نفسك )، فقال له عمر : فإنه الآن - والله - لأنت أحب إلي من نفسي؛ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ( الآن يا عمر )، رواه البخاري . وفي صحيح " البخاري " أيضًا، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: ( فوالذي نفسي بيده، لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده ) . وقد جاء في القرآن الكريم في هذا المعنى قوله تعالى: { قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره } (التوبة:24) .
اخر تعديل كان بواسطة » زعيمه قديمه في يوم » 18/02/2008 عند الساعة » 12:30 PM |