المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > منتديات نادي الهلال > أرشيف مواضيع منتدى الجمهور الهلالي
   

أرشيف مواضيع منتدى الجمهور الهلالي ارشيف بمواضيع منتدى الهلال السابقة

 
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 03/03/2002, 07:52 PM
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 13/12/2000
المكان: الرياض
مشاركات: 239
أسباب فشل المدربين......؟؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم

أخواني الأعزاء

أعرف أن الكثير من الإخوان الأعزاء يبحث عن مواضيع تختلف كثيرا عن فحوى موضوعنا هذا (الجــدي) جدا والذي يحتاج لسعة بال وقرائته (بتمعن) ، حيث أن فيه الكثير من (الأعذار الجاهزة) عند سقوط أي فريق ، والتي لا تحتاج سوى لتجهيزها وإطلاقها في الساعة المحددة كما تعودنا من خلال مسيرتنا الكروية ...؟؟؟

وفي آخر الموضوع هناك تحليلا كاملا لأسباب سقوط المدربين وأحتاج إخواني لتعليقاتكم حول هذا الموضوع ولكم جزيل الشكر مقدما على قراءته ...؟؟؟

وبسم الله نبدأ
.................................................................................................... ...

ما أن يخسر الفريق المحبوب مباراة ، حتى تبدأ الجماهير وفي لحظات يغلفها طابع الانفعال بتوجيه سهام نقدها إلى (الحكم - الإدارة – المدرب – اللاعب ) ، وتعليق أسباب الخسارة على أحد أو بعض سالفي الذكر ، و للأسف لا تجد إلا القليل يتحدث بموضوعية ونقاش هادئ لتفنيد الأسباب المؤدية للخسائر ، وتكون أغلب الانتقادات الموجهة عند الخسارة منصبة على الأسباب التالية :-

- الحكم لم يكن منصفاً (غشاش أو مجامل أو خائف) .
- الإدارة لم تقم بالدور المطلوب منها (ضعيفة - أهملت الفريق – فاشلة)
- المدرب لم يلعب بخطه (المدرب فاشل أو مجامل).
- اللاعب الفلاني لا يستحق لبس الفنيلة (غير مرغوب فيه ، يلعب بالواسطة) .
- المفروض يلعب اللاعب الفلاني بدل اللاعب الآخر .
- اللاعب المحبوب لم يلعب في مركزه الأصلي (إذا لم يقدم المطلوب منه).

وعندما تسأل منتقدي التحكيم تكون أغلب الآراء منصبة على

- لم يكن عادلا ولم يتعامل بنفس الميزان مع الفريقين .
- لم يحتسب ضربات جزاء صحيحة .
- احتسب ضربات جزاء غير صحيحة .
- لم يطرد لاعباً خشنا .
- طرد لاعبا بدون سبب مقنع .
- لم يحتسب فاولات مستحقة .
- احتسب فاولات غير صحيحه .
- الحكم افتقد هيبته داخل الملعب (ضعيف الشخصية).
- وغيرها من الأعذار المملة والمكررة التي نسمعها ونقرأها دوما

أما الانتقادات الموجهة للإدارة فإن أغلبها يكون مرتكزا على:-

- الإدارة ضعيفة فهي لا تستطيع تسيير أمور النادي ، وأصبح الحبل على الغارب ، والتدخلات في شئون الإدارة من كل حدب وصوب ، وأعضاء الشرف أضعفوا الإدارة بتجاوزهم وتدخلهم في شئونها ، وكل يغني على ليلاه.
- الإدارة مهملة ولا تؤدي دورها المطلوب تجاه الفريق ، إما لعدم تفرغها ، أو للتدخلات الحاصلة بعملها ، أو أي سبب آخر .
- الإدارة فاشلة ، وهناك الكثير ممن يتبوءون مناصب لا يستحقونها.


وبالنسبة لانتقاد اللاعبين فإنه يأخذ أبعادا أخرى كثيره ....؟؟؟

- اللاعب غير كفء للبس شعار الفريق (لاعب غير محبوب - غير مؤهل – يلعب بالواسطة – كبير بالعمر – لا يتطور مستواه – لا يتمرن جيدا – صاحب مشاكل – ضعيف البنيه – تمريراته مقطوعه – يضيع فرص كثيره – يخالط أصدقاء السوء – مغرور - وغير ذلك من التبريرات العجيبة والغريبه ) .

