السلام عليكم ورحمة الله

ستة نقاط من زاوية مطاريس عفواً" كواليس" ليوم الجمعة في جريدة الجزيرة, كل النقاط الست ضد الهلال, ومابين الاقواس زيادة مني للتوضيح,,


* حزم وضبط رئيس البعثة ظهرت بوادره مبكرة بفقده لجوازه في رحلة الذهاب!!( المقصود وليد الحكير)

* رئيس الوفد وجد الفرصة سانحة للظهور والبروز الإعلامي وبدلا من ان يسخِّر وقته وجهده لخدمة فريقه راح يفتح جبهات ومواجهات يسعى للظهور من خلالها بطلا.( المقصود كذلك وليد الحكير)

* التصريح الفضائي الصريح دفع المدافع ثمنه غالياً.. وربما مازال هناك ما تبقى من ثمن سيدفعه!( المدافع هو الشريدة والمعني المصيبيح)

* الكذب والمراوغة والتخفي خلف شعارات المثالية هي النهج الذي يسير عليه وخدع به الكثيرون. هذا الرداء المزيف بدأ يسقط شيئاً فشيئاً.( المقصود المصيبيح)

* هروب اللاعب من مرافقه فريقه في المشاركة الخارجية أعاد للأذهان ادعاءه وفاة والدته تبريراً لغيابه عن التمارين لمشاركته في مباريات حواري.( المقصود خالد عزيز)

* النجم الذهبي يؤكِّد للمقربين انه لن يبقى في النادي بعد انتهاء عقده الحالي بعد ان خدعوه بالتوقيع المجاني!( المقصود نواف)
ــــــ

فبالله عليكم أي هلالية تتشدق بها هذه الجريدة إذا لم تستطع أن تكبح جماح عنادها والهلال في معترك منافسة خارجية,,

إن الاصوات في هذا المنتدى تنادي وتطالب بوحدة الصف الهلالي وتجاوز أي إنتقادات عنيفة( ولو كانت مستحقة) إلى مابعد البطولة, وتأتي هذه الصحيفة وفي هذا الوقت بالذات وترش الملح على الجرح وهي تعرف أن هذا لم يكن دواءً ابداً,,

هل من يكتب هذه الخزعبلات نتوقع منه فرحاً لفوز هلالي أو بتحقيق بطولة؟!!

هل هذه الكتابات تدخل ضمن النقد الهادف أم تصفية حسابات؟؟

أسألكم بالله يامن دافعتم عن هذه الجريدة, لو إفترضنا أن جريدة الخزامى كتبت واحدة من هذه النقاط كل يوم ولمدة ستة أيام لقامت الدنيا على هذه الجريدة ولم تقعد, فكيف بالله بمن يجمعها في يوم واحد وتحت عنوان واحد, وفي توقيت ولا أروع, وممن يدعي حب الهلال والانتماء له,,

نقول لك ياعبدي, إترك الهلال وشأنه فصحيفتك ليست مكاناً لتصفية حسابات قديمة( وأنت تعرف مانعني بذلك)

نعم إترك الهلال وشأنه, فوالله فاحت رائحتكم وأزكمت أنوفنا,,

والله ثم والله, إني أتمنى من كل قلبي أن تتحول هذه الصحيفة إلى المعسكر الاصفر, لكي تعرف فضل الهلال عليها( للعلم هي فشلت في ذلك وخصوصاً بعد أن رأس تحريرها النصراوي/ بن عباس ولما يقرب من عشر سنوات, فهي حسبتها وعلمت أن المعسكر إياه لايوكل عيشاً)

إنني أتفق مع ماذهب له أخونا المبدع/ ياقاهرهم ياسامي, بتأكيده أنه لولا ثلاثة أو أربعة صحفيين في هذه الجريدة لنافست جرائد الخبز إياها,,

والسلام,,