المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى الثقافة الإسلامية
   

منتدى الثقافة الإسلامية لتناول المواضيع والقضايا الإسلامية الهامة والجوانب الدينية

إضافة رد
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 22/06/2007, 03:59 PM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 01/04/2007
مشاركات: 104
هام حمله ضد رجال الحسبه

بسم الله الرحمن الرحيم


الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين


كما تعلمون فقد كثر في الأيام القليلة الماضية التحدث والتهجم على اعضاء الهيئة


(هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر) فقد طلعت اصوات المندسين من كل مكان


في الاعلام وفي الجرائد وفي كل مكان


وهؤلاء المندسين يستغلون ولو خطا بسيط من رجال الهيئة فتظهر اصواتهم في الإعلام


ويطالبون بانهاء هذه المؤسسة (هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر)


فلكم يا اخوان ان تتصور لو لم توجد هذه المؤسسة (هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر)


ماذا سيحصل


فرجال الهيئة لهم اعمال لايعلمها الكثير من الناس


انقل لكم بعض كلام المدافعين عن رجال الهيئة وهم معروفون


الخياط : أدعو رافعي حملة العداء على الهيئة أن يتقوا الله



مدير إدارة القضايا والتحقيق بهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمنطقة مكة المكرمة الشيخ الدكتور سامي بن أحمد خياط قال إن الدولة تقف مع شعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وحديث سمو وزير الداخلية خلال لقائه بالخطباء والدعاة عن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر تكريس للنهج الذي سارت عليه هذه البلاد منذ تأسيسها وطالب الخياط الذين يشنون الحملة على جهاز الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أن يتقوا الله ويتذكروا موقفهم أمام الله يوم القيامة . وأضاف فضيلته قال الله تعالى (وإذا قلتم فاعدلوا)وقال سبحانه(ولا يجرمنكم شنآن قوم على أن لا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى) وكل مسلم في بلادنا المباركة بحمد الله كثيراً على العديد من النعم التي أنعم الله بها على أهل هذه البلاد أعظمها نعمة الإسلام والإيمان ونعمة إظهار طاعة الله وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم,ونعمة إقامة الدولة وفقها الله لأحكام الإسلام واهتمامها بالدعوة الإسلامية وإظهارها لشعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وهذا كله نابع من أصول الشريعة الإسلامية وصميم ما أمر الله به في القرآن الكريم ووجه له النبي صلى الله عليه وسلم في سنته, ويعلم الجميع أن المسلمين فى مشارق الأرض ومغاربها يغبطون أهل هذه البلاد على هذه النعم الجليلة، بل يتمنى الكثير منهم البقاء فيها لما تنعم به من نعمة الدين والأمن والأمان، وقال الخياط يؤسفنا موقف بعض إخواننا الكتاب والإعلاميين (وهم من أهل هذه البلاد) المناهض لشعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مظهرين عبر بعض وسائل الإعلام تحاملهم على أهل الحسبة، إنني أعجب من هذه الأصوات النشاز وأذكرهم بأنهم مسلمون وأن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من صميم عقيدتهم الإسلامية وقد أمر الله به فى محكم التنزيل قال تعالى(ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون) وهو من واجبات الدولة الإسلامية ولله الحمد دولتنا الرشيدة وفقها الله متمسكة بهذه الثوابت ولو أرجف المرجفون وقد جاء فى النظام الأساسي للحكم أن من واجبات الدولة القيام بالدعوة إلى الله والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وجعل وليّ الأمر ولاية الحسبة للرئاسة العامة ،فلماذا بعد هذا يقف البعض موقف الناقم على هذه الشعيرة الساعي لتعطيلها،فليتقوا الله وليراجعوا مواقفهم وما صدر منهم وقد قال صلى الله عليه وسلم(رب كلمة يقولها القائل لا يلقي لها بالاً (وفى لفظ ما يتبين فيها) يهوي بها فى جهنم سبعين خريفاً) وقال صلى الله عليه وسلم(كفى بالمرء إثماً أن يحدث بكل ما سمع ، وفى مسند الإمام أحمد قال صلى الله عليه وسلم (أولا يكب الناس على وجوههم أو على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم) وليعلموا أنهم غداً بين يدي الله موقوفون وسيحاسبهم عما بدر منهم يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم، وبهذه المناسبة أشكر صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية على توجيهاته القيمة السديدة وكلامه الموفق حيال الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في لقائه الأخير بالأئمة والخطباء وهو واضح وصريح ويعبر عن سياسة الدولة وأرجو أن يستفيد منه الكتاب والإعلاميون والله الموفق .



