التعزية لسمو الأميرين / الوليد وخالد بن طلال في وفاة خالتهما ( علياء الصلح )
انتقلت إلى رحمة الله
( خالة ) صاحبي السمو الملكي / الأميرين :
الوليد بن طلال وخالد بن طلال ..
علياء رياض الصلح ....
من هنا نتقدم بالتعازي لسموهما وأسرتهما وأسرة رياض الصلح والأسرة اللبنانية هنا وفي لبنان ..
إنا لله وإنا إليه راجعون ...
رحيل علياء رياض الصلح إبنة زعيم إستقلال لبنان
باريس الحياة - 27/04/07//
رحلت أمس في باريس علياء الصلح (70 عاماً) الابنة الكبرى لرئيس الوزراء اللبناني وبطل الاستقلال رياض الصلح. وشكلت وفاتها صدمة لشخصيات لبنانية وعربية وأوروبية، إذ كانت الفقيدة حاضرة عبر كتاباتها ولقاءاتها السياسية والاجتماعية في الأحداث الكبرى للعالم العربي، نصيرة للحريات وللقضيتين اللبنانية والفلسطينية. وللراحلة أربع أخوات هن: الأميرة لمياء أرملة الراحل الأمير عبدالله عم الملك محمد السادس، والأميرة منى زوجة الأمير طلال بن عبدالعزيز، وبهيجة زوجة السفير سعيد الأسعد، والوزيرة السابقة ليلى أرملة الوزير الراحل ماجد صبري حمادة.
واعتبرت علياء الصلح نفسها دائماً استمراراً سياسياً لوالدها، وتميزت بالثقافة والشجاعة، وكانت سيدة ذات حضور أثناء إقامتها في بيروت والقاهرة والرياض وواشنطن وباريس.
وتعتبر افتتاحياتها في جريدة «النهار» اللبنانية خلال الستينات وأوائل السبعينات علامات على تحولات السياسة اللبنانية بتمردها على الاستبداد ودعوتها الى إحياء دائم للديموقراطية.
يصل جثمان الفقيدة غداً السبت الى بيروت وتوارى قرب مسجد الإمام الأوزاعي. ويتقبل آل الصلح التعازي في قصر رياض الصلح - بيروت (بئر حسن) قبل الدفن وبعده ويومي الأحد والاثنين. وبدأت ترد الى العائلة تعاز من كبار المسؤولين اللبنانيين والعرب والأجانب.
رحيل علياء رياض الصلح إبنة زعيم إستقلال لبنان
باريس الحياة - 27/04/07//
رحلت أمس في باريس علياء الصلح (70 عاماً) الابنة الكبرى لرئيس الوزراء اللبناني وبطل الاستقلال رياض الصلح. وشكلت وفاتها صدمة لشخصيات لبنانية وعربية وأوروبية، إذ كانت الفقيدة حاضرة عبر كتاباتها ولقاءاتها السياسية والاجتماعية في الأحداث الكبرى للعالم العربي، نصيرة للحريات وللقضيتين اللبنانية والفلسطينية. وللراحلة أربع أخوات هن: الأميرة لمياء أرملة الراحل الأمير عبدالله عم الملك محمد السادس، والأميرة منى زوجة الأمير طلال بن عبدالعزيز، وبهيجة زوجة السفير سعيد الأسعد، والوزيرة السابقة ليلى أرملة الوزير الراحل ماجد صبري حمادة.
واعتبرت علياء الصلح نفسها دائماً استمراراً سياسياً لوالدها، وتميزت بالثقافة والشجاعة، وكانت سيدة ذات حضور أثناء إقامتها في بيروت والقاهرة والرياض وواشنطن وباريس.
وتعتبر افتتاحياتها في جريدة «النهار» اللبنانية خلال الستينات وأوائل السبعينات علامات على تحولات السياسة اللبنانية بتمردها على الاستبداد ودعوتها الى إحياء دائم للديموقراطية.
يصل جثمان الفقيدة غداً السبت الى بيروت وتوارى قرب مسجد الإمام الأوزاعي. ويتقبل آل الصلح التعازي في قصر رياض الصلح - بيروت (بئر حسن) قبل الدفن وبعده ويومي الأحد والاثنين. وبدأت ترد الى العائلة تعاز من كبار المسؤولين اللبنانيين والعرب والأجانب.