14/02/2008, 09:34 PM
|
زعيــم مميــز | | تاريخ التسجيل: 28/09/2006 المكان: كويت السلام
مشاركات: 1,722
| |
والله والله لو كانت الخلافه قائمه الا هذا اليوم والمسلمون بقوتهم لا اعلن الحرب على الدنمارك
هل اصبح نصرة نبينا تمنعه القوانين والانظمه !!! فل تذهب الانظمه ولعنة الله على هذه الانظمه اللتي تمنعنا من نصرة نبينا....
جميع هذه الانظمه هي صهيونيه بل وعلمانيه ومن يريد فصل الدين عن الدوله هم العلمانيين وهذه قوانينهم وليست قوانينا..... فهذا واجبنا يا محبيّ رسول الله، ممتثلين أمره فيما أخرجه أبو داود والنسائي بسند صحيح: “جاهدوا المشركين بأموالكم وأيديكم وألسنتكم”.
انظر و اقرأ اخي الحبيب معي ما حكم الساب لله وانبيائه أ. هذا السب والطعن في رسول الله صلى الله عليه وسلم ردة عن الدين بلا خلاف يعلم في الأمة وزندقة عند المحققين وإيذاء لله ولرسوله وللمؤمنين.
ب. نشر هذا السب والطعن في رسول الله صلى الله عليه وسلم من غير إنكار؛ إقرار بمضمونه وموافقة لما فيه فيأخذ حكم الساب والطاعن من الردة والزندقة. ج. أجمعت الأمة إجماعاً نقلياً من لدن الصحابة إلى يومنا هذا على أن من سبب النبي صلى الله عليه وسلم يجب قتله وأنه ينقض الإيمان والأمان. وقد نقل أجمعت الأمة عملياً منذ عهد النبوة وعصر الخلافة الراشدة إلى عصرنا هذا على قتل من يسب النبي صلى الله عليه وسلم سباً ظاهراً أو يطعن فيه أو يقذفه، وفي ذلك لأحداث الكثيرة التي قتل فيها من سب النبي صلى الله عليه وسلم حتى يوم فتح مكة حين عفا النبي صلى الله عليه وسلم عن جميع أهل مكة إلا أنه صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضوان الله عليهم أهدروا دم كل من آذى الرسول صلى الله عليه وسلم بسب أو قذف أو طعن فيه فقتل ابن الزبعري ومقيس ابن صبابة وعبد العزى بن خطل وجاريتيه والحارث بن طلاطل والحويرث بن نقيض وغيرهم لسبهم وطعنهم في رسول الله صلى الله عليه وسلم. وعملاً بإجماع الأمة النقلي والعملي يقتل ردة كل من يسب رسول الله صلى الله عليه وسلم أو يقذفه أو يطعن في نسبه الطاهر أو ينشر ذلك من غير إنكار إن لم يرجع إلى توبة بعد استتابة. ثانياً: يجب على كل مسلم قادر على نصرة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم خاصة من المسئولين في الدولة والقضاء والنيابة والأمن والشرطة العمل على الانتصار لرسول الله صلى الله عليه وسلم ورد هذا العدوان على نبينا صلى الله عليه وسلم بكل سبيل.
وهناك امور كثيره لو سألت عنها لوجدتها..... فهل أدركتم كم ستنتقمون من عدوكم وتثأرون من شاتم نبيكم فيما لو أحسنتم فرض الحصار ومقاطعة بضائعهم؟! ولكم في الأسواق ألف بديل وبديل عمّا ينتجونه ويصدرونه إلينا. وليكن لنا أسوة حسنة في ثمامة بن أثال سيد بني حنيفة إذ أسلم، وكان أهل مكة يشترون الحنطة من قِبَله في نجد، فاستشعر دوره ومسؤوليته تجاهَ دينه مع قوم يحارِبون نبيّه، فأقسم لهم بالله: “والله يا أهل مكة، لا تأتيكم حبّة حنطة حتى يأذن فيها رسول الله”. وهنااااااااااااااااااااااا ثبتت امرأه يارجال انها امرأه يارجال ثبتت لكي تنصر نبيها وتحظى برحمه من ربها اسمعوا حتى تعلمون ... أم عمارة نسيبة بنت كعب المازنية: دافعت عن رسول الله، وكانت تسقي الناس يوم أحد
فلما رأت رسول الله قد أحيط به، وانهزم عنه الناس وضعت سقاءها،
وأخذت سيفاً فجعلت تقاتل أشد القتال وحتى جرحت ثلاثة عشر جرحاً وظل على عاتقها من هذه الجراح جُرح أجوف له غورأصابها به ابن قَمِئَة فأماته الله في نار جهنم.
وفي بعض الروايات،لما كانت تدافع عن النبي وكثرت عليها الجراح وهي تدافع،والنبي صلى الله عليه وسلم يقول(من يطيق ما تطيقين ياأم عمارة)). سليني يا أم عمارة فقالت:ادع الله أن نرافقك في الجنة. فقال عليه الصلاة والسلام انتم رفقاااااااااااااائي بالجنه.... فهذا واجبنا يا محبيّ رسول الله، ممتثلين أمره فيما أخرجه أبو داود والنسائي بسند صحيح: “جاهدوا المشركين بأموالكم وأيديكم وألسنتكم”. |