شكرا اخوي محترف توقعات على هذا الموضوع الهام
واحب ان اعقب على كلامك
بالتالي :
أنا اعتقد انها مكيدة حيكت علينا نحن الشعب السعودي .
والطرف الأول في هذه المكيدة هو شركة الاتصالات
والطرف الثاني هو هذه الشركة المنحطة الاستبزازية
الم تلاحظ أن نشاط هذه الشركة بدأ بعد إنخفاض رسوم تأسيس الجوال
في السعودية حتى يضمنوا حصول كل مواطن على جوال خاص به
والمشكلة تأتي في أن أكثر من حصل على الجوال بالرسوم الجديدة هم من صغار السن
فالجوال في جيبه والدعاية أمامه فلن يمنعه أن يتصل بدون رقيب أو حسيب
حتى تأتي الفاتورة الكارثة ويتحملها ولي أمره .
ما أقول الا حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل ...........حسبي الله ونعم الوكيل