إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة abo sager أخي العزيز اناوابي موضوعك حماسي وأحس إني جدا متحمس للنقاش.. وإن شاء الله ما يجيني تهزيء سأقول لك رأيي بصراحة.. لا أتخيل نفسي لابسا هذه الملابس.. ولا تعجبني أبدا.. ولكني في نفس.. لست ممن يقلل ممن يلبسها وينتقده.. لماذا؟ أنا أعرف بأنه يجب علينا رفض كل ما يمس ديننا.. فهل لبس ثوب كهذا يمس الدين؟ وهنا نحتاج أن نسأل سؤالا.. هل ثياب اليوم (البيضاء) هي نفسها ثياب المسلمين ما قبل ألف وأربع مئة سنة؟ ولو افترضنا أن أحد السلف قام ورآنا لابسين الثياب البيضاء هذه.. فهل كان سيشكك في رجولتنا؟ أنا أعتقد أن الحياة تتطور مع الزمن.. فالشماغ الذي نلبسه اليوم ليس نفسه الشماغ الذي نلبسه قبل خمس عشرة سنة.. وقد وقع في يدي شماغ قديم لي.. واستغربت كيف كنا نتحمل ثقله وحرارته.. أنا أتذكر أول ما تغير الشماغ.. كنا لا نلبس البصمة.. ولا نلبس بروجيه.. لماذا؟ لأنه فيه تغيير جذري لشكل الشماغ لم نكن نتقبله.. وكذلك حال الثياب أخي الكريم.. فاليوم كثير جدا من الناس من يلبس الياقة المفتوحة من النص << والله ما اعرف اذا لها اسم والا لا فهل كنا نتقبل هذا النوع من الثياب قبل ثلاث سنوات بالضبط؟ بالتأكيد الإنسان يتغير مع الوقت.. أتذكر قبل 12 سنة تقريبا.. كان الواحد منا يستحي أن يلبس الجينز في الرياض.. كان عيب.. أما الآن فتغير الوضع.. وصار الأمر متقبلا حتى في المسجد.. أنا يا أخي العزيز لا ألبس هذه الثياب ولكني ضد اتهام من يلبسها في أخلاقه أو رجولته.. فعلينا ألا نختزل الرجولة في المظهر والشيء الذي أعارضه بشدة في هذا الموضوع هو إقامة عرض أزياء واحتفال كهذا ففعالية كهذه تقلل من قيمة المرأة فكيف بالرجل؟! أعتقد أن ردي يعم جميع الأسئلة أخوي العزيز اناوابي أشكرك على طرح هذه القضية وأن أرجو أن لا يفسد الاختلاف للود قضية تقبل تحياتي

انا بصراحة ما دخلت راسي

الحين شف اخر واحدعلى على على اليمين تحس انه مغصوب يلبسة

و انا اذا شفت واحد لبس زي هذا الثوب بقلل رجولته

يعني اذا شفت واحد لابس ثوي سعودي ( 100% ) تعتمد علية اكثر من الي لابس ثوب سعودي ( 30% )

هذا رايي

قبل اسبوعين صديقي الفلسطينى فصل ثوبين سعودين وقام الخياط بوضع تطريز لها ولكن صديقى
يعطيه العافيه رمها في وجهه بصراحه انا خايف يجي يوم وبعض الشباب لابس ثوب ومكتوب عليه
اتحداك تلمسنى او ما شابه

إقتباس اخي ..هل انت ممن يؤيد ارتداء هذه الثياب ؟ واذا كان نعم لماذا؟

لا ...,


الحـــمد للــه علـــى نعمـــة العقــــل