[ دروس من مدرسةِ الحياة .. و صداقـتنا تطفو ولا تـغرق !؟ ]
{ .. السلام عليكم ورحمة الله ,,
/
/
/
أثناء صمتِ في أحد الأيام ..
لا شعورياً خرج ما يدور في متاهات أفكاري , و { هي فضفضة سطور أبت إلا أن
تخرج , ولكم أن تفسروها ما شئِتم ..... }
/
/
/
.
.
في الحياة كثير ما نواجه مصاعب ومشقّات وفرح وابتسامات وضحكات بريئة وكم من أنواع المشاعر والعواطف..
الحياة مدرسة نتعلم منها من أيام الصغر مروراً بأيام وبريعان الشباب , وانتهاء بالكهولة , ربما
البعض واجه حواجز ولكن يعرف كيف يتجاوزها , والأخر واجه صعوبات كغيره ولكن ما كان بنفس النظرة
والتأمل للحياة مثل ما يتأملها البعض حتى يستطيع يواجهها بـ سلام , تمر الايام والليالي و جميعنا أما
يكون مبتسم أو متضايق أو نص يومهِ مبتسم والنصف الأخر متضايق , الحياة مختلفة باختلاف أصحابها
يمكن من يجتاز الصعاب ويشاهد صعوبات غيره سـ يـؤمن أنه لم يعيش في هذه الحياة إلا القليل , كثير من
يقيم نفسه على أنه لا زال طالباً (ـةً) في مرحلة ابتدائية وآخرين في متوسطة وقلة في ثانوية ونادراً في جامعة
الحياة , يفرح القريب ونفرح ونبتهج معاً فرحا بهًِ , وكثيرةً هي الآلام ولكن أشدَّها أن تجر ألمك للغير ..
أن تصبح سبباً في إيلام من كان يضّمد جراحك ويطيبها ..!!
في الحياة كل يوم يأتينا درس أو دروس , منها ما هو مؤلم أو العكس , في صفحاتنا اليومية دروس قد خُطت
بحبر لا يكاد أن يجف , في مدرسة الحياة البعض قد لا يدرك ذلك فـ مجرد سقوطه وتعثره لا ينهض من جديد ..!؟
ومن الأقوال التي دائماً ما أستشعر بها وغالباً ما أقرأها هنا أو هناك , قول لعلي الطنطاوي وهو :
لقد تعلمنا في المدرسة ونحن صغار أن السنبلة الفارغة ترفع رأسها في الحقل , وأن الممتلئِة بالقمح
تخفضه , فلا يتواضع إلا كبير , ولا يتكبر إلا حقير ,,
فـ من وجهة نظري أن الحياة مليئة بفوائد كثيرة ولكن فقط لمن أراد الاستفادة منها ,,
وما هي إلا عجلة أيام تدور وتأخذ أعمارنا وتلهينا بأفراحها وبإحزانها ,,
.
.
يتبادر إلى أذهاننا تساؤل ؟!
من منا جعل الحياة دروس , لـ يستفيد منها في قادم الأيام ؟!
و مساحات لكم لنثر ما يجول بخواطركم حول دهاليز تلك الحياة ؟!
كثير من المقولات تنبأنا بصعوبه الحياة ( شئنا أم أبينا ) فهذا قدرنا
البعض منا يعيش حياته محاولاً تحقيق أحلامه رغم الإخفاقات التي تواجهه ، والبعض الآخر يتوقف أمام أيه مشكله مهما كان حجمها ( وربما أكون منهم ). أعتقد أن الإنتقال من مرحلة إلى مرحلة كما أسميتها ( إبتدائيه ومتوسطه ) بالحياة صعبه والوصول إلى المرحله الثالث أصعب إن كان الفرد ممن ( يتوقف عند أدنى مشكله تواجهه ).
الحياة دروس قاسية ومن لايتعلم منها فهو حتما يسير في الطريق الخطأ نتذكر طفولتنا ونتذكر كل مامضى لنا في حياتنا مواقف أما عن المصاعب التي تواجه البعض فهي قاتلة للبعض اذا افتقد الشخص للإصرار والعزيمه وقد تكون بالإصرار حاجز ومجرد حاجز لاأكثر ولا أقل .
البعض يتضجر من حياته ويقول ليه عيشتي كذا ويصل الى مرحلة اليأس والبعض بقوة الإرادة يحقق احلامه ويصل الى مايصبوا
الية .
اخي العزيز كان بودي الإسهاب بموضوعك الجميل لكني اخشى ان اصيبك بالملل فأختصرت الكلمات
في الحياة كثير ما نواجه مصاعب ومشقّات وفرح وابتسامات وضحكات بريئة وكم من أنواع المشاعر والعواطف.. الحياة مدرسة نتعلم منها من أيام الصغر مروراً بأيام وبريعان الشباب , وانتهاء بالكهولة , ربما البعض واجه حواجز ولكن يعرف كيف يتجاوزها , والأخر واجه صعوبات كغيره ولكن ما كان بنفس النظرة والتأمل للحياة مثل ما يتأملها البعض حتى يستطيع يواجهها بـ سلام , تمر الايام والليالي و جميعنا أما يكون مبتسم أو متضايق أو نص يومهِ مبتسم والنصف الأخر متضايق , الحياة مختلفة باختلاف أصحابها يمكن من يجتاز الصعاب ويشاهد صعوبات غيره سـ يـؤمن أنه لم يعيش في هذه الحياة إلا القليل , كثير من يقيم نفسه على أنه لا زال طالباً (ـةً) في مرحلة ابتدائية وآخرين في متوسطة وقلة في ثانوية ونادراً في جامعة الحياة , يفرح القريب ونفرح ونبتهج معاً فرحا بهًِ , وكثيرةً هي الآلام ولكن أشدَّها أن تجر ألمك للغير .. أن تصبح سبباً في إيلام من كان يضّمد جراحك ويطيبها ..!!
في الحياة كل يوم يأتينا درس أو دروس , منها ما هو مؤلم أو العكس , في صفحاتنا اليومية دروس قد خُطت بحبر لا يكاد أن يجف , في مدرسة الحياة البعض قد لا يدرك ذلك فـ مجرد سقوطه وتعثره لا ينهض من جديد ..!؟
الحياة رصيف جمع به كل المشاعر المتزاحمة لتكون كورقة في فصل الخريف تسترخي بنا حيناً على أطراف الخيال كطفل ودود ,,
وبين إنسان متعب وبقايا أمنية يتوسد الحلم ليغفو حيناً آخر ,,
ونبقى نحن والذكريات وكل مايحيط بنا نبحث عن مسار الضوء بين عتمة الواقع ,,
ويضل الخوف يسيطر على تحركاتنا فإن أبحرنا نخشى عمق المحيطات وإن حلَقنا لا يزال
و عليكم السلام ورحمه الله وبركاته ..
هلا و غلا اخوي سليمان ..
كثيره هي الدروس التي نتعلمها من هذه المدرسه الحياه
البعض منا يستفيد منها و البعض الاخر لا يهتم لـ اي شي في الحياه
أحياناً تُعطينا الحياه دروس وعبر على طبقِ من ذهب لكننا
لا نقف و لا نتأمل هذه العبر التي اتتنا دون ان نأتي لها ..
الحياه لا تبخل على احدنا بـ إعطاء الدروس له و تعليمه
و ربما وجدنا اُناس كثيرون في حياتنا اصغر منا عمرنا
و اكبر منا فهماً و علماً و يـ بهرونا بعقولهم الناضجه
رغم ان مستواهم العلمي لا يتجاوز مستوانا العلمي
و بمجرد سؤالنا عن ما ابهرنا فيهم نجد جوابهم
( لقد تعلمنا كل هذا في مدرسه الحياه ) ..
انا لست معك في نقطه الاطفال وشقاوتهم الاطفال هم الاطفال
لم يتغيروا عن اطفال الماضي يحبون اللعب و يتميزون
بجمال روحهم و برائتهم ربما التغير الحاصل في حياتنا
عن الماضي هو من جعل بعض من اطفالنا وليس جميعهم
يـ تلفظون بالالفاظ البذيئه و لا يحترمون الاكبر منهم سناً
هاذا ما اراه في الاطفال المقربين مني كـ ابناء اختي ..
جميله هي الصداقه و جميل الترابط بيننا هنا
اسأل الله تعالى ان يديم علينا هذه النعمه ..
متصفح رائع جمع المتعه والفائده ..
شكراً من القلب لك يا سيموو ..
الحياة الكثير تحدث عن الحياة وأسهب في حديثه عنها والكثير ألّف الكتب والروايات ,, ولكن في الحياة نأخذ العبر ونستفيد الدروس , تمرُ بك حادثة تعلمك وتستفيد منها كيفية مواجهة أي موقف مستقبلا أو حتى مشكلة تعترضك فتكسب الطريقة المثلى للخروج منها بأقل الخسائر ,, يظل الإنسان في مدرسة الحياة مابقي على قيدها ,,
ولكن على كل إنسان أن يدرك أن العمر قصير والأجل قريب فـ(( الدنيا ساعة فاجعلها طاعة )) , فلا بد من أن يجعل الحياة الدنيا (( مزرعةً للآخرة )) ,, وبعد أن يستشعر قصر الحياة وقرب أجله لا بد له أن يفكر بمآله ومايدعه بقلوب الناس عليه , فلا يمت وحقوق الخلق على ظهره , وأن يأخذ الصفح والتسامح ديدنه والحب والنقاء نبراسٌ له , فيعطف على الصغير ويعرف قدر الكبير ,
(( كلن يموت وينتهي والوقت يمضي هـات هـات ,,, ولايبقى إلا الذكر إن كان شـر أو كـان خـيـــر ))
00000
الصداقة ماأكثر الأصدقاء حين تعدهم ,,, ولكنهم في النائبات قليل
لا أعلم ما هي ظروف قائل هذا البيت ومناسبة قوله , ولكن أعي وأدرك أن قوله ليس قرآن مقدس لا يأتيه الباطل , علينا الأخذ به ,, فأنا لاأؤيده وأرفض مقولته بتاتاً لو أردت قياسها على زماننا هذا ولا أدري أيّنا على حق , إلا إذا كنت لم أمر بنائبات تحت منهم وتقللهم !!
0000000000
سيمو أعلم أني أسهبت وأطلت الكلام أتمنى أن لاأكون أبعدت بالموضوع وعن صلبه ,, ولكني لاأوفر ولا أزهد وأكون أكثر طمعاً إذا كان لمن يملك الإبداع ويصنع الجمال والروعة عللي أن أستفيد وأن آخذ منه درس مستفيض ,,
الحياة مدرسهـ عظيمهـ .. كلاً منا يجب أنا يأخذ منها الدروس ليعتبر .. لكن .. قل من يتدبر فيها .. ويأخذه ا مأخذ الجد ..
// \\ //
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ღ سيموღ
لقد تعلمنا في المدرسة ونحن صغار أن السنبلة الفارغة ترفع رأسها في الحقل , وأن الممتلئِة بالقمح تخفضه , فلا يتواضع إلا كبير , ولا يتكبر إلا حقير ,,
وتعظم في عين الصغير صغارها ** وتصغر في عين العظيم العظائم
دائماً ماترى من هو كبير وعالم ومثقف وذو أخلاق كريمهـ تراهـ متواضع لابعد الحدود .. ويشعر الناس اذا حظر كأنهم بوجودهـ علماء أيضاء..
أما الصغير أو الحقير .. دائماً تجدهـ متكبر متعالي متغطرس .. فهو يرى ماكنتهـ هكذا .. لأنهـ لا يعرف نفسهـ ..
// \\ //
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ღ سيموღ
أما أطفال اليوم يختلفون كثير فـ يعرفون كل صغيرة وكبيرة بالدنيا ,
يمكن بعض الأطفال أفهم وأذكى من الكبير بالأمور السيئة وبالألفاظ البذيئة , الأطفال أكثرهم
يتعلق بكلمات السيئة , لما تنبههِ بالخطأ يصر على العناد , حتى بعضهم لا يُهم من أكبره منه ,
ظلمت اطفال زمان بمقارنتهم بأطفال هذا الزمان للأسف أن اطفال هذا الزمن قلما تجد منهم من هو محترم ويحترم غيرهـ .. فليس البيت وحدهـ من يربي.. فأنا من وجهـ نظري أن المدرسهـ هي غالباً ماتلعب دور مهم في التربيهــ .. أنا هنا أقصد الرفقاء .. فأنت حتى لو استطعت أن تراقب أصدقاء ابنكـ في البيت والمدرسهـ لابد من وجود أشياء انت لاتعلمها .. وهنا تكمن المشكلهـ ..
// \\ //
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ღ سيموღ
{ أجمل ما في صداقتنا أنها تطفو على الماء ولا تغرق } *
الصداقهـ لايمكن التعبير عنها .. فــ هي عالم فريد من نوعهـ .. كوكب خاص بعالمهـ ..
// \\ //
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ღ سيموღ
كل الشكر لكم على وجودكم في متصفحي وعلى نبضَ قلوبكم , وأتمنى
أن يكون إثرائي محل إعجابكم , وشكراً من القلبِ محملاً بـ كماً من الورود , ,
الشكر لكـ أنت سيمو ورده فــ حروفكـ دائماً ما تجد صداها في نفسي دمت مؤسسهـ للابداع
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلاً وسهلاً بك اخي المتميز دائماً .. سيمو ..
كالعاده موضوع جميل جداً .. واسلوب اروع ..
نحن نسير بالحياة .. وقد نرا انفسنا صغاراً في بعض الاحيان ..
ولك عجلة الحياة لا تتوقف ابداً .. لذلك يجب بنا ان نشعر بما حولنا ..
وان نعلم ان في كل يوم يجب ان نتعلم .. وفي كل يوم يجب ان نكبر
بدواخلنا وبواطننا انفسنا .. لا بكبرنا خارجياً وفراغنا داخلياً ..
والحياة دروس .. ان تعلمنا منها سيّرناها ولن تسيّرنا ..
من منا جعل الحياة دروس , لـ يستفيد منها في قادم الأيام ؟!
الحمد لله .. نحاول بقدر المستطاع الستفاده من فصول الحياة ..
حتى نتخرج من الحياة بشهاده تسمح لنا بأن نكون " انسان "
اما عن الطفوله وشقوتها سابقاً .. فهي لازالت الشقواه للآن ..
ولكن اتفق معك فأطفال الامس كان البراءه مسيرطه عليهم بشكل كبير ..
اما الآن قد تكون الشراسه " واللكاعه " هي عنوانهم .. الا من رحم ربي ..
اما عن الصداقه .. فلا غناء عنها في الحياة ..
فالصديق الوفي . . أصدق ما في هذه الدنيا ..