نعم المتصفح لهذه الجريد ه يجد انها تكن عداء دفين لايظهر الا في وقت تكون الامة في حالة ضعف وامتحان فالذي يشن هجوم عنيف على حكومة طالبان او بالاخص المجاهدين العرب لايخلوا كذالك من اضمار الكره لحكم ال سعود لانه حكم بداء بالجهاد والدعوة والاصلاح فهذه الجريدة مثل السوس في بلادنا تحاول ان تنخر الحكم الاسلامي حتى يحل مكانه حكم علماني خبيث يبيح الزنا والاخلاق الرذيله وتعاطي المسكرات وليس مقصودها التطور الالي لان حكومة ال سعود اثبتت للعالم ان الشريعه الاسلاميه صالحه في كل زمان حيث ان السعوديه قفزة قفزة هائله حضاريا حيث انها تفوقت على جميع دول الشرق الاوسط علمانيها وشيوعيها وأنا اريد ان افضح هذه الجريدة وخبثها بالا تي:
انها حينما تكتب خبر عن المجاهدين تجد فيه راحة خبثها من اللصاق الاكاذيب والدجل الذي لوا قلته لطفل لغضب فكتاباتها فيه اسخفاف بعقول الشعب السعودي وانه شعب متخلف ويصدق كل خبروهناانقل لكم بعض ماتقوله هذه الجريدة والتي ليس لها هدف الا هدم الاسلام
كتبت مرة خبر مفاده ان حكومة طالبان تقطع اذن وانف من يحلق لحيته وهذا اسخفاف بالمسلمين
ومرة علقت على صورة فيها مجاهدين يغسلون اطرافهم للصلاة وأحدهم واقف ينتظر دوره ومعة سلاحه فقالت بخبث ان هذا المجاهد من حكومة طالبان يجبر الناس على الوضوء بالسلاح قاتلها الله
ومرة تكتب ان احد المجاهدين القى مادة الاسيد على وجه امراءه لانها لم تتحجب وأكثر مايخرج دمنها على المجاهدين العرب
واذا نقلت خبر عن اليهود او الامريكان تجد فيه ان القوات الاسرائلييه قتلت وقوات النخبه الامريكيه قتلت هم للكفر اقرب في مقالاتهم ويتضح من كتاباتها ولا ئها للصليبيين وماتخفي لحكومة ال سعود اكبر من ماتظهرة والدليل حقدها الخبيث على حكومة طالبان لانها تطبق شرع الله منذ خمس سنوات فقط وهاهي تنشر خبر هذا اليوم وفيه ان المجاهدين العرب يعذبون الناس في السجن بلا رحمه فاذا كان هؤلاء الذين يجاهدون من اجل نصرت اخوانهم المظلومين والمستضعفين في كل مكان ليس لديهم رحمه فمن الذي عنده الرحمة اهم من يوالون الامريكان الذين القوا قنبله على شعب فيهم الرضيع والشيخ الكبير والنساءفي مدينتين يابانيتين ام هم بعض كتاب هذه الجريدة القذرة الذي يصف الله بوصف تكاد السموات يتفطرن منه وتنشق الارض وتخر الجبال هدا امثال تركي الحمد واضرابة والغريب كيف ان حكومة ال سعود ترضا بما يقوله هاؤلاء عن امناء هذه الامه الذين ضحوا بالغالي والنفيس من اجل دحر اعداء العرب والمسلمين فما زالت هذه الجريده تكتب وتصف بن لادن بانه ارهابي وتأكد مالم يؤكده الامريكان عن بن لادن فأنا اعتقد واجزم بان لهذه الجريدة الخبيثة ايدي خارجيه متجذرة ببعض علمانيي هذه البلد التي منذ عهد بعيد والى الان وهي تنشر دين الله باموال طائله لخدمة الاسلام والمسلمين ومن هذه التصريحات التي تصدر من هذه الجريدة يتبين الاتي:
اولا : ان هذه الجريد لاتمثل الا بعض المسؤلين الذين لايمثلون ال سعود بل هم من صنع امريكي مفروض على هذه الدوله فتصريحات الامير نايف تبين ان هذه الجريدة تضاد تصريحاته حيث ان الامير يقول عن ابن لادن انه ليس هو من دبر لتفجيرات امريكا وانها الى الان لم تثبت باي دليل عن ضلوع اي سعودي بهذه العمليه واليكوكذالك علماء الدوله كمثل الشيخ اللحيدان دافع عن حكومة طالبان ولاكن نرى ان هذه الجريدة تكتب وكان ابن لادن قد قال لها وخصها بخبر تفجيرات امريكا انه هوا ولاكن هذا هو مجال الاصطياد بالماء العكر وهذا هوا حال المنافقين وخطرهم علىالاسلام حيث ان المنافقين يندسون بين المسلمين في حال قوتهم ويظهرون لقتال المسلمين اذا وجدو المسلمين في حالةضعف وهاهوا الان نرى تركي الحمد والراشد وغيرهم قد(أ شهرو سيوفهم واللتحموا مع الامريكان يقاتلون المسلمين بكل شراسة) وأخيرا لا اقول لكم اشترو هذه الجريدة واقراؤها حتى تتأكدوا من كلامي بل تصفحوها عبر الانتر نت عن طريق هذا الرابط
http://www.asharqalawsat.com/pcdaily/18-12-2001 وسترون كيف ان كتاب هذه الجريدة يقاتلون باقلامهم الشرسه مع الصليبيين اخزاهم الله فارجوا من الاخوة ان ينقلوا هذا الكلام الي المنتديات الاخرى ليتبين للمسلمين وكذالك المسؤلين الغيورين على الدين اللهم كما فضحت المنافقين في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم افضح منافقي هذا الزمان الذين قلت عنهم ( هم العدو فاحذرهم) ويجب على كل مسلم ان ينصر دينه في كل الوسائل ليس مجرد ان نتصفح الاخبار فقط بل اذا رأينا خبث كاتب ان نشن عليه حرب بكتاباتنا والسنتنا والسلام