15/01/2008, 07:42 PM
|
| زعيــم متواصــل | | تاريخ التسجيل: 29/05/2007
مشاركات: 131
| |
|
الزهراني يتغنى بمدح الهلال بالرياضية
ابداع الهلال يجبر كل الاقلام على مدحه لم يصل الهلال إلى دائرة حب المعجب والعاشق إلا من خلال إبداع اختص بالهلال واستثنى ما سواه.
ـ إبداع هو ما جعل هذا الأزرق مفردة جمال يعزف عليها الناقد ويتغزل بها الشاعر وينثر روعتها نخبة من المثقفين، اختلفوا في الأسلوب لكنهم أجمعوا واتفقوا على أن يصبح الهلال المعنى والنهج والعنوان.
ـ الهلال قطعة من السماء.. عنوان ركز عليه الشاعر عيضة السفياني الذي كان أحد المشاركين في برنامج (شاعر المليون) فجاءت ردة الفعل مفعمة بالإعجاب والثناء والشكر لشاعر استغل قيمة المكان وأهمية الزمان، فعكس الحقيقة لكل من كانوا هناك بذائقة الإبداع صامتين لسماع الجيد من القول.
ـ المشجع الصغير فاق على جمال الهلال والنخبة من المبدعين والشعراء واصحاب الفكر، هم كذلك استمدوا روعة العطاء الذهني والمهني والفكري أيضا من روعة كيان، بدأ كبيرا واستمر كبيرا وسيبقى كذلك، وكما عهدناه كبيرا يتجلى بالإبداع ويتألق بالإبداع ويضيف للأنظار المشاهد التي تبهج وتسر وتسعد وتحقق المراد من كرة القدم.
ـ هنا لن أذكركم بماذا تحدث عثمان العمير ذات يوم، كما أنني لن أعود إلى التذكير بمعلقة اختص بها ابن جعيثن ذات زمن بقدر ما أذكركم بأن الشاعر عيضة السفياني هذا الاسم الذي قدم ذاته في دبي بالهلال، فنال من كل إعلام الخليج كل الخليج الثناء.
ـ عيضة السفياني بأربعة أبيات اختصر المفيد، فالهلال نبراس للسماء ونجومه نجوم لنجوم السماء، ولونه لون السماء، وإذا لعب على الأرض لم نعد لا نحن ولا حتى الشاعر هل نحن فوق الأرض أم فوق السماء.
ـ الهلال يستحق هذا الشكل المنظم من الشعر، والهلال يستاهل أن يصبح من وسائل المبدعين الذين يبحثون لمكانهم في القمة، والسفياني الذي أنصف بالشعر كيانا كالهلال، يستحق من الجمهور الهلالي كل الدعم حتى يبقى من ضمن نخبة الشعر هناك في دبي.
ـ ولكيلا أسهو عن أحداث الدوري التي بدأت الإثارة أقول المنافسة اقتصرت على ثلاثة الاتحاد والشباب والهلال.
ـ فبعد أن كانت الوحدة مرشحة للمنافسة ها هي تغادر وفي الوقت الذي تنبأت فيه بحضور الأهلي ها هي وقائع الأحداث تعلن مبكرا إبعاد هذا العملاق الذي باتت منافسته أشبه بالمستحيل.
ـ منطقيا الإتي والزعيم والليث هم ثالوث المنافسة واللقب، بحكم معطيات كل المراحل السابقة لن يخرج عنهم إلا إذا أضحت كرة القدم على مقولة المرحوم الشيخ فهد الأحمد مستطيلة |
الوضع العادي
