تذكرون منذ مبطي الواحد منا وهو صغير اذا جاع قام يصايح ويرافس برجليه ويناقز ،،، همن تجيه اميمته الضعيّفه ،، تسكته بكلمتين ،،

واذا مره الولد عازف ( مو عود )عازف عن الاكل ==> ومعه كمان :p
تجيه الحركات الحلوه اللي تخليه يفتح افمه وفي روايه اثمه غصب ،،
وتصير كل لقمه بمثابة طيارة البوينغ 747 وتلعب عليه وتغني له
مع كل لقمه طيري طياره طيري طيري ومعك نعمان همممممممممممم

وحنا ننبسط من هيك حركات ونبلع اللقمه قبل لا نمضغها
من العجله نبي الدفعه الثانيه بسرعه

وفي يوم من الايام وفي مره من المرات حدث مالا يحمد عقباه
مع احد هالمبزره وصارت المزحه رزحه والرزحه مهيب مزحه :p

وجت هاك الطياره طرررررطررررر مسلفحه ومصوبه مع جنحانها
وقتها وش كان شعور البزر المسيكين

عيونه تفنجلت من الروعه ونشبت اللقمه في حلتزه :p

انغرف عقله مو انغف حقت الشين ولاقدر يعلم امه لانه اصيب بالصمت المطبق ( ولد عم الصمت الفلافل ) :p :p

واميمته ولا عندها من الشيطان طاري ،، معطيتن الواقع ظهرها وبدون ماتلتفت لتلك اللقمه الطائره

نتسائل ( هل هو اقلاع ام هبوط )

هذا اللي بتشوفونه بالصوره اذا صفقت الطياره بحائط القزاز اللي عيا يفتح افمه للطائره الشهيه