ولو بحثت عن مستوى الثقافة الرياضية لمعظم هؤلاء الأشخاص الذين بحت حناجرهم من توجيه سهام النقد ، لوجدتها ضعيفة إلى درجة الجهل بأساسيات قانون كرة القدم ، وعلم التدريب ، وتفاجأ عندما تجد بعضهم يقوم بالكتابة عبر صحافتنا الرياضية وبشكل يومي ، وينتظر مقالاتهم الكثير من القراء المغلوب على أمرهم انتظاراً لما تسطره أقلامهم المريضة ، والتبريرات التي يختلقونها في حال الخسارة ، ولذلك فقد تخرجت عندنا أجيال تطبعت وتتلمذت على يديهم ، وخرجت عن النص والهدف والمعنى السامي الحقيقي لمفهوم الرياضة ، ومشت على الطريق الذي رسمه هؤلاء ، (سواء كان ذلك عن قصد أو دون قصد) ، وعندما تبحث عن سبب وكيفيه وصول أمثال هؤلاء الأشخاص لهذه المراكز (الشخص غير المناسب في المكان غير المناسب) ، فلا تجد غير العجب العجاب ، الارتجال في الإختيار أو بناء على رغبة فلان من الناس ، أو عمل ما يملى عليهم ، أو توافق الميول مع مسيري الصفحات ، هي السمة الغالبة ، وهذا لعمري ما جعل الصحافة الرياضية أحد أهم مصادر التخلف الرياضي والتعصب الأعمى الذي نسير في طريقه . فللأسف لا تجد نقدا فنيا محترفا إلا ما ندر ، أو رؤية حاذقة وناجحة ، تفند أسباب الخسائر وتراجع المستويات وهبوطها ، وتدرس وتقترح الحلول الناجعة للارتقاء إلى المستوى المأمول ، (لأن فاقد الشيء لا يعطيه) .

والحقيقة أن المستوى الرياضي لدينا عبارة عن سلسلة مترابطة ومتساوية في مستوى قدراتها كل في مجاله ، فمستوى التحكيم ومستوى الأندية إدارة ومدربين ولاعبين وإعلام أيضا منظومة تتناسب تناسبا طرديا مع بعضها البعض ترتفع ببعضها أو تهبط معاً .

وإذا أردنا الارتقاء بمستوى رياضتنا (التحكيم ، أو الأندية (إدارة وتدريب ولاعبين) فيجب أن يكون ذلك بإيجاد تخطيط سليم شامل لهذه المنظومة المترابطة ، فكيف تطالب حكما أو إداريا أو لاعبا الارتقاء بمستواه ، وأنت لم تهيئ له المناخ الصحي المناسب ، فالحقوق مهدره ، والقرارات ارتجاليه ، وجداول المباريات متغيره وغير ثابته ، والمشاركات متعددة وغير واضحة ، وفي المقابل الصحافة والمنتديات أيضا قد سلت أقلامها للشذب أو التمجيد حسب هواها مطبقه المثل القائل :

ألا لا يجهلن أحد علينا فنجهل فوق جهل الجاهلين

ولكن غالبا ما يكون المدرب لدينا هو الشماعة التي تعلق عليها الإخفاقات في عرفنا .

وتعريف الإخفاق لدينا هو (عدم الحصول على بطوله) حيث أن مقاصل الشنق جاهزة منذ أول خسارة يتعرض لها الفريق ، مما أتاح الفرصة لبعض اللاعبين للعزف على هذا الوتر الحساس لإسقاط المدرب الذي لا يوافق هواهم أو الذي يتعامل معهم ببعض الشدة وغيرها من الأسباب .

.........................................................................................

أسباب فشل المدربين

بنظرة سريعة إلى التدريب كأحد عناصر الارتقاء بمستوى كرة القدم ، نجد أن رياضتنا شهدت (منتخبات وأنديه) تعاقب العديد من الأسماء التدريبية الكبرى (الرنانة) في عالم كرة القدم ، القليل منهم من سجل نجاحا والبقية أخفقوا بمقياسنا (طبعا) ، وتختلف مسببات النجاح أو الإخفاق باختلاف الأسباب ، ولكن ما يحسب لنا أننا أكثر بلد في العالم في تغيير المدربين حتى أصبحنا مقصلة المدربين ، وأصبح المشاهير منهم يرفضون القدوم للتدريب لدينا في الوقت الحاضر ، ولكم بعض الأسماء التدريبية العالمية التي مارست التدريب عندنا في الماضي القريب .

من أمريكا الجنوبية (زاجالو - كارلوس البرتو- كاندينو – جويل سانتانا – مانيلي – فورميغا – أوسكار – كوتينهو - عمر أبو راس – تيلي سانتانا – لازاروني - جوبير - و ..... و .... ؟؟؟)

ومن أوروبا ( بروشتش – كرامر – يوزيك – ليوبنهاكر – هنري ميشيل - يوردانسكو – بيلاتشي – فرنانديز – هانجيم – ماتشالا – ميلان- أرديليس - آرثر.... ..... ..... وغيرهم كثير ممن لم تسعفني الذاكرة على ذكرهم )

فمعظم الأسماء التدريبية سالفة الذكر، أسماء لامعة في عالم كرة القدم دفع لها ملايين الدولارات ، أشرفت وقامت بتخريج العديد من اللاعبين المشاهير (العالميين) الذين مثلوا أعظم المدارس الكروية على مستوى العالم .

ولكن بالمقابل كانت استفادتنا منهم أشبه بالعدم ، وبمراجعة هذه النقطة بالذات والتركيز عليها يتضح لنا الخلل ومكان تواجده . حيث لا زلنا حتى الآن ننعت بعضهم بالفشل .

والسؤال هو : من هو الشخص المؤهل للحكم على المدرب بالفشل وماهي المعايير المتبعة لدينا .

إذا كان مدرب بحجم أرديليس مثلا قد درب فريق الأرسنال الإنجليزي لعدة سنوات متتالية ، لم يستمر لدينا أكثر من شهرين مثلا ، وقد سبقه الكثير ، مثل يودانيسكو ويوزيك وبيلاتشي ثم آرثر (في الهلال) وجميع المدربين سالفي الذكر ، غادر بلادنا بعد أن حكمنا عليه بالفشل ، ولم أذكر مرة واحدة ذكر بها أن المدرب لا يرغب التجديد ، أو أنه وضع بعض الشروط التي يصعب تنفيذها .

وهناك ملاحظة عجيبة لو دققنا النظر فيها ، انظروا إلى المدربين الذين سجلوا نجاحا سواء على مستوى المنتخب أو الهلال .

أولا: المدربين الوطنيين والأجانب الذين حققوا إنجازات على مستوى المنتخب ، وهناك الكثير لا زال يشكك في قدراتهم .
- خليل الزياني (أولمبياد 84 – كأس آسيا 84)
- محمد الخراشي (مباراة ايران التأهل لكاس العالم 94 - كأس الخليج – منتخب الناشئين )
- ناصر الجوهر (كأس آسيا 2000) والتأهل لكأس العالم (2002) وكأس الخليج .
- كارلوس البرتو نجح عندما كان مغمورا وفشل عندما أصبح عالميا
- سولاري (كأس العالم 94) (هذا المدرب يملك مدرسة لتدريب البراعم في الأرجنتين) .

بينما فشل المدربين العالميين أمثال زاجالو وكارلوس البرتو ومانيلي وبقية الأسماء الرنانه (كما حكمنا عليهم من وجهة نظرنا) ، وغيرهم من المدربين سالفي الذكر ممن أشرفوا على المنتخب أو الأندية في فترات سابقة ، والسبب الحقيقي يكمن في عدم قدرتنا على الاستفادة منهم بالشكل المطلوب ، وفشلنا في طريقة التعامل معهم أو لكونهم الأشخاص غير المناسبين في المرحلة التي قدموا بها ، أو أن يكون المدرب من هذا الحجم غير مناسب لكرتنا .

فهناك فلسفة تقول أن المحاضر في الجامعة لا يستطيع التعامل مع طلبة المدارس الابتدائية أو المتوسطة أو الثانوية أيضا ، بينما يستطيع المعلم العادي التعامل معهم ، وذلك راجع للطريقة البسيطة التي يستخدمها وتتوافق مع مستوى تفكيرهم مما يقربه منهم ، ولذلك نجح مدربون مغمورين وفشل المشاهير.

ونظرة المدرب الكبير للاعب أنه من المفروض أن يكون جاهزا من كل النواحي الذهنية والبدنية ليبدأ المدرب بعدها بالإستعداد وقراءة وترتيب الأوراق الموجودة عنده ، والتعرف على مستوى لاعبيه وقدراتهم بالدرجة الأولى ، ومن ثم الفرق المنافسة ، والبدء بوضع نظرته الفنية وتطبيقها ، بناء على يملكه فريقه من قدرات.

ويصاب المدرب لدينا بعدة صدمات (عنيفة) ، أهمها أنه من أولى واجباته عملية إعداد وتجهيز اللاعب (من الصفر) ، بل إن بعض المدربين في فترة مضت كان يقوم بدور المدرب ومدرب الحراس ومدرب اللياقة أيضا ، وهو من كان يتوقع أنه سيجد ناديا نموذجيا ولاعبين جاهزين (ذهنيا) و (بدنيا) لتطبيق خططه ، كما يفاجأ بوجود كوادر إدارية من نفس المستوى ، فيسقط في يده ويعرف أنه في المكان غير المناسب ، فيقل عطاؤه ويصاب بالإحباط حيث أنه لا يستطيع التعامل مع الواقع.

ويصعب على بعض اللاعبين الاستيعاب ، ونجد أن اللاعبين ذوي قدرات ذهنية وبدنيه يصعب صهرها ووضعها في بوتقة واحدة ، فنجد معظم المدربين يتذمرون من أن اللاعب لدينا لا يفقه أساسيات كرة القدم ( ومن أهمها الاستلام والتسليم الصحيح) وإجادة التمركز داخل الملعب والتحرك واللعب بدون كره وتقنين صرف الطاقة البدنية على مدار الشوطين ، واللعب بمستوى ثابت و.. و.. و... الكثير من الأساسيات التي يفقدها لاعبونا) .

لذلك نجد أن بعض اللاعبين يخفق في اللعب عند اختياره للمنتخب مثلا ، وذلك عائد لعدم قدرته على إستيعاب الخطط التي يرسمها المدرب أو الانسجام مع المجموعة ، أو لعدم إجادته تطبيق المفهوم الحقيقي للعب الكرة داخل الملعب .

وعندما يجد اللاعب الذي لا يؤدي دوره المطلوب (لعدم أهليته أصلا) و عدم (مطابقته للمواصفات المطلوبة) يجد فوق هذا دعما جماهيريا وإلقاء اللائمة على المدرب . فيقوم بعض اللاعبين الجماهيريين باستغلال هذا الحب الجماهيري ، والعزف على هذا الوتر الحساس بإحراج المدرب للعمل على لعبه الطريقة التي يريدها هو لا المدرب و الاستجابة له أو التسبب بإلغاء عقده عن طريق عدم تنفيذ المطلوب منه بالشكل الصحيح وبالتالي يجير الفشل للمدرب .

والتعامل مع الاحتراف بشكل صحيح ، يتطلب أن يكون اللاعب على درجة من الوعي والمعرفة والإلمام بكل ما من شأنه تطوير مستواه بالدرجة الأولى ، ثم التعامل بعقلية احترافية تتطلب من اللاعب أن يعيش في جو خاص أشبه بالنظام العسكري ، تغلب عليه الجدية والإحساس بالمسؤولية .

ولذلك نشاهد المحترفون بالدول الأوروبية يحصلون على مبالغ ضخمة ، ويتعاملون مع الواقع بطريقة غير التي نعرفها ، فالموضوع له أبعاد أخرى ليست متوفرة لدينا ، فهناك حقوق للأندية والاتحادات الرياضية والقارية والمحطات التلفزيونية ويغطيها الطابع التجاري بشكل كبير .

ويترتب على ذلك أن يكون اللاعب المحترف دوما على أهبة الاستعداد ذهنيا وبدنيا ، وإلمامه التام بكل ما له وما عليه ، ولذلك يعمد اللاعب لإيجاد مدير أعمال خاص به ، يقوم بتغطيه أعماله الخاصة بدلا عنه ، بينما يقوم اللاعب بالتفرغ لمهمته التي جاء من أجلها .

ويقوم النادي بدوره الأكمل من هذه الناحية ، واللاعب الغير مؤهل (الذي لا تنطبق عليه المواصفات الاحترافية) ، بالتأكيد سيجد نفسه خارج الأسوار.

إضافة لذلك نجد أن من شروط اللاعب المحترف في الدول المتقدمة في تطبيق الاحتراف أن يكون اللاعب ذو سلوك دراسي حسن ، ويستحسن أن يكون من خريجي الجامعات كما هو متبع في أمريكا مثلا ، وذلك لوفرة اللاعبين لديهم ، وضرورة توفر القدرة الاستيعابية على مستوى عال ، بالإضافة للإلمام التام بمفهوم الاحتراف .

وعندما ننظر للأسف لمعظم لاعبينا نجد أنه لا زال يعيش ذهنيا في نطاق الحواري وما جاورها ، ومفهوم الاحتراف لديه لا يتجاوز الراتب الذي يستلمه آخر الشهر ، هذا إذا كانت الرواتب تسلم لهم ، ومعظم لاعبينا يمتلك الموهبة ولكنه للأسف لا يملك القدرة لاستيعاب التوجيهات التدريبية المناطة به ، وتطبيق المطلوب منه داخل الملعب ، فبعضهم (أمي) بالكاد يقرأ ويكتب ، ومنهم من وصل إلى منتخبنا الأول ، مع أنه لا يستطيع التعامل مع الخطط وفحواها وتطبيقها بالشكل الصحيح ، وهذا عائد للأسف لطريقة الاختيار ، والكثير من لاعبينا للأسف يصنف من هذا النوع ، ولذلك تجد عدم التجانس بين اللاعبين داخل الملعب لاختلاف الطبقات الفكرية بينهم .

وبعد هذا وبدلا من دراسة مثل هذه الأمور بشكل جدي والبحث عن أنجع السبل لتعديلها ، انظروا إلى أين تسير بنا (الأمية) الكروية ، انظروا لمسابقاتنا وأنديتنا كيف تدار، والقوانين كيف تصدر ، وأنظروا إلى من يتربع على عروش هذه الركائز الرياضية لتعرفوا أين نقف وسلامتكم ،

مع تحيات أخوكم ... أزرق هلالي ....؟؟؟
  #2  
قديم 09/11/2002, 12:05 AM
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 13/12/2000
المكان: الرياض
مشاركات: 239
كيف الحال

هذا الموضوع بتاريخ 3-3-2002

وعدد القراء 9

والإجابات 00000

لا تعليق ...؟؟؟
  #3  
قديم 09/11/2002, 12:42 AM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 04/03/2002
مشاركات: 107
السلام عليكم....

موضوعك رائع جدا
بالنسبة لأنه بتاريخ قديم جدا...و بدون ردود فهذا يعطيك فكرة عن المطلوب من قبل القراء...أعتقد أن مثل هذه المواضيع غير مطلوبة و لا تفي بالحاجة....و أستغرب ذلك في منتدى مهم مثل منتدانا

أغلب الاخوان يريد مواضيع انفعالية للتعبير عن الغضب....

حاولت مثلك أن أكتب بعض المواضيع للنقاش الفني و العلمي عن الكرة...و لكن بعض مواضيعي ان لم تكن كلها....لم تجد ردودا....

بامكانك تصفح مواضيعي اذا أحببت.....

المشكلة أنك في بعض الأحيان تجد ردودا على أشياء لم تطرق اليها....

على فكرة....موضوعك كتبته في نفس يوم تسجيلي في المنتدى

و لك تحياتي
   

 


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 03:56 PM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube