الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الحبيب3 (مشاركة 6974869) أقول لبتال القوس الي دائما ضد الهلال أتمنى منك النظر لحالة أهلك وترديها وخصوصا أخوك الأصغر منك الذي اللهم لاشماتة لايملك من العقل ربما الا اسمه واقول له أنعم على أهلك من النعيم الذي أنت فيه.

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة &عاشق التمياط& (مشاركة 6974660) اسئله عادية جدا ماتحتاج كل هالتعصب والله كل ماقال البلوي شيء قمتوا تناقزون تدورون الفتنه دوارهـ..ووش دراك ان منصور دافع لكالون((صايرين تطلعون على كيفكم كل شيء))

الحقيقه لم أشهد البرنامج والكن أعتقد ضهور البلوي الي أى وسيله اعلاميه سواء مقروه أو مشاهده أو مسموعه ليس بصالح البلوي على الطلاق الموضوع حسم من القياده الرشيده التى تتمتع بحكمه وبعد نظر فى جميع الامور وليس بقضية الكل يعرفها ويعرف مسبباتها ومن المتسبب بها ولكن لازال البلوي يبحث عن الضوء وهو فى اقسى حالته فالكل يعرف بأن الحمله التى جندها البلوى عن طريق مطبوعته من جميع كتابها من سعود عبد العزيز وابو هدايه وكبيرهم شرقى لتصويرللجمهور الاتحادى ان نادى الاتحاد بغير البلوي سوف ينزل لدرجه الثالثه وليس الاولى وتناسوا هذا الكيان العميد بما فيه من رجالات وأنجازات ويكفى للمتابع بأن ماحققه رئيس الاتحاد مسعود يفوق ماحققه البلوى الاف المرات ولكن قال المثل اطعم الفم تسكت ال ؟؟؟؟؟؟؟ فالبلوى بذر من ثروته كما يقال 300مليون فاثلاثة أرباع هذا المبلغ صرف على حاشيته وشرهاته وعلى الموتمرات الفاشله مثل موتمر فيغو وبرشلونه ووالزايدى وكالون جيت فهناك نصيحه أود ان اقدمها الي الاستاذ منصور البلوي وهى (بماأنه الله ابتلاك بحب الفلاشات والضهور فعليك اخذ الخبره من الاستاذ الفريان فهو لايدفع أي مبالغ لضهور بالاعلام وربما كان أكثر منك ضهورعلي وسائل الاعلام )،فاللهم لاشماته فهذا الرجل مسخر مواهبه لاشياء تعود عليه بالضرر والمفروض منه عدم الخروج للاعلام حتى الناس ينسو ماقد حدث من( قضية كالون جيت )ونقول لبتال بأن القياده لما أتخذت قرر عدم تسجيل كالون بأى نادى سعودىألا و هى على علم با لقانون الدولى ويوجد متخصصين بهذا المجال ولم يضر القافله نبح ؟؟؟ يابتال القوس والسهم فهذه هى بلدك وقيادتك وكالون ومن معه اخطئو وتحملوا ماجاهم فنرجوا من البلوي والحاشيه التى ابتلى بها الاعلام الرياضى ان لاتتعدى حدودها فهذا قرار من القياده لهذه المملكه الفتيه والمزياده بهذا الموضوع سوف يكون خسران من قام به والله وراء القصد