بما ان فيه كم لاعب صعد من الشباب للفريق الاول

هناك لاعبين راح ينسقون

حنا نبي المدرب هالايام باسرع وقت

وياليت يجيبون معه لاعب برازيلي محترف في خط الدفاع ..

خلنا ناخذ الاسويه وبعدين نقول العالميه

الي صعبه هالحين ليش؟؟؟

الزعيم يمر بظروف
ولكن بعزم الرجال سيخرج منها
بإذن الله

كلامك 100 %

هذا هو الكلام الى يجب ان تفعله الادارة الهلاليه ماهو كل يوم نفاوض لاعب وتفشل المفاوضات
يابوسلطان جمهور الهلال يحبك ويبي منك ان تكون في هذا الوقت في النادي ماهو في سياحة في الغرب النادي مقبل على مشاركات مهمه جدان.

وارجو ان يكافىء فريق الشبح ويكرم لا تنسونه يجمهور

لن اتغزل بتلك البطولات الكثيرة ولن اجامل تلك الجماهير الزرقاء لأنها لا تحتاج مني للمجاملة.
لن اتكلم عن الجابر فهناك ألف قلم كتب قبلي (لذلك لا مكان لي بينهم).
لن اتكلم عن الشلهوب (لأن الإعلام السعودي انصفه سأتحدث عن رجل) أتى (إلى السعودية جريحاً) لكنه شفي تماماً (بسبب الآهات والمديح وتصفيق الهلالي سأتحدث عن رجل) لو كان بغير بلد عربي (أراهنكم أنه سيكون بأكبر الأندية الأوروبية سأخبركم عن هذا المبدع الهلالي (الأمير طارق التائب).
الأمير طارق التايب أتى إلى الهلال ناقماً على الأتراك فتفجر ذلك الغضب إلى مشاهد ولا اروع وجماهير الهلال تصفه بابن النادي حتى أنهم طالبوا بشراء عقده كاملاً أو ذهابه إلى أوروبا.
أتى إلى الهلال مصاباً (فضحكت الصحافة ووصفته بالصفقة الفاشلة) لكن كان رد البرنس (قاسياً ولن أنسى ذلك الرد حينما نزل في مباراة الديربي واحرز هدفاً فوقفت له (وصفقت.. ولو أن الهدف في فريق (النصر).
أما في منتخب بلاده فهو حكاية أخرى (هو) الابن المدلل (وهو القائد وهو المايسترو وهو الملهم) للقاء (المنتخب الليبي مع شقيقه المصري) عندما (فتح الأمير الليبي شوارعَ في الدفاعات المصرية) وكل لمسة من طارق (تحمل معها الآهات وكل تمريرة من التائب تحمل معها 80ألف ثناء لدرجة أن المعلق المصري في تلك المباراة استسلم أمام التائب وقال (اعذرني يا طارق فسحرك لا يستطيع المعلق السكوت عنه). بييلسا (المدرب الأرجنتيني) قصة أجمل (حينما حضر الأسطورة) دييغو ارماندو ماردونا (مصطحباً معه المنتخب الأرجنتيني بكامله للعب مع المنتخب الليبي) مباراة ودية (وكان التائب يومها حاضراً وبأي حضور اتيت يا طارق) لقد احرجت زانيتي وايمار وكيلي كونزاليس) (وأثبت لهم علو كعبك، لم تترك شيئاً في فنون كرة القدم إلا وفعلته حتى اجبرت الأسطورة على التصفيق وبعد نهاية اللقاء ذهب ببيلسا المدرب الأرجنتيني نحو طارق للسلام علي وقال له (هل أنت لاتيني؟).
فقال له طارق: لا فقال بييلسا أعرف ولكن هل أنت من أصل لاتيني ولكن تحمل الجنسية العربية؟ فقال له التائب: لا يا سيدي أنا عربي الأصل والمنشأ.
معذور يا (بييلسا) فأنت لم تعتد على رؤية الفن إلا في أمريكا اللاتينية والأرجنتين ولكن طارق سحرك وجعلك تغير وجهة نظرك (أما في تونس) فحدث ولا حرج (ليومنا هذا) وفي كل لقاء لفريقه السابق يتذكرونه ويهدونه أجمل الأناشيد والأغاني (ليومنا هذا) يتمنون عودة طارق ولو لقاء واحدا).
متعب صويان