شكراً أخوي..وأنا حاولت أختصرها بقدر المستطاع :)

الله يعافيك :)

بدر Al - kharashi المدهش سجل للفائز علي 73 دقائق في مباراة لتكريم المملكه العربية السعودية لاعب كرة القدم الأكثر شهرة ، وسامي الجابر. <br> <br> جابر ، 35 ، ويمثل المملكه العربية السعودية في اربع نهائيات كأس العالم وسجل في ثلاث. نادية الوظيفي ، والتي بدأت في 1988 وانتهت فقط هذا الموسم ، وقد قضي تماما على الهلال ، الا لمدة اربع عبة الاملائي في Wolverhampton ندررز في 2001. <br> <br> وبالرغم من الامم الوشيك حاجة الحموله الثقيلة ، السير اليكس بقي وفيا لكلمته وارسلت فريقا قويا في ملعب الملك فهد للاعجاب. كرستيانو رونالدو كان بلا شك مشجعين المفضلة ، والصافرات الرسم هتافات الاعجاب مع كل اتصال. وقال انه مبهر في اوائل دقائق مع الهوى ولكن الحركة فشلت في اختبار الهلال الحارس محمد الدعيع مع طويلة المدى الاضراب. <br> <br> وكان المنزل الذي أتى الجانب الاقرب الى افتتاح التسجيل عن سبع دقائق عندما ياسر القحطاني فاز ريدز 'مصيدة التسلل وteased ادوين فان در سار الى الجانب الايمن من منطقته. مع الهولندي تقطعت ، القحطاني عبرت الحدود الى وسط ولكن الكرة كانت عالية جدا لمجرد رجل اللحظة ، الجابر ، والذين تخلفوا عن تلبية الصليب. <br> <br> الاعدام قد لا يكون مثاليا ولكن التحرك ارسل بيان واضح القصد : السعوديون لم تكن على وشك الاستلقاء واسمحوا الامم سرقة جميع العناوين. ان الرسالة الرئيسية صدم على 19 دقائق عندما احاطت الهلال صدمة يؤدي ، ولو قليلا مصادفه عندما القحطاني
هذه الترجمه كامله

مشكور

تحياتي

زعما هذي الترجمه السنعه من أخوكم مرجوج الوادي وان مافهمتوها فعليكم بالخاص تراني أكبر أنجليزي

أثبتتْ ركلةُ فوقيةُ بهلوانيةُ الإختلافُ في الرياض كمباراة معرضِ المتّحدةِ ضدّ الهلال إنتهتْ في a 3-2 هزيمة.

أحرزَ بدر الخراشي هدف الفوز المدهش في 73 دقيقةِ في مباراة مشرفه للاعب كرة قدمِ العربية السعودية الأكْثَر شَهْرَة، سامي الجابر.

جابر، 35، مثّلَ المملكة العربية السعودية في نهائيات كأسِ عالم أربعة وأحرز في ثلاثة. ناديه الهلال، الذي بَدأَ في 1988 وإنتهى فقط هذا الفصلِ، صُرِفَ كليَّاً في الهلال، ماعدا
سنه واحد أحترف فيها في ولفرهامبتونWolverhampton في 2001.

على الرغم مِنْ حملِ حاجةِ الثقيلِ الوشيكِ المانشستر، بَقى السّيرَ أليكس صادق مع كلمتِه وبَعثَ فريق قوي في ستاد الملكِ فهد الرائعِ . كريستيانو رونالدو كَانَ بلا شك له الأنصارَه المفضّلينَ، رسم هتافاتِ وصافراتِ الإعجابِ بكُلّ لمس. أبهرَ في أوائل الدقائق بالحركةِ المُبهرجةِ لكن أخفقتْ في إختِبار حاميِ المرمى الهلال محمد الدعيع مَع ضربة بعيدة المدى.

كَانَ الفريق المُضيفَ أقرب لفَتْح الإحراز في سبع دقائقِ عندما ضَربَ ياسر القحطاني فخّ تسلّلِ الحمرَ وأثارَ إدوين فان دير سارإلى جهة يمنى منطقتِه. مَع الهولندي حاصرَ، القحطاني عَبرَ إلى المنتصفِ لكن الكرةَ كَانَ فقط عالية جداً لرجل السّاعةِ، الجابر، الذي أخفقَ في مُقَابَلَة الكرة.

التحرك لا يُمكنُ أَنْ يَكُونَ مثاليَ لكن التحرّكَ بَعثَ بيان يُوضّحُ النيةِ: السعوديون مَا كَانوا أَوْشَكُوا أَنْ يَضطجعوا ويَتْركوا المان يونايتد يسْرقُ كُلّ العناوين البارزة. تلك الرسالةِ صُدِمتْ الفريق في 19 دقيقةِ عندما الهلال أَخذَ صدمة التقدّم، ولو أنْه بعض الشّيء مصادفة عندما القحطاني

مشكور ....... ويعطيك العافيه

مشكووووووووووووور