14/06/2007, 10:27 PM
|
موقوف | | تاريخ التسجيل: 20/03/2007
مشاركات: 13
| |
لا طاح الجمل كثرت سكاكسنه لاطاح الجمل كثرت سكاكينه هذاالمثل الشعبي ينطبق على المدرب الهلالي السيدماركوس باكيتا فكلنااوالكثيرمنايتذكرقبل موسمين عندماحقق فريقهم خمس بطولات تحت مسمى البطولات مسبوقة الدفع00 فالكل كان يتغنى بهذا المدرب ويرى فيه ضالة الفريق وانه المدرب الذي لايشق له غبار فأختفت جميع عيوبه فأصبح المدرب الوحيد الذي يفهم كرة قدم وأخذت أبواقهم تنادي به لأ أستلام زمام الأمورفي المنتخب السعودي الذي كان يقوده وبنجاح السيد كالديرون 00 وتحقق لهم ما أرادو وماكانوا يبحثون عنه ليس لمصلحة المنتخب السعودي الذي كان على مشارف كأس العالم 2006 بألمانيا ولكن لمصلحة لاعبيهم المدللين وطمعا في أن يحققوا لأنفسهم مجدا شخصيا ولو على حساب منتخب بلادهم فأصبح أكثر من نصف الفريق وبقدرة قادر وبين عشية وضحاها هم من يمثل ثلاثة أرباع المنتخب السعودي حتى أننارأيناالحارسالعجوز يلعب في المباريات الوديه أخر خمس دقائق لكي تحسب له مباراة دوليه لكي يحصل على عمادة لاعبي العالم ظلما وبهتانا 00وهذاللأسف ماحصل 00ولكن حدث ماكنا نتوقعه من قشل لهذا المدرب في ذلك المحفل الكبير الذي تنتظره ملايين الجماهير لرؤية منتخبها وهو في أزهى حلله00 نعود الى المدرب المسكين وبعد أن تردت نتائج المنتخب السعودي أخذت نفس ألأقلام التي كانت تنادي به في أن يصبح مدربا للمنتخب في ألاطاحة برأس هذا المدرب وليس أيضا لمصلحة المنتخب السعودي بل طمعا في أن يعود هذا المدرب الى فريقهم المفضل الذي قاب قوسين أوأدنى من الوصول للمباراة النهائية وليس ذلك طبعابجدارة وانماعلى طريقة نبي نفوز وبأي ثمن كان 000000 وهذا أيضا ماتحقق لهم وكأنماحدث كان بتخطيط مسبق 000 ولكن بعد أن خسر فريقهم المفضل وبنتيجة غيرطبيعية وانماكانت مع الرأفه وأكادأجزم أن عقلاء الهلال فرحين بهذه النتيجة عطفا على مستواهم في المباراة النهائيه 0000 فأخذت أبواقهم تنادي برأس هذا المدرب المسكين بعدأن كان ضالة الفريق فأذا هو بين عشية وضحاها عالة على الفريق 0000 وفي الختام أقول هذه هي حال الدنيا ياباكيتا وخيرها في غيرها0000000000000 من موقع كوره |