أذن كما هو متوقع كاكا الاجدر والاحق بها

مبروك ومن الحين اقولها لكم كاكا افضل لاعب في العالم بعد

مبـروك لـ كاكا .. أوروبياً مستحقة عطفاً على اللي قدمه في دوري أبطال أوروبا

ننتظر جوائز الفيفا .. أتمنى أن تنصف ما قدمة كريستيانو رونالدو في الموسم الماضي

يعطيكم العافية جميعاً

مبرووك لكاكا

والجائزه ذهبت لمن يستحقهاااااااا

وهارد لك ميسي و ك. رونالدو

يستاهل كاكا ويعطيك العافيه

كاكا يستاهل اللقب وهو لاعب
مبدع وغاية في الروعة واللياقة
وشكرا لك على الخبر


وعلى الطاري

كم ترتيب يونس محمود

يستاهل والله

وعقبال افضل لاعب بالعالم

يستاااهل كاكا kaka

مبروووووووك الف مبروووووك لـ كاكا قبل كم يوم فرحنا بياسر و اليوم بـ KAKA و الاسبوع الجاي لمين

يستاهلها والله

لالا يستاهل ماشالله عليه نشيط وعنده مهارات وموهبه في كرة القدم الحديثه <<< مسوي فاااااهم !!

بس انا برأيي ان ميسي أفضل من كريستيانو .. ميسي شايل برشلونه كله !! بس كريستيانو لو مايلعب مع المان ما تفرق .. صح يفرق شوي بس موب زي ميسي !!

اقول ما نطول عليكم كل اللي فازوا يستحقون مراكزهم لأنهم مافازوا الا وهم شادين حيلهم ..!

تم نشر الخبر منذ قليل على الموقع الرسمي لصحيفة فرانس فوتبول المانح الرسمي لجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب اوروربي للعام 2007.


و نشرت الصحيفة الفرنسية على موقعها ان اللاعب سعيد جدا بالجائزة و فخور بنفسه و انجازاته للدخول في تاريخ قائمة اللاعبين الكبار اللذين فازوا بهذه الجائزة. و اخيرا تم تحقيق حلمه على حد تعليق الصحيفة.


و في لقاء مع اللاعب من هناك قال للصحيفة


لمن يعود الفضل بفوزك لجائزة الكرة الذهبية؟

اولا الى الله ، لأنه هو من اهداني هذه الجائزة. فبدون توفيقه لم استطع الفوز بها و لم استطعم متعة لعب كرة القدم. لقد منحني الله هذه الجائزة و الان الامر متروك لي لكي ارد الجميل و اقدم افضل ما عندي لأشكر الله.


ثم ياتي الفضل لزوجتي كارولينا و ابي و امي و اخي و اصدقائي و الميلان و الى كل من ساندني لأصل الى ما وصلت اليه الان.



متى علمت اول مرة بهذه الجائزة؟

عندما فاز ريفالدو بها في العام 1999 على ما اعتقد.


بالفعل
لاحقاً علمت ان رونالدو قد فاز بالجائزة العام 1997 و لكنني لم اشاهد ذلك كوني كنت صغيرا و لم اكن مدركا جدا لعالم كرة القدم. منذ ريفالدو ان فاز بالجائزة عرفت قيمة و اهمية هذه الجائزة ، برستيجها بالنسبة للاعب و للعامة و عرفت اهميتها اكثر عندما لعبت باوروبا.
علي الاعتراف انه قد وضعت تحدي لنفسي لكي اضع اسمي من بين قائمة اسماء اللاعبين الكبار التي فازت بها في اقصر وقت و ان اكون الاول.



اذا الكرة الذهبية كانت هدف شخصي تود تحقيقه؟

نحن نلعب لكي نفوز بالالقاب سواء كانت القاب فردية او جماعية للفريق. و على صعيد الالقاب الفردية فجائزة الكرة الذهبية هي الاقدم و الاشهر و الاجمل. و هي الاكثر تتبعا بالنسبة للعالم و التي لها الصدى الكبير. و عندما يقول احدهم انك كنت الفائز بالجائزة في ذلك العام ، فثق انك ستكون فخور جدا بذلك. جائزتي الحقيقية هي كوني في الحقيقة استطعت ان اكون رابع البرازيليين اللذين استطاعوا تحقيق ذلك مع نجوم البرازيل الكبار ريفالدو و رونالدو و رونالدينيو.

هل تفاجئت بالجائزة؟

لنقل انها كانت مفاجأة سارة و لكن لأكون صادقا معك توقعت الفوز بها قليلاً. لقد فزت باهم بطولة و هي التشامبيونز ليغ و لقد كنت على قائمة الهدافيين بنفس البطولة ، و هذا ما رشحني عن الاخرين. فبطولة التشامبيونز لها تأثير اقوى من بطولة العالم.

وصيفاك ميسي و كريستانو رونالدو ، هل تتضعهما على نفس المستوى؟

كلاتهما صغير بالسن و لديهما شخصيتهما بالميدان. فكلاهما يستطيع المراوغة بسرعة و سهولة و مهاجم من طراز رفيع ، و لديهما القدرة على الاستعراض و الامتاع بالمهارات الفنية.

ماذا تملك انت و لا يملكه كلاهما؟

هناك اختلاف بسيط بيننا. و هو فوزي ببطولة اوروبا . فكريستيانو رونالدو خسر امام الميلان لو فازوا لكن من الممكن ان يفوز بالجائزة و لما واجه الميلان ليفربول بالنهائي و لكا فزنا على الليفر باللقب و لما تم ترشيحي من قبل الفرانس للجائزة. فهذا هو المفتاح ، فيجب عليك اللعب مع فريق يعرف كيف يفوز بالبطولات. فاكبر متعة هو عندما تفوز .

و لكن مالديني و سيدورف و بيرلو و جاتوزو كلهم فازوا بلقب التشامبيونز فلماذا لم يرشحوا اذاً؟

من دون فريق الميلان و لاعبي الميلان لما كنت هنا الان اقابلك. فاللاعب لا يستطيع ان يفوز بالجائزة وحده ، ولكني ربما كوني كنت اكثر من سجل الاهداف هو من اعطاني المساعدة الاكثر. على العموم شكرا للمستوى الذي قدمته مع الفريق فلقد اصبحت عينة من كل هذا الفريق.


كم مرة فاز ريفيز فوز بجائزة الكرة الذهبية؟

لقد رأيت القائمة و عرفت ان هناك لاعبين حققوا الجائزة لثلاث مرات مثل بلاتيني و يوهان كرويف و فان باستن. ثلاث مرات هو الرقم القياسي و من الصعب تحقيقه و مجرد تسجيل اسمك في هذه القائمة مع هؤلاء هو انجاز كبير. لقد حققت اليوم حلمي و لكن سأعمل جاهداً للفوز بها للمرة الثانية قريباً جداً و في اقرب فرصة ممكنة.


من وجهة نظرك الشخصية هلى تعتقد ان فوزك بالكرة الذهبية يلخص نجاحك في كون هذا العام هو الافضل لك؟

نعم . اعتقد انني لعبت بمستوى جيد هذا العام و لكن العام 2007 شهد افضل مستوى لي. لقد استطعت ان انهي مسيرتي في هذا العام بتسجيلي لأهداف اكثر و تقديم المساهمة المطلوبة لفريقي. فانني مع الميلان للموسم الرابع و مازال لدي الاشعور كوني انني في الطريق السليم لي.

ما هي اجمل الذكريات التي تحملها من غير فوزك بالكرة الذهبية؟

احمل الكثير من الذكريات في رأسي و لكن الافضل عندما تستيقظ في الصباح و تنظر الى السماء و تجد نفسك تحمل بيديك كأس ابطال اوروبا ، فليس هناك اجمل من الفوز بتلك الجائزة. ليس هناك اجمل من الفوز كما قلت و لكن اجملها هو الفوز ببطولة اوروبا و ان تكون من بين اساطير اوروبا بسبب الاهداف التي تسجلها و على سبيل المثال ثاني اهدافي بمانشستر بالاولترافولد.


كان هذا لقاء مع مجلة الفرانس فوتبول على هامش فوز kaka بجائزة الكرة الذهبية

حصل البرازيلي كاكا لاعب وسط منتخب بلاده وفريق ميلان الإيطالي لكرة القدم الأحد على جائزة الكرة الذهبية لعام 2007، وهي الجائزة التي تمنحها سنوياً مجلة فرانس فوتبول الفرنسية لأفضل لاعب في العالم.

وتقدم كاكا على الدولي البرتغالي كريستيانو رونالدو لاعب وسط مانشستر يونايتد الإنكليزي، والدولي الأرجنتيني ليونيل ميسي مهاجم برشلونة الإسباني، والدولي الإيفواري ديدييه دروغبا مهاجم تشلسي الإنكليزي.

وشارك في الاستفتاء لجنة تحكيم من صحافيين يمثلون 96 دولة، استطلعت المجلة آراءهم فحصل كاكا (25 عاماً) على 444 نقطة، مقابل 277 لكريستيانو رونالدو و255 لميسي و108 فقط لدروغبا.

وخلف كاكا الإيطالي فابيو كانافارو مدافع ريال مدريد، الذي حل هذا العام في المركز الرابع والعشرين.

وكان أول فرنسي في الترتيب هو فرانك ريبيري لاعب بايرن ميونيخ الألماني، الذي حل في المركز السابع عشر، بفارق مرتبتين أمام مواطنه السيئ الحظ تييري هنري مهاجم برشلونة الإسباني.

وأصبحت جائزة الكرة الذهبية تشمل بدءاً من 2007 جميع اللاعبين في العالم، بعد أن كانت محصورة بأفضل لاعب في أوروبا، كما شمل التوسع لجنة التحكيم أيضاً، التي أضيف إليها 43 بلداً من القارات الأخرى، بعد أن كانت مقتصرة على 53 بلداً أوروبياً.

واستفاد من هذا الوضع الجديد خصوصاً العراقي يونس محمود مهاجم الغرافة القطري، الذي ساهم بشكل فعال في تتويج منتخب بلاده بطلا لكأس آسيا على حساب نظيره السعودي، فجاء في الاستفتاء في المركز التاسع والعشرين.

وبعد حصوله على الجائزة، علق كاكا قائلاً: " الكرة الذهبية تأتي تتويجاً لموسم استثنائي بالنسبة إليَّ، أريد أن أشكر الله وأهلي وجميع زملائي في ميلان والمنتخب البرازيلي".

وأحرز كاكا مع ميلان لقب بطل مسابقة دوري أبطال أوروبا، وكان هدافها (10 أهداف) إضافة إلى أنه صاحب تمريرات حاسمة، إحداها لزميله فيليبو إينزاغي في المباراة النهائية، الذي سجل منها الهدف الثاني في مرمى ليفربول الإنكليزي (2-1).

وبات كاكا رابع لاعب برازيلي يقتنص هذه الجائزة بعد رونالدو (1997 و2002) وريفالدو (1999) ورونالدينيو (2005)، وسادس لاعب في ميلان بعد جاني ريفيرا (1969) والهولنديين رود خوليت (1987) وماركو فان باستن (1988 و1989 و1992) والليبيري جورج ويا (1995) والأوكراني أندري شفتشنكو (2004).

وكان كاكا احتياطياً في مونديال 2002 في كوريا الجنوبية واليابان، حيث توج منتخب بلاده للمرة الخامسة في تاريخه، وذلك بسبب صغر سنه (20 عاماً)، لكنه نضج بشكل لافت بعد انتقاله في العام التالي إلى ميلان قادماً من ساو باولو، وأحرز مع فريقه الجديد لقب بطل إيطاليا في موسمه الأول.

وشكل كاكا أحد أضلاع المربع الذهبي للمنتخب البرازيلي خلال مونديال 2006 في ألمانيا، مع رونالدو وأدريانو ورونالدينيو، لكنه كان الأفضل على الإطلاق في وقت لم يسطع فيه أي نجم من الثلاثة الآخرين كما كان متوقعاً، فخرجوا من ربع النهائي على يد منتخب فرنسا بقيادة زين الدين زيدان، والذي أنهى البطولة وصيفاً للمنتخب الإيطالي.

ولد ريكاردو ايزيكسون دوس سانتوس لييتي المعروف ب"كاكا" في 22 نيسان/أبريل 1982 في برازيليا، وترعرع في أسرة مستقرة، حيث يعمل والده مهندساً ووالدته مدرسة، فكان لنشأته الجيدة أثر كبير على حياته الخاصة، إذ يعرف عنه الالتزام الأخلاقي، وعدم إثارته للمشاكل خارج الملاعب، على عكس مواطنيه رونالدو ورونالدينيو وأدريانو.