III.. للآمــــــانه : شكـــــــــرا شبكة الزعيم . شكرا بندر بن ثامر ..III
" بســـم الله الرحمـــن الرحيــــم "
*
*
إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله.
هل تريد أن تنجح في كل عمل تقوم به وأن تكون رجلاً ناجحًا ومحبوبًا؟ إنه السؤال الذي لا يمكن أن ينال إجابة سلبية واحدة، ولا يوجد رجل في هذه الدنيا يرضى بأن يجيب على هذا السؤال بكلمة «لا»، لماذا؟ لأن النجاح أمنية عظيمة وغالية جدًا، ولأن كل رجل يسعى ويكافح ويبذل جهده في كل عمل سواء كان صغيرًا أو كبيرًا مهمًا أو تافهًا لكي يحقق هذه الأمنية ويقطف ثمارها الصالحة النافعة المفيدة لشخصه ولمستقبله.
والنجاح شيء عظيم ولذيذ يعرف طعمه كل من تذوقه، وهو أمر يمنح صاحبه إحساسًا لا يوصف بالسعادة، وثقة بالنفس لا تقدَّر، وحماسًا لا يوزن ولا يقاس. والنجاح شيء لا يأتي من نفسه ولا يتحقق بلا شيء، لا تنفع معه الأماني، ولا الكلام، ولا القعود والكسل، إنه يحتاج إلى الكثير؛ يحتاج أولاً إلى العزيمة القوية الفولاذية، والتوكل على الله القوي القدير المعز الذي بيده كل شيء؛ كما قال تعالى: ﴿فإذا عزمت فتوكل على الله إن الله يحب المتوكلين﴾، ثم يحتاج إلى العمل وبذل الجهد الكبير الدؤوب المتواصل
النجاح بكل اقتدار له الشبكه وكل من يمسك دفة العمل فيها فهذا توفيق من الله قبل كل شي وبهمة وعمل وجهد كل من يعمل فيها
النجاح في تجمع الكثير من رواد منتدى الزعيم والرقم القياسي الذي كان من تلك الليله التى ودعنا فيها حبيبنا سامي بن عبدالله الجابر
الشكر لكل من يدير هذه الشبكه الغاليه علينا وعلى راسهم الامير المحبوب
الاميــــــــر
( بنـــدر بن ثامـر )
وادارة ومشرفين فبكل امانه يعملون عمل جبار وجهد كبير كيف لا ونحن نجد انفسنا وسط النادي وفي قلب الحدث في كل لحظه فهذه الشبكه تقدم الابداع يوم بعد يوم لهم منى كل الشكر فهذا الجهد الذى ارأه كما ترونه انتم ايه الاعضاء يستحق منا جميع رفع قبعة الاحترام لهم جميعا وقائدهم الامير بندر بن ثامر خاصه وفقهم الله ومزيد من الابداع ومن الارقام القياسيه مستقبلا فنحن لهم داعمون ولجهدهم شاكرون
ـ
ـ
ـ
الأمانة دليل الشكر ، والشكر دليل الزيادة ، والزيادة دليل بقاء النعمة
ـ
شكرا شبكة الزعيم الغاليه
شكرا بندر بن ثامر
جهد كبير يستحق الثناء كيف لا ونحن نعيش الحدث وكاننا فيه
،
،
،
نلتقي لنرتقي احبه تجمعنا شبكة الزعيم