وايضا

الحذيفي : الدولة تدعم شعيرة الحسبة وتقف خلف رجالها



فضيلة الشيخ الدكتورعلى بن عبدالرحمن الحذيفي إمام وخطيب المسجدالنبوي الشريف أكد على أهمية شعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكرمشيراً أن الدولة قامت على هذا الأساس وهي تدعم هذه الشعيرة بكل الوسائل وقال الحذيفي إنَّ خيرَ ما وُعِظت به القلوب وهُذِّبت به النّفوس آياتٌ مِن كتاب الله تعالى أو أحاديث من كلام رسول الله ومِن جوامع كلِمِه النّافعة المباركة قوله : ((الدّين النصيحة، الدّين النصيحة، الدّين النصيحة))، قلنا: لمن يا رسول الله؟ قال: ((لله ولكتابه ولرسوله ولأئمّة المسلمين وعامَّتِهم)) رواه مسلم من حديث تميم الداري رضي الله عنه وهذا الكلام النبويّ المبارك فيه حصرٌ وفيه قصر، بمعنى أنّ الدين محصور ومقصور في النّصيحة، فمن اتّصف بالنّصيحة فقد أحرَز الدينَ كلَّه، ومن حُرم النصيحةَ فقد فاته من الدين بقدر ما حُرم من النصيحة. واضاف فضيلته النّصح من صفاتِ الأنبياء والمرسلين والمؤمنين، والغشّ والخداع والمكر وفسادُ النوايا من صفات الكفّار والمنافقين قال تعالى: ( لَّيْسَ عَلَى لضُّعَفَاء وَلاَ عَلَى لْمَرْضَى وَلاَ عَلَى لَّذِينَ لاَ يَجِدُونَ مَا يُنفِقُونَ حَرَجٌ إِذَا نَصَحُواْ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ مَا عَلَى لْمُحْسِنِينَ مِن سَبِيلٍ ) وعن جرير بن عبد الله رضي الله عنه قال: ((بايعتُ النبيَّ على إقامة الصلاة وإيتاء الزكاة والنصحِ لكل مسلم.)) رواه البخاري ومسلم. وقال الحذيفي صُلحاءُ هذه الأمّة هم المتّصفون بالنصيحة لله ولكتاب الله ولرسوله ولأئمّة المسلمين وعامّتهم، قال أبو بكر المزنيّ رضي الله عنه: «ما فاق أبو بكر رضي الله عنه أصحابَ رسول الله بصوم ولا بصلاةٍ، ولكن بشيء كان في قلبِه»، قال: «الذي كان في قلبه الحبّ لله عز وجلّ والنصيحة في خلقه»، وقال الفضيل بن عياض رحمه الله: «ما أدرك عندنا مَن أدرك بكثرةِ الصّلاة والصّيام، وإنّما أدرك عندنا بسخاوةِ الأنفس وسلامةِ الصدر والنّصح للأمّة»، وسئل ابن المبارك رحمه الله: أيّ الأعمال أفضل؟ قال: «النّصح لله»، وقال معمر: كان يقال: «أنصحُ الناس لك من خاف الله فيك»، وقال بعض السلف: «من وعظ أخاه فيما بينه وبينه فهي نصيحة، ومن وعظه على رؤوسِ النّاس فإنما وبّخه».وقال بعض أهل العلم: «جماعُ تفسير النّصيحة هو عنايَة القلب للمنصوح له مَن كان، وهي على وجهين: أحدهما فرض، والآخر نافلة. فالنّصيحة المفترضة لله هي شدَّة العناية من النّاصح باتباع محبّة الله في أداء ما افترض ومجانبةِ ما حرّم. وأمّا النصيحة التي هي نافلة فهي إيثار محبَّته على محبّة نفسه، وذلك أن يَعرِض أمران: أحدهما لنفسه والآخر لربّه، فيبدأ بما كان لربِّه ويؤخِّر ما كان لنفسِه».وأمّا معنى النّصيحة لكتاب الله تعالى فشدّةُ حبِّه وتعظيمُه وشدّة الرّغبة في فهمه والعنايةُ بتدبُّره والاهتمام بحفظه بقدر الاستطاعة وبقدر ما يوفِّق الله تعالى ويعين ومداومة تلاوته والتخلُّق بآدابه والتّحاكم إليه ودعوة النّاس إلى العناية به تعلُّمًا وتعليمًا. وأمّا معنى النّصيحة لرسول الله فطاعةُ أمره واجتناب نهيِه وتصديق أخباره وعبادة الله بشرعه ونُصرة سنّته، والعناية بهديه تعلُّما وتعليمًا، وبُغض من يكرَه سنّتَه، والاقتداء به ظاهرًا وباطنًا ومحبتُه أكثرَ من النفس والمال والأهل والولد، والردُّ من العلماء على الأهواء المضلّة بالكتاب والسنّة والذبُّ عن سنّة رسول الله .

ومعنى النّصيحة لأئمّة المسلمين الدعاءُ لهم بالصّلاح وحبُّ صلاحهم وحبُّ عدلهم ورشدهم وحبُّ اجتماع الكلمة عليهم ومحبةُ نشر حسناتهم وبُغض ذكر مثالبهم وطاعتُهم في طاعة الله ومحبةُ إعزازهم وعدمُ الخروج عليهم بالأقوال أو الأفعال وبُغض من يرى الخروجَ عليهم ومناصحتُهم فيما يعود على الأمّة بالخير في دينهم ودنياهم بالرّفق والحكمة والإخلاص لله تعالى وعدمُ الدعاء عليهم.

وأمّا معنى النّصيحة لعامّة المسلمين فأن يحبَّ لهم ما يحبّ لنفسه ويكره لهم ما يكره لنفسه ويرحم الصغير منهم ويوقّر الكبير ومعاونتُهم على الحقّ وتعليمُهم وأمرُهم بالمعروف ونهيهم عن المنكر وأن يدفعَ عنهم الأذى والمكروهَ والأخطار التي تهدِّدهم،



وايضا


السديس: الغيورون يأسفون على الجنوح اللَّامسؤول لبعض الوسائل الإعلامية ضد الهيئة



فضيلة الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس إمامُ وخطيبُ المسجد الحرم قال: لقد كان من الثّوابت المهمّة في هذه الجزيرة تحكيمُ الشريعة، والتّحاكمُ إلى الكتاب والسنَّة، فلا تعصّب لأحدٍ من المذاهب، ولا جمودَ على مشربٍ من المشارب، مع العنايةِ بالتّربية والتّعليم الإسلاميّ، والتركيز على العلوم والمناهجِ والمؤسّسات الشرعيّة، ومنها إقامة الوحدةِ الإسلاميّة، ودعمُ التضامنِ الإسلامي، وإعزازُ شعيرة الأمرِ بالمعروف والنهي عن المنكر، وإعلاءُ شأن الحِسبة، وتكريمُ أهلِها. وقال السديس: سِرُّ بقاءِ الأمَم، وسببُ فَخارِ الشّعوب، وأساسُ بناءِ الأمجادِ وإشادةِ الحضارات، إنّما يرتكز على قواعدِ المبادئ والثّوابت، ويكمُن في ظلال المُثُل وضِفاف القيَم. والمستقرئ لعوامل أزماتِ الأمم، وانتكاساتِ الشعوب، وتقويض أمجادِها، وانهيار حضاراتها عبرَ التأريخ يُدرِك أنَّ مردَّ ذلك كلِّه إلى التّفريط في المبادئ، والمساس بالأصول والثوابت. وأضاف: إنّ اللهَ جلّت حكمتُه قد مَنَّ علينا ـ نحن أمّةَ محمّد صلى الله عليه وسلم ـ بهذا الدّين القويم، واختار سبحانه ـ وله الحكمة البالغةُ فيما يخلق ويختار ـ هذه الجزيرةَ لتكون قاعدةَ انطلاقِه إلى كلّ الخليقة في جميع أصقاعِ المعمورة، وتقع على المجتمع مسؤولية كبرى في الحفاظ على سفينة الأمة، وفي تعميق الروابط فيما بين أفرادها، من التوادِّ والتراحمِ والأخوةِ والتفاهمِ، انطلاقًا من الركيزة الإيمانية، لا من المصالح الدنيوية والعلاقات المادية. ولقد عُني الإسلام بالمجتمع، وتشييد أركانه بصورة متماسكة في بنيانه أمام الأفكار المسمومة، والآراء المذمومة.

وقال السديس: أمَّا وسائل الإعلام في عصر التفجّر الإعلامي، وثورة المعلومات والتقانات، فمسؤوليتها من أعظم المسؤوليات، لا سيما القنوات الفضائية، والشبكات المعلوماتية، فالله الله- أيُّها التربويون - في استثمارها لخدمة ديننا الحنيف، وإنَّ الغيورين ليأسفون - أشدّ الأسف - على المهازل الرخيصة، والجنوح اللامسؤول بهذه الوسائل الإعلامية. إلى ما يُفرز ضد الأجيال ما لا تُحمد عقباه في أعزِّ ما تملكه الأمة في قدرات شبابها وفتياتها، فإلى الله المُشتكى، ولا حول ولا قوة إلا بالله. وإن للإعلام دورًا كبيرًا في تشكيل عقول الأفراد، وتحديد معالم الشخصيات، وتوجيه السلوكيات، وغرس القيم والأهداف بما يحقق المصالح الخاصة والعامة، فليتقِ اللهَ القائمون على وسائل الإعلام المختلفة، المرئية والمسموعة والمقروءة، فكلكم راعٍ، وكلكم مسؤول عن رعيته، فلا يقدِّموا لأفراد الأمة ومجتمعاتها إلا كلَّ ما يدعو إلى الخير والفضيلة، ويرسّخ القيم الإسلامية الأصلية، والمبادئ القويمة، والمثل العظيمة، وعليهم أن يستنقذوا أبناء هذه الأمة من التشويش الفكري، والغش العقدي، والعفن الأخلاقي الذي ينعكس على حياتهم العملية، وسلوكياتهم اليومية مما تعُجّ به سماء الفضاء، ويرتج منه الأرض والأجواء، فرحماك ربنا.. رحماك.

وقال: الإعلامُ نبضُ الأمة، ومرآة المجتمع، فراعوا مسؤولية الكلمة، وأمانة الحرف، وموضوعية الطرح، وشفافية الحوار، ومصداقية الرؤى. واعلموا أنه بالمبادئ والقيم، بالعقيدة والإيمان يتميّز الإعلام عند أهل الإسلام، فكم تعاني المجتمعات البشرية اليوم من جرائم وحوادث، وكم تجرَّعت من ويلات وكوارث، لماذا ارتفعت معدلات الجريمة بما يذهل العقول؟! لم يكن ذلك ليحدث إلاَّ لما أهمل الإنسان مسؤوليته. وإنَّ من مسؤوليات الأمة العظمى التصدّي لألوان الغزو السافر ضدَّ عقيدتنا ومقدساتنا، والإبانة عن الموقف الحق ضد الحملات التي تُشن ضد ديننا، وقيمنا، ومبادئنا، والوقوف بحزم، وحصانة، ورعاية، وصيانة ضد أخطبوط العولمة المفضوحة، بالحفاظ على مميزاتنا الحضارية، وثوابتنا الشرعية، والتصدّي القويّ لما تقوم به الصهيونية العالمية في دعمٍ من القوى الدولية ضد مقدساتنا في فلسطين المسلمة، وما يقوم به أشياعهم في كشمير، والشيشان. فمسؤولية مَن مواجهة هذه الغطرسة الصهيونية الآثمة، وهذه الهجمة العدوانية العنصرية ضد أمتنا الإسلامية؟! إنَّ كلاً منّا على ثغرٍ من ثغورِ الإسلام، فاللهَ.. اللهَ.. أن يُؤتى الإسلامُ من قِبله. وقال السديس: إنَّ حقًا على أهل الإسلام أن يقوموا بمسؤولياتهم في تحقيق نُصرة هذا الدين بكل ما أُوتوا من إمكانات، وأن تتكاتفَ في ذلك جميعُ القنوات، الأسر والبيوتات، الآباء والأمهات، المدارس والجامعات، المساجد والإعلام بشتّى قنواتها، مسموعِها.. ومقروئها.. ومرئيها، الكلُّ يؤدّي واجبه في التربية والبناء، وغرس القيم والأخلاق في البنات والأبناء، ليخرج جيل مثالي من الرجال والنساء، وبذلك يتحقق الأمل المنشود، ويتجدد المجد المفقود، والتطلع المعقود، وما ذلك على الله بعزيز.




فاتمنى ان ندافع عن هؤلاء الرجال باقلامنا لانهم ان لم يكونو موجودين لك ان تتصور ماذا سيحصل في المجتمع



فجزاهم الله خير الجزاء





ملاحظة : حقوق الموضوع للجميع فاتمنى نشره في المنتديات

واحتسبو الاجر من الله
اضافة رد مع اقتباس
  #2  
قديم 22/06/2007, 08:57 PM
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 22/08/2005
المكان: المدينه النبويه
مشاركات: 1,679
بــــــــارك الله فيك فيما كتبت ...

وهداهم الله وكف شر من به شر ..

اللهم أحفنا وأحفظ رجال حسبتنا بحفظك ...
اضافة رد مع اقتباس
   


إضافة رد


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML غير مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 08:46 AM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube