04/08/2007, 06:22 AM
|
زعيــم جديــد | | تاريخ التسجيل: 30/07/2007
مشاركات: 5
| |
عندي مبدأ وهو : إلي نساك إنساه والي هواك إهواه والعمر فيه كم يوم حتى نعيشه بآه
إذا واحد نساني بأنساه ... إيه يعني لو هدمع دمعتين . إيه يعني لو هضيع بعدك يومين..(فضل شاكر)
وإذا رجع لي ... ما راح أفاتحه بأسباب الزعل وبأرجعله بس أقل من الأول طبعا ..
بس ياشباب يا ليت تنصحوني عن جد أرجوكم أنا شاب جامعي
لي أصدقاء منهم إثنين أعاملهم أكثر من الأخ وهم يبادلوني نفس المحبه والطيبه وربما أكثر لأن علاقتنا بنيت على الإخلاص
لكن هناك شخص آخر إتغريت بمظهره وكلامه واصبحت علاقتي معه جيده وعرفت أشياء جدا سلبيه فيه فهو خائن من ناحية الدراسة يحاول يضرني وكذاب وإستشرت أهلي في أن أقطع علاقتي به قالوا لي مهما كان المفروض ما يكون في حياتك شيء إسمه تقطع علاقتك بشخص مهما كان والذكاء إنك تعرف سلبيات ذلك الشخص وتتعامل معه مع الحرص والحذر من تلك السلبيات وإستمرت علاقتي به ولكنها بدأت تتطور وتقوى من جانبه هو فقط أما أنا فكنت لا أطيقه ولكن فرض نفسه علي بحكم أن هناك ثمان ساعات أو أكثر نقضيها يوميا بالجامعه جنبا لجنب
و كل ما أحاول أتجنبه ما أقدر لدرجة أن أتعمد إغضابه حتى يزعل ولكنه يفاجئني ويعتذر هو لي
حتى بعد 3 سنوات لم أعد أحتمل وبدأت لا أكلمه ولا أرد على تلفوناته لأنه أصبح مزعج وتجاوز حدوده وأصبح يتدخل في كل شؤوني الشخصيه و يسأل عن أهلي في أشياء خاصه و كل ما أذهب مكان أو سفر يكون معي متوهما أن علاقتنا علاقة أخ بأخوه ولم أعد أجد منه مهربا سوى عدم الرد على تلفوناته وتغيير المعامله معه وعدم مقابلته خاصة أننا نحن في فترة إجازه
وعيوب هذا الشخص أنه يحبني جدا لكنه يخدعني ويكذب علي في أمور كثيره وربما يضرني كما أنه قليل أدب لدرجة لا تجعلني أريد أن أدخله بيتي لأن كل تفكيره في النجاسه والله كل المواقف التي تمر أمامه يفسرها بنجاسه وكلامه 24 ساعه بذيء وأنا أكثر ما أكره ذلك و غير محترم في تفكيره لدرجة أنه كان يغازل أخت صديقه غزل فاحش وهو يعرفها إلى أن تورط في مشكله ومن الناس المحبين للفاحشه
كثير الشك في أصدقائنا الآخرين بالرغم من أنهم أطيب الناس ولكن على قولة عباس إبراهيم ( خان ويحسبني أخون شافني بعيون طبعه) وما هو بعيد إنه يشك في
أخلاقه سوقيه جدا حاولت أن أغير فيه لكن عقليته الغير مثقفه لا تسمح بذلك ودائما ما يحاول أن يجبرني على طباعه ويقنعني بأنه ليس عيبا لأن هناك أناس كثيرون مثله
أنا الآن في حيرة كبيره
أنا على إستعداد أن أتركه تماما
لكن عندما أقابله وأراه يكلمني بإنكسار وتعطف وتلطف وبأسلوب رسمي ومهذب وأشعربالذنب عندما أجده يفرح بسماع أخباري وأنا أتجاهله .. بصراحه أشعر بقدر من التكبر ولا أدري هل هذا الإحساس في محله أم لا خاصة أني إنخدعت بالمظاهر كثيرا
وفي نفس الوقت كان هناك له أقارب وأشخاص مهمين كانوا يتوسطون ويساعدونني في أمور كثيره دون أن أطلب منهم فقط لأنهم يعرفونني بأني صديقه وإذا عرفوا أنني إنقطعت عنه بهذه الطريقة قد يضروني جدا وخاصة أن سلطتهم تسمح بذلك
لذلك قررت أن تكون علاقتي به علاقة زملاء يعني .. صباح الخير وعيادة مريض ومكالمات خفيفه ودراسة .. لكن لا أعرف الطريقة التي أصل بها لذلك الهدف ... ولا أعرف هل هذا صحيح أم لا
أرجوكم أفيدوني خاصة أني لم يسبق أن أتعامل مع هذه الأصناف لأني كما ذكرت في البداية لدي صديقين ولله الحمد الله يباركلي فيهم من أفضل ما يكون |