الحياة وجنح الظلام وليل الشتاء الطويل أسرار تتلاشى
مع مطلع نور الفجر البعيد
وهموم تسكن القلب العليل أنفاس للسماء ترقى وأحزان في القلب تبقى
مابين سعادة وقتيه ..
وما بين فضيحة أسريه ..
تبقى دمعات تلك الأم شاهداً
على أكبر فضيحه أخلاقيه ..
ألوان الحياة الورديه في ساعة قمريه
تتلاشى خلف تلك الجبال الوهميه
آه ما اقساها عندما تجرها أم على بنتها
ودموعها تتصاعد من قلبها لتذرفها عيونها بكل حرقيه ..
وآه ما اقساها عندما يون بها أب على أبنته
وقواه تخور كما تتساقط مباني التجاره العالميه ..
وآه ما اقساها عندما يصرخ بها اخاً على اخته
ودموع الألم تحرق بقايا عزة في نفسه الفخريه
وآه ما اقساها عندما تتباكى بها بنت عذريه
في فراشها وسهام الندم تمزق اشلائها الداخليه
في الصميم
بناتنا وفلذات اكبادنا قطعة من ارواحنا كيف لا وهم
سر إبتسامتنا اليوميه
وسر سعادتنا الأبديه
وسر عاطفتنا الداخليه
والسر الحقيقي لأروح تتصل وأجساد لفدها تقترب
بناتنا ومع معمعة التقدم
حالهم صار في خطر وكثرت من حولهم الفتن
الذئب بهم تتربص ونحن من خلفهم نتفرج
هل خوفنا عليهم عادة وانتهت ام ان الحريه الشخصيه صارت اسطوانه مشروخه
يتجلى خلفها ضعاف النفوس ممن ماتت في قلوبهم الغيره
أقسم بالله ان بناتنا حالهم يحتضر والذئب لأجسادهم تتربص بكل ما هو قذر
ونحن للأسف من يزرع الموت لهم ونصفق بكل جهل
قنابل عنقوديه زرعنها في أيديهم وتركناهم بلا رقيب ولا حسيب
بنات مراهقات يشاهدنا كل وقاحة الفضائيات وما فيها من سخافات
تربين للاسف على مشاهدة الإنحلال ويا قلب لا تحزن
وما زاد الطين بله
كل فتاة في حالها مستقله لأم تراقبها
وأب في ظنه أنه كل ما وفر لها ما تريد فهو يربيها
تربيت العصر الجديد ويا قلب لا تحزن
الجوال في يد كل فتاة
قنبله موقوته غرسناها بأيدينا جنا دمارها الكثير من الأسر
تقليد أعمى وتشبه بالأخرين بدون اي اساس للفائده
اين نحن من كلكم راعي وكل راعي مسؤال عن رعيته
هل اصبحت المسؤوليه في إحضار التقنيه وإغفال المتابعه لها
وهل أصبحت المسؤوليه أن نحضر كل ما هو جديد
وننسى او نتناسى هل فعلا لوجوده فائده واهميه
ماذا جرى لحالنا ولبنات بعد إنطلاق هذه الخدمه
وتفشي ظاهرة الهاتف المحمول بكل سهوله
اقسم بالله عندما اسمع قصة ضحيه من ضحايا الجوال
أن قلبي يتقطع لحالاً وصلنا إليه بأيدينا
تساؤلات
هل صحيح ان كل فتاة معها االمحمول محتاجة إليه
وهل صحيح أن بمقدور الأسره مراقبة والمحافظه على البنت من هذه القنبله الموقوته
وهل صحيح أن الهاتف للبنت ضروره دائمه أم وقتيه وفي حالات محدوده
هل الأهل عندما يراقبون بناتهم ويتابعون هواتفهم
يسلبون حريتهم ولا يثقون فيهم
وهل صحيح ان حالنا الأن أفضل من حالنا قبل دخول هذه التقنيه اللعينه منازلنا
ولكن السؤال الاهم متى نوفر لبناتنا هذه الخدمه
وما هي الأمور التي يجب أن نفعلها بعد ان يصبح الجوال معهم لنقيهم شره
وإذا أكتشفت أم أن أبنتها تستخدم الجوال في معاكسات شيطانيه
ما هي الطريقه المثلى لحل هذه المصيبه
بناتنا والهاتف المحمول بين الثقه والشيطنه
موضوع اتمنى ان يحوز على رضاكم
وإضافاتكم لتعم أن شاء الله الفائده للجميع
الحياة وجنح الظلام وليل الشتاء الطويل أسرار تتلاشى مع مطلع نور الفجر البعيد وهموم تسكن القلب العليل أنفاس للسماء ترقى وأحزان في القلب تبقى
في الصميم
بناتنا وفلذات اكبادنا قطعة من ارواحنا كيف لا وهم سر إبتسامتنا اليوميه وسر سعادتنا الأبديه وسر عاطفتنا الداخليه والسر الحقيقي لأروح تتصل وأجساد لفدها تقترب
بناتنا والهاتف المحمول بين الثقه والشيطنهموضوع اتمنى ان يحوز على رضاكم
وإافاتكم لتعم أن شاء الله الفائده للجميع
ليت بعض الاهل يهتمون في بناتهم وابنائهم لو قليل
طيب هل سألتم انفسكم ياالاباء والامهات لماذا الفتاه تنحرف بهذي السهوله او بالاصح تقع بسهوله في ايدي هولاء الذياب....انه تقصيركم معهم...والمال ليست السعاده الحقيقيه وللأسف هذا مايعتقده بعض الأباااء.... والاتهاااام الحقيقي مو ع الفتاه ولا ع الولد الاتهام الحقيقي ع الوالدين المقصرين مع ابنائهم.... مشكور اخوي ع الموضوع الراااائع
عــودة قــوية ورائعة بموضوع مختلف .. بحرصك واهتمامك ووعيك
تساؤلاتك في محلها ..
..هل صحيح ان كل فتاة معها االمحمول محتاجة إليه
لا غير صحيح .. احيانا من باب بنتي مو ناقصه عن صديقتها او قريبتها ..واحيانا تكون فعلا بحاجه ماسة اليه ..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وهل صحيح أن بمقدور الأسره مراقبة والمحافظه على البنت من هذه القنبله الموقوته
هالسؤال بصراحة على حسب منطق الأهل في عملية المراقبة وكيفيتها ..
اسلوب المراقبه احيانا يكون وبال على الاهل
احساس الشخص بالمراقبه الفعليه يدفعه للانتقام من خلال الشيء اللي الأهل خايفين على بنتهم منه
.. لكن المراقبة بمفهوم الصراحة والصداقة مع الام وابنتها رائعة جدا ومجدية بالفعل ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وهل صحيح أن الهاتف للبنت ضروره دائمه أم وقتيه وفي حالات محدوده
اذا كانت محتاجه له فهو اكيد ضروره في كل وقت
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ..
هل الأهل عندما يراقبون بناتهم ويتابعون هواتفهم
يسلبون حريتهم ولا يثقون فيهم
لا طبعا هاتف البيت احيانا يتعرض لجهاز مراقبة من خلال الكاشف ..
الأم بامكانها بذكائها معرفة اذا بنتها تتعامل مع جهازها بالشكل المطلوب او لا
حرص البنت على عدم التفريط بالجوال او منعه من الاستخدام او الخوف من ان يكون في يد احد والديها هنا يكون الخوف
من ان تكون الفتاة قد اسأت استخدام هذا الجهاز
فالأم عليها ان تنتبه لبعض التصرفات وهذا يعتبر حرص عليها لا امتلاكا لحريتها او سلبها للثقه منها ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وهل صحيح ان حالنا الأن أفضل من حالنا قبل دخول هذه التقنيه اللعينه منازلنا
كل تقنية .. بحسب عقلية من يستخدمها .. والابناء الصغار بمراقبة ذكــية من والديهم يكون جهاز الجوال لديهم كنوع من الاطمئنان عليهم ..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ولكن السؤال الاهم متى نوفر لبناتنا هذه الخدمه
توفيرها لبناتنا متى ما احتاجوها ..بمراقبة لان الوضع الان اختلف كثير ..
ان يكون الجوال بموافقتي وارادتي وتحت مراقبتي افضل بكثييير من ان تصدمني ابنتي برؤية هاتف جوال معها اتفاجاء بجرأتها وانصدم بتربيتي لها
.. فأن يكون الشيء من خلالي انا وعلى مسؤليتي افضل من ان يتم كل شيء بالخفاء
..لان الحياة اختلفت كثييير عن اول واحهزة الجوال وشرائح الجوال تنوعت والحصول عليها باسهل الطرق ..
ــــــــــــــــــــــــــــ
وما هي الأمور التي يجب أن نفعلها بعد ان يصبح الجوال معهم لنقيهم شره
هالشيء راجع لثقافة الام ووعيها وادراكها بالتوجيه والمتابعه وومحاولة التقرب من صديقات ابنتها حتى تتعرف على ميولهم واهتمامتهم ومافيه مانع انها تنزل لمستواهم حتى تكون الصداقه اجمل واصدق ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وإذا أكتشفت أم أن أبنتها تستخدم الجوال في معاكسات شيطانيه
الله يكون بعون هذه االأم لكن يجب على الأم مراجعة ماكانت عليه مع ابنتها .. حتى تتفادى اي خطاء آخر
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ما هي الطريقه المثلى لحل هذه المصيبه
انك لاتهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء .. بالتوجية والمتابعه وذكر القصص وان السعيد من وعظ بغيره
وهدووء الأم وحرصها على ان خطاء ابنتها يجب ان لا يكون نهاية المطاف وان الخطاء ممكن ان يتحول لصواب بتفادي الوقوع فيه مره ثانيه ..
وان الخطاء عن خطاء يفرق .. فالاستمرار على الخطاء جريمة ..وليس من اخطاء يقول اخطيت مره استمر في الخطاء .. لا هذا منطق اعوج ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تساؤلاتك في محلها ..يالعبرود .. الله يجزاك ألف خير وينفع فيما طرحت .. وان يستفيد الجميع ..
اخي العبرود .. موضوع جميل ورائع وصياغة أروع جعلتنا نتفكر في الحال الذي يحيط بنا ,,
ولكن عزيزي ما زلنا ندور في نفس دائرة الخطأ ,, دائماً ما تكون الفتاة هي محور الحديث في انتشار الفساد لوجود مثل هذه التقنيات والخوف عليها اكثر من الفتى ,
اعلم بأن شرف الفتاة حينما يذهب , لا يعود بعكس الفتى الذي يُنسى ماضيه حينما يُعلن بين ليلة وضحاها أنه قد تاب لربه ولربما يسارعون في تزويجه والستر على ماضيه واعتباره قدوة في حال اتبع الطريق الصحيح ,
ولكن الجوال للبعض خطرٌ على كليهما , وليس على احد دون الآخر , متى ما تعلم الفتى وهو في بيت اهله ومنذ صغره بأنه سُيعاقب كما تُعاقب اخته , حتى لو اكتشفهما اهلهما في بدايتهما وكانت مجرد مكالمات هاتفية , سنجد أن الفتاة المراهقة تُحرم من الجوال , في حين أن الفتى يُوبخ وربما تستر عليه أمه خشية من أن يضربه والده ,, لو هنا عُوقب المراهق ايضاً بحرمانه من الجوال لكان أجدى وانفع ولما كبُر الشاب وقد أمِن العقاب ودرساً لكليهما بعد مناقشتهما وتخويفهما وترهيبهما والحوار معهما فكما نعرف فإن الوالد هو من يسدد فواتير ابناءه وبناته خصوصاً المراهقون الذين لا يمتلكون دخلاً .
إقتباس
ولكن السؤال الاهم متى نوفر لبناتنا هذه الخدمه
وما هي الأمور التي يجب أن نفعلها بعد ان يصبح الجوال معهم لنقيهم شره
نوفر هذه الخدمة في حالة احتياجهم له فعلاً , سواء للفتى أو الفتاة ,
فشر البلية ما يُضحك عندما تشاهد فتى لم يتجاوز عمره العاشرة وربما حتى السابعة , واخته التي تكبره سناً
وتدرس في الثانوية , تُحرم منه ,,
وهذه سياسة خاطئة , لأنهم بهذا التعامل , يفرّقون بين الفتى والفتاة , وكأنهم يضعون الفتاة في محور الشك
حتى قبل اقتنائها للجوال وهذا يُسبب فقدان الثقة بنفسها وربما التمرد على الأهل , ويتربى الطفل حتى وإن لم يصرحوا ولكن من خلال تعاملهم معه ومعها بأنه أميز و أفضل من الفتاة,
في وقتنا الحاضر اصبحت التقنية منتشرة بشكل كبير , لذلك لا نستطيع أن نمنعهم منه خاصة في حال وصلوا الثانوية ,
ولكن حتى نقيهم من شر الجوال , فيجب أن تكون التربية قوية وجيدة مليئة بالحب والإحترام واظهار العواطف دون كتمها وأن يُكسر حاجز الرسمية بين الأهل وابناءهم وبناتهم ,, وتكون الصداقة حينما يكبرون هو عنوان علاقتهم ببعض البعض .
إقتباس
هل الأهل عندما يراقبون بناتهم ويتابعون هواتفهم
يسلبون حريتهم ولا يثقون فيهم
لأسلوب المراقبة والمتابعة فن , فبإمكانهم متابعتهم ومراقبتهم دون إحساس الأبناء بأن في تصرف الأهل شك او ريبة,
كما يجب ان تُسلك هذه الطريقة مع كلا الجنسين , وليس الفتاة فقط , وفي الفترة الحرجة من العمر , بعدها اعتقد بأنهم قد نضجوا وتشكلت شخصياتهم , وعدّوا أصعب المراحل إضطراباً في حياتهم , فالثقة أولى لهم حتى يثقوا هم بأنفسهم اكثر .
إقتباس
وإذا أكتشفت أم أن أبنتها تستخدم الجوال في معاكسات شيطانيه
ما هي الطريقه المثلى لحل هذه المصيبه
تتحدث معها بإحترام, تحاورها , تناقشها وتتخلل المناقشة ترهيب وتخويف , وتذكير بالله عز وجل , وبعد ذلك
تهددها بأن لكل عمل عقاب , وإذا كررت الامر سحبت منها الجوال ,
وبالنسبة للفتى المراهق , تخطر والده ليتفاهم معه , ويذكره بأن كل ما يفعله هو دين سيُرد له , ويهدده كذلك , ثم يسحب منه الجوال في حال تكرر الأمر منه , حتى لا يتمادى عندما يكبر وينضج إذا لم يرى من يوقفه عند حده وينصحه في بداياته .
هذه وجهة نظري اخي الكريم , وتعمدت ان اتطرