22/11/2007, 05:50 AM
|
موسوعة المجلس العام | | تاريخ التسجيل: 25/12/2005 المكان: حيث اجتمع الحب والوفاء ..!
مشاركات: 2,580
| |
ورده . . صباح الخير والسرور والنور يا فارس . يعجبني هالنشاط على الفجرية ما شاء الله عليك . ما قدرت أمر بدون كلمة شكر ولو كانت قليلة فـ حقّك .. . . خبر لفت انتباهي أحببت أضيفه هنا .. أكثر من ربع مليون دولار لسلالم خردة من برج «إيفل» اشتراه فريق كرة سلة لأنه يرمز إلى الصعود لمسافة أعلى باستمرار بيعت قطعة من سلالم برج «إيفل» بمبلغ 180 ألف يورو (270 ألف دولار) في مزاد علني جرى في باريس مساء أول من أمس. ويتجاوز هذا الرقم بعدة أضعاف المبلغ الذي قدّره خبراء في المزايدات على معروضات تاريخية من هذا النوع. واشترت قطعة «الخردة» شركة هولندية للاستشارات المالية والقانونية ترعى فريقاً للعبة كرة السلة. وقال ممثل الشركة إن هذه السلالم هي خير ما يرمز الى «الصعود الى مسافة أعلى باستمرار»، على غرار ما يصبو اليه أبطال اللعبة. وكان مهندس البرج، غوستاف إيفل، قد تسلق سلماً يربط بين الطابقين الثاني والثالث من البرج لكي يرفع العلم الفرنسي على ارتفاع 300 متر فوق قمته، وذلك في حفل الافتتاح الذي جرى في الحادي والثلاثين من مارس (آذار) 1889. ولم يكن تشغيل المصاعد الكهربائية الحالية سارياً آنذاك. وهذه القطعة التي يبلغ ارتفاعها 4. 5 متر وقطرها 1.7 متر وتزن اكثر من 700 كيلوغرام، هي جزء من ذلك السلم، وقد قدرها القائمون على المزاد بمبلغ يتراوح بين 15 و20 ألف يورو. وشهدت قاعة «دروو» الشهيرة للمزاد معركة حقيقية للفوز بالقطعة الحديدية، وتمت معظم العملية عبر الهواتف النقالة مع زبائن يقيمون خارج فرنسا، بينهم يابانيون وأميركيون وأوروبيون، قبل أن يرسو المزاد على الهولنديين. ولم يكشف إريك كورفرز، راعي فريق كرة السلة الهولندي الذي فازت شركته بالقطعة، عن المكان الذي ستعرض فيه بل ترك الغموض يحيط بوجهتها النهائية. والقطعة التي بيعت منذ يومين هي الأخيرة المتداولة من السلالم التي قطعت الى 24 قطعة، ظلت واحدة منها محفوظة في الطابق الأول من برج «إيفل» بينما أُهديت ثلاث قطع أُخرى الى متاحف فرنسية هي «أورساي» و«لا فيليت» في باريس ومتحف تاريخ الحديد في مدينة نانسي، غرب فرنسا. أما القطع العشرون الباقية فقد بيعت في المزاد عام 1983 باشراف خبير المبيعات «تاجان»، وكانت حصيلة ذلك المزاد 8. 1 مليون فرنك فرنسى (280 ألف يورو). وتزين إحدى تلك القطع، اليوم، تمثال الحرية في نيويورك، وهو النصب الذي كان غوستاف إيفل قد نفّذ هيكله المعدني. كما حصل على قطعة أُخرى من السلالم ممثل عن شركة والت ديزني الأميركية لمدن الألعاب، بينما ظلت قطعتان في فرنسا بعد أن اشتراهما المغني غي بايار. =========================== * ياخي تحمست في خبر ثاني عجبني بضيفه وزيادة الخير خيرين ================================= 3 سنوات قبل الحصول على رخصة سيارة تاكسي «بلاك كاب» في لندن كما يعرف الكثير من السياح من تجربتهم الشخصية، يحب سائقو سيارات الأجرة اللندنية الشهيرة الإشارة الى انهم بخلاف سائقي سيارات الأجرة الآخرين يعرفون الوجهة المقصودة. وفي سياق هذه الأحاديث يرد ذكر نيويورك باستمرار. يقول ديريك اوريلي، مدير التدريب في مدرسة سائقي سيارات الأجرة بلندن، عن سائقي سيارات الاجرة في نيويورك انهم غير متأكدين 100 في المائة من موقع المكان الذي يقصده الزبون، وجاء هذا الحديث في سياق وصف اوريلي عدة رحلات له في مانهاتن مع سائقي سيارات اجرة جدد، وقال انه في كثير من الأحيان اضطر الى توجيههم بنفسه الى المكان الذي كان يقصد. ويخضع المتقدمون للحصول على رخصة قيادة سيارة الاجرة اللندنية لاختبار صعب يتطلب منهم وصفا بالتفاصيل للطرق التي تؤدي الى 25000 شارع في العاصمة البريطانية المعقدة. وتستغرق فترة الاستعداد لهذه الاختبار ثلاث سنوات في المتوسط يقضي الشخص معظمها في معرفة الشوارع على متن سكوتر في طقس سيئ. لا شك في ان سائقي سيارات الاجرة اللندنية مؤهلون لممارسة هذه المهنة. ويلاحظ ان غالبية السائقين من البيض على الرغم من ان ثلث سكان العاصمة البريطانية من الأقليات العرقية ونصفهم من النساء. ويشكل سائقو سيارات الاجرة من غير البيض نسبة 5 في المائة فقط، والنساء 1.6 في المائة. وفي إطار جهوده في معالجة عدم التوازن في هذا الجانب، أعلن رئيس بلدية المدينة، كين ليفينغستون، في اكتوبر (تشرين الثاني) الماضي عن تخصيص مبلغ 2.3 مليون جنيه استرليني (حوالي 4.7 مليون دولار)، على مدى ثلاث سنوات لمساعدة مختلف المجموعات في مقابلة تكلفة اختبار قيادة سيارة الاجرة اللندنية، وذلك من خلال إقامة دورات دراسية وتوفير سكوتر لمعرفة الشوارع وخطوط السير الى مواقع محددة، فضلا عن توفير المواد الدراسية اللازمة للاستعداد للاختبار الى جانب دروس في اللغة والحساب والمساعدة في رعاية الأطفال. وقال ليفينغستون في التصريح الذي اصدره بهذه الشأن ان هذه المشروع سيساعد في معالجة الحواجز التي تعوق التوظيف وتقف حائلا في الوقت الراهن دون مشاركة النساء السود والآسيويات والنساء اللائي ينتمين الى اقليات عرقية اخرى في هذا الجزء المهم من حياة المدينة. وقالت متحدثة باسم الوكالة المسؤولة عن تطوير العاصمة البريطانية ان هذه المشروع لم يبدأ بعد، وأضافت انه لا يوجد متقدمون الآن يمكن إجراء معاينات لهم. إلا ان ملاحظات ليفينغستون لم تجد ترحيبا كاملا وسط سائقي سيارات الأجرة اللندنية. يقول كيرتني كونيل، وهو الأسود الوحيد في الإدارة المسؤولة عن اختبارات الحصول على رخصة قيادة سيارات الاجرة، ان رئيس بلدية العاصمة، إن هناك خطا في النظام المعمول يحول دون تقدم أفراد الأقليات العرقية للعمل في هذا المجال، إلا ان ليفينغستون، كما يقول كونيل، فشل في إدراك حقيقة انه لا يوجد عدد كبير من الشباب السود الراغبين في قضاء ثلاث سنوات للاستعداد للاختبار. سائقو سيارات الأجرة هنا يديرون عملهم بأنفسهم ويحددون جدول العمل اليومي ويمكن ان يحصلوا على دخل جيد اعتمادا على عدد الساعات التي يعملونها. وتقول كاثرين غروف، التي تركت العمل في متجر لبيع الأزياء قبل حوالي عام ونصف للتفرغ للإعداد لاختبار الحصول على رخصة قيادة سيارات الاجرة، ان نساء كثيرات لا يرغبن في العمل كسائقات سيارات اجرة لصعوبة تربية الأطفال مع العمل للحصول على دخل منتظم والدراسة استعدادا لأداء الاختبار. وتضيف كاثرين قائلة انه بامكان أي شخص اداء هذا العمل اذا كانت الرغبة موجودة. وكما تصفه كاثرين، من الصعب تخيل السبب في ان يكون لأي شخص، من أي جنس او عرق، الرغبة في أداء هذا الاختبار. وتشعر كاثرين نفسها بالقلق إزاء الاختبار الشفهي القاسي الذي يصف فيه المتقدم خط السير والمعالم على الطريق الذي سيسلكه الى جهة محددة لممتحِنين ذوي وجوه صارمة وجامدة يخاطبهم المتقدمون بعبارة «سيد» و«سيدتي». وتشعر كاثرين بقلق يدفعها في بضع الأحيان الى ايقاظ صديقها منتصف الليل لتسأله عن بعض خطوط السير. ولحسن الحظ يعمل صديق كاثرين سائق سيارة اجرة، وخلال عطلات نهاية الاسبوع تتسلم المقود منه ويجلس هو على المقعد الخلفي ويتظاهر بأنه زبون يريد الوصول الى عدد من الجهات غير المعروفة تماما. وتقول كاثرين انهما يتجادلان في بعض الأحيان بشأن السرعة في الشوارع التي بها مطبات اصطناعية، ويقول لها في ما بعد: ما اذا سلكت الطريق الصحيح. ويقول اوريلي ان نسبة 44 في المائة من مجموع 1500 يستعدون لأداء الاختبار ولدوا خارج بريطانيا، وزادت نسبة هؤلاء 25 في المائة مقارنة بعدد الممتحنين قبل ثلاث سنوات. وقال ان هناك عدد كبير من المسلمين وسط المسجلين لأداء الاختبار الى درجة ان المكتب قرر تخصيص غرفة للصلاة لهم. ويرى اوريلي ان قرار رئيس بلدية لندن حول مشروع دعم المتقدمين للاختبار سيتسبب في بعض المشاكل. وأضاف قائلا ان الادارة المسؤولة عن الاختبار كانت تقدم تدريبا مدعوما للعاطلين عن العمل الذين سيصحبون مستقبلا سائقي سيارات اجرة وذلك من خلال برنامج حكومي، إلا ان ذلك البرنامج الغي الآن عقب الإعلان عن البرنامج الجديد الذي اعلن عنه ليفينغستون. وقال اوريلي، وهو يشير الى عدد من الدارسين المتجهين الى غرف الدراسة داخل المبنى، ان الجميع يعملون جاهدين بصرف النظر عن خلفياتهم العرقية. وأضاف قائلا ان الذي يجمع بين جميع الدارسين من مختلف الأعراق هو العمل الجاد لتذليل صعوبة الاختبار والحصول على الترخيص بقيادة سيارات الاجرة اللندنية الشهيرة السوداء اللون، التي بات عدد كبير منها يحمل إعلانات تجارية بألوان، ودهن بعضها الآخر بألوان أخرى مختلفة. *خدمة «نيويورك تايمز» ........... | |
[ شكراً ] :: فتّكـ بـ ع ـافيــــة :: ورده ونوم العوافي يا بطل |