اخوي صمت الرماد في نهاية اليوميات لن أسرد المثاليات فواقعنا مُر ولن أقول أني تفاجأت لأني أعرف نهاية المتميزين ليس تشاؤماً ولكنه الواقع , تعليمنا في دوامة وننتظر منه مسؤول بحجم حماسك ورقيّك .. قد لاتعرف أنك في نهاية الجزء كمن ينثر الضوء في زاوية مظلمة
وفقك الله وعوّضك خيراً .. ولعل قادم الأيام تحمل لك مايُسعدك ويرضي طموحك دمت على طاعة الله..
أأبدأ من حيث انتهيت أم أتحدث عن العمل ككل ... طبعا أنا أعلم كل العلم ان فيما أقول إجحافا بحقك ولن استطيع اعطاءك والعمل الحق الكامل كإبداعك
وأخيرا
* سأحتفل بالجرح ... * سأنتظر بقعة الضوء ... مع يقيني بأنها أصبحت قريبة ... * أعلم أننا نعاني وجود بقعة مظلمة في مجتمعنا ولكنها بقعة صغيرة رغم تأثيرها ... * أعتقد أن البقعة المظلمة تلك ستكون دافع قوي لك للاستمرار في التميز ... * ستحصل عزيزي على الماجستير والدكتوراة وستكون كما نراك الآن ورآك العم فالح وأعتقد انها هي طريقك القادم ... * عجبا من امركم يامن هم البقعة المظلمة ... تقتلون وتقتلون واخيرا تضحكون ... * 25 عاما من العطاء والابداع ومازلت منتظر... * نسيت ما " اقللك " العمر كله ابداع فابداع فابداع بقليل من المساحه ... * كل الخير والتوفيق يأتي برضاكما أنتما وحدكما ( أمي وأبي ) ... * نهاية البداية ... بداية رحلة التميز الجديدة وأنت الذي سينتزع منهم المساحة في هذه المره ... * ومازلت منتظر جديدك ,,, ربما يوميات جديدة عن مرحلة جديدة ... ربما
على حزني لما آلت إليه الأمور بالنهاية إلا أنني لم أتفاجأ بما حصل ، لكني تعجبت من إصرارك ( ما شاء الله ) فلو كنت مكانك لإستسلمت فهؤلاء هم مسؤلي وطننا العزيز كما عهدناه عنهم فعند إستلامه للمنصب يحاول قدر الإمكان إستغلال ما أومن عليه فيحتفظ بالشواغر الوظيفية لنفسه ، فإما إستغلالها مع مسؤل آخر ( لتبادل المصالح ) ، أو أن يهبها إلى أحد معارفه ( متجاهلين الأجدر ). قد نسأل أنفسنا إلى متى ونحن على هذا الحال ،،،،،
أعتقد أن الحال سيستمر حتى تقوم الساعة!!!!!!!!!!!!!
رزقني الله وإياك أخي رياض أعذرني على ردي المبسط فلو تحدثت عن الأنظمة والقوانين بوطننا الحبيب لما إنتهيت وإن إستمريت بحديثي قد أسجن
" نـهايةُ البداية " (ن هـ & ب د ) هذه الأحرف هي التي تفرق بين الكلمتين .. على الرغم من خفتهم الا ان معناهما ومضمونهما ثقيل ...
إقتباس
(( اليومُ هوَ الثامن والعشرون من الشهرِ الهجريّ الحادي عشر ذو القعدة ..
كل عام وانت بالف صحه وسلامه .... وكل عام ً وانت الى الله ارغب ..وبالطاعات أقرب ..
إقتباس
وأنا ..
أنا ..
أنا
لنْ
أسقطْ ..
يعجبني تمسكك واصرارك في بلوغ حلمك .. وفقك الله لتحقيقه .. لا أخفيك اني اتأرجح بين التوقع واللا توقع ولكن قدر الله وماشاء فعل ,,,
إقتباس
كلّ ماحدث لايعني موْت الطّموح ..
ولا بترًا لأحلام ولدت كبيرة ..
وتظلّ تكبرُ وتكبر ..
وستتحقق يومًا بإذنهِ تعالى ..
رائع تفاؤلك :
وما أجمل عبيره حينما يفوح من قلمك فيستنشقه القارئ فينتعش وتتفتح آفاق فكره نحو الأفضل..
وهو سر تميزك من بين اقرانك المعلمين في الوقت الحالي ..
صحيح ماقلته .. فـكن دائما متفائلا بالتركيز على الجانب المضيء من اى موقف مر عليك .. وكن متأكداً بأن النجاح وتحقيق هدفك ياتي بكلمه (نستطيع ) وليس بتكرار ( لا نستطيع ) ..
رياض ومع ختام هذه اليوميات :
شكراً لك بقدر ماامتعتنا بأسلوبك ورقي طرحك..ورده شكراً لك لتخصيص جزءً من وقتك لنا ومشاركتنا معاناتك.. شكراً لك بحجم تفاؤلك و تمسكك لتحقيق طموحك..
شكراً وكل أمل ان تفي كلمة الشكر بحقك ورده اسأل الله لك التوفيق في جميع أمورك ويحقق طموحك ...ورده
اخوي صمت الرماد انا جئت متأخرا كثيرا للاسف وقرأت اليوميات جميعها ولا يمكنني ان اقول غير انني صدمت وذهلت للواقع المرير الذي نعيشه في واقعنا واصابني الحزن لما آلت اليه قصتك فبعد كل الانتظار وتمنية النفس والمجهود يلغى هذا كله بكلمه ( تغيرت الانظمه ) شيء مدمر للمعنويات والنفسيات وقتل للامل و الطموح واحداث قصتك تبين شيء مخزي يحدث في مجتمعنا والتقصير لا يقتصر على وزارة واحده وتأكد انه هناك قصص مشابهه لقصتك لموظفين في وزارات اخرى واحداث حصلت لهم واهوال شاهدوها مثلما رأيت
عموما اشكرك على قصتك واهنيك على اسلوبك المميز في الطرح الجميل والمشوق
ودمت بسلامه ونتمنى ان نرا ابداعات اخرى منك
حزنت مرتين .. مرة لما آلت اليه الامور ،، ومرة لتوقف قلمكـ المبدع عن كتابة اليوميات
إقتباس
هذا الوطن براء منكم ..
وأنا ..
أنا ..
أنا
لنْ
أسقطْ ..
إقتباس
كلّ ماحدث لايعني موْت الطّموح ..
ولا بترًا لأحلام ولدت كبيرة ..
وتظلّ تكبرُ وتكبر ..
وستتحقق يومًا بإذنهِ تعالى ..
وقفت كثيرا عند هذه العبارات ،، على قدر المصاعب التي واجهتها الا أنها كانت دافعا لكـ لمواصلة تقدمكـ ،،، هنيئا للوطن بوجود أمثالكـ أستاذي ،، مبدع .. مثابر .. والاهم متفائل ..
أستاذي .. لابد للفجر أن ينجلي ليبدد ظلام الليل الدامس .. ولابد للحق أن يظهر ولو بعد حين ..
أستاذي... تذكرأن كل ماحدث هو كما قلت بداية ،، بل هو نهاية البداية ،،
تذكر ان الطريق للوصول الى القمة وعر والفشل في بدايته هو أولى خطوات النجاح بالوصول ،،
تذكر أستاذي أن مامن شدة الا .. سيأتي لها من بعد شدتها رخاء ،،،،
آخر ماأريد قوله أن النجاح عشق مزمن ،، ومستحيل ممكن ،، يرسمه الأمل ،، ويصنعه العمل ،، ويصقله الفشل ...
اخوي الغالي والعزيز صمت الرماد مادري وش اقول0000000غير ان الابداع ليس له نهاية مع صمت الرماد بس والله ياخوي انها خنقتني العبرة معقوله في ناس ماتخاف الله وش يبي يضرهم لو قبلت معيد وخصوصا عندما بارك لك عميد الكلية اللي يعرف عن قدراتك وابداعك الشيء الكثير وهو واثق تمام الثقة انك سوف تطور الكلية وتنقله نحو الافضل وتفوقك ومشاركاتك الخارجية و0000الخ من مميزاتك اللي وانا ومن خلال كتاباتك وابداعك لا اقدر احصيها لانك وبكل جدارة اخي انت موسوعة ابداع وفكر يطمح لمستقبل افضل اخوي الغالي ادعوا الله وفي كل اوقات الاجابة ان يعطيك ماتريد لان ماعند الله خير وابقى اخوي العزيز اسال الله العلي القدير سبحانة وتعالى الحي القيوم الواحد الفرد الصمد ان يوفقك اولا وان ياخذ حقك من كل من ظلمك وان يحفظ لك والديك ويطيل في عمرهما ويرزقك برهم وتقبل تحياااااااتي
يقول : " معاملتك في حياة البرزخ ويضحك !!!! "
- ويكمل - : " حظُّكَ عاثر , ويبدو أنهُ ليسَ لكَ نصيب .
النظامُ تغير وعليك أن ترشح نفسك من جديد "
والله حالي لايختلف عن هالسمايلز حسبي الله وكفى قتلوا طموح شاب وقتلوا انتظارنا بترقب نهايه سعيده
رحله هي تلك غصنا في اعماق الماساه والمعاناه للتعليم صراع قاتل محاربه للطموح كل ذلك شاهدناه كنت متاملة بل متفائله لحد كبيرر بنهايه سعيده ولكن ذهلت ...؟؟!! رحله اشبه بالحكايه ذات الفصووول في كل يوم درس جديد تعلمناه من كتاباتك
ولكن احيء تلك الروح والطموح الذي بداخلك واردد(ماشاء الله ) نادر انت ياصمت كم اتمنى ان اكون كذلك
تمزيت بطرح تلك المعاناه ابدعت عشنا واقعك احسست بطعم المعاانااه وانا قارئه فقط فتحسرت مرارا وملامح القهرر اعتلتني كما لو كانت تلك معاناتي كرهت التعليم ومنسوبيه:::::::::>>متى حبتييه اصلا هنئيا لك بصبرك ومازلنا نردد ومابعد العسر الا اليسر لعل بالامر خيره لك لانعلم
متميز انت
وفقك الله واسال الله ان ينالك ماتتمنى بالقريب العاجل وتفرحنا هنا جميعا بخبر يسعدك بل يسعدنا
متشوقين لجديد قلمك فـ نحن في كل اطلاله لك ننتظر الاخرى
صمت الرماد قرأت الحلقة الأخيرة من يوماتك أو مدوناتك كانت بالنسبة لي صدمة ومفاجئة لم أكن أتوقع ولم أكن أتصور أن يصل الأمر بمن يملك مثل همتك وجدك واجتهادك , كنت أرى بل أتراءا النور والفلاح والاحتفالات وجلب اليالي الملاح لنجاحك وحصولك على الشهادات العلى , خصوصاً أن بداياتك توحي بأن مع العسر يسرا وأن الفرج قريب , ولكن لتعلم أخي الكريم أن الفرج وأن النجاح حليفك وقريب منك لا محالة فقط استمر على الإصرار وترصد كل فرصة حانية لتحقق ماتريد وتنال ماتصبو إليه ,, 0000000
أخي صمت الرماد جرت علي العادة أن أحتفظ بما يعجبني من مواضيع تمر علي سواء من جريدة أو من منتدى ونحوه , وأعود إليها بين الفينة والأخرى , ومن محاسن الصدف مررت إلى موضوعٍ رائع فمع بداية قرائتي لهذا الموضوع تمثل صمت الرماد وطموحه وجده واجتهاده لذلك خيرٌ لي أن أقتطف منه أشياء توافق وتناسب حالك وأهديك إياها :
لا تحسب المجد تمراً أنت آكله
سبعة طرق لنجاح مؤكّد
تلك طرق ميسرة ودروب سهلة للحياة ملؤها التفوق وتعبق بالتميز وحتى تنالا المجد أخي وأختي وتعانقا ذرا المجد فقط تشرَّبا معاني تلك الطرق وسيرا في تلك الدروب الجميلة وستصلان قريباً إلى ما تصبو نفساكما إليه.
1- الطموحُ كنز لا يفنى:
لا يسعى للنجاح من لا يملك طموحاً ولذلك كان الطموح هو الكنز الذي لا يفنى.. فكن طموحاً وانظر إلى المعالي.. هذا عمر بن عبد العزيز خامس الخلفاء الراشدين يقول معبراً عن طموحه: (إن لي نفساً توَّاقة، تمنت الإمارة فنالتها، وتمنت الخلافة فنالتها، وأنا الآن أتوق إلى الجنة وأرجو أن أنالها).
2- العطاء يساوي الأخذ:
النجاح عمل وجد وتضحية وصبر ومن منح طموحه صبراً وعملاً وجداً حصد نجاحاً وثماراً.. فاعمل واجتهد وابذل الجهد لتحقق النجاح والطموح والهدف.. فمن جدّ وجد ومن زرع حصد.. وقل من جد في أمر يحاوله واستعمل الصبر إلا فاز بالظفر.
3- الفشل مجرد حدث.. وتجارب:
لا تخش الفشل، بل استغله ليكون معبراً لك نحو النجاح لم ينجح أحد دون أن يتعلّم من مدرسة النجاح.. وأديسون مخترع الكهرباء قام بـ1800 محاولة فاشلة قبل أن يحقق إنجازه الرائع.. ولم ييأس بعد المحاولات الفاشلة التي كان يعتبرها دروساً تعلم من خلالها قواعد علمية وتعلم منها محاولات لا تؤدي إلى اختراع الكهرباء.. تذكر: الوحيد الذي لا يفشل هو من لا يعمل.. وإذا لم تفشل فلن تجدّ.. الفشل فرص وتجارب.. لا تخف من الفشل ولا تترك محاولة فاشلة تصيبك بالإحباط.. وما الفشل إلا هزيمة مؤقتة تخلق لك فرص النجاح.
4- املأ نفسك بالإيمان والأمل:
الإيمان بالله أساس كل نجاح وهو النور الذي يضيء لصاحبه الطريق وهو المعيار الحقيقي لاختيار النجاح الحقيقي.. الإيمان يمنحك القوة وهو بداية ونقطة الانطلاق نحو النجاح وهو الوقود الذي يدفعك نحو النجاح.. والأمل هو الحلم الذي يصنع لنا النجاح.. فرحلة النجاح تبدأ أملاً ثم مع الجهد يتحقق الأمل..
5- الناجحون يثقون دائماً في قدرتهم على النجاح:
الثقة في النجاح يعني دخولك معركة النجاح منتصراً بنفسية عالية والذي لا يملك الثقة بالنفس يبدأ معركته منهزماً..
الإلهام والخيال لا يشكلان أكثر من 1% من النجاح بينما الطريق الحقيقي للنجاح هو بذل الجهد والاجتهاد وإن ما نحصل عليه دون جهد أو ثمن فليس ذي قيمة..
00000 انتهى0000
,,,,,
اما التعليم والمعضلات التي تواجه المعلم :
لا شك أن أكبر مايواجهه المعلم هو من الوزارة والتعاميم التي تمر عليه حين غدوّه وعند رواحه , وكلها ضد المعلم وفي سبيل الحد من تقدمه والإبداع في الإبتكار والتطور الذي ينتج من راحته النفسية وطمانينته في العمل والتجنب أو الإبتعاد عن كل مايكدر من صفو باله , ولكن جعله وعاءً يستقبل التعاميم وينفذ بالحذافير , وعند التقصير تتم المعاقبة والحسم وسين وجيم ,, ولكن عند الإبداع أو تقديم عملاً جباراً ينتظر عندها الشكر والتقدير والمكافأة لاتجد حينها سوى كلمة : هذا من صلب وواجبات عملك !!
00000000
أكتفي بماسبق وأختم كلامي بأن أشكرك شكراً جزيلاً يليق بما قدمت من عملٍ جبار يضل وسيضل مرجعاً وتسليةً لمن يبتلى ويصاب بنحو ماأصبت به أو مررت به , سائلاً المولى عز جلاله أن يفرّج كربتك وأن يُنزل عليك رحمةً من عنده تأخذ بيدك إلى ماتصبو وتسمو إليه عاجلاً غير آجلاً ,,
هذا حالي عند قراءتي لكلمة (( والأخيرة )) مع يقيني التام أنها ستنتهي إن لم يكن اليوم فغداً ..!! فلا عجب فهذا هو حالنا مع الفراق ( النهايات ) نؤمن به لكننا لا نريده
صمت الرماد .. لم أقرأ الجزء الأخير ولا الردود ... ولن أقرأها إلا قبل مغادرتي بيوم ..!! صمت لا بد أن هناك بالفعل ( بقعةُ ضوْء ) << ترى حقوقك محفوظة ريثما أعود كن بأحسن حال أخي الكريم . جل التحايا والتقدير .
ورده
بالتأكيد أنَّ رأيًا كرأي " العضو" الأفضل على الإطلاق في المجلس العام لشهر نوفمبر - وإن كنت أرى أيضا باقيَ الشهور - مهمٌ جدا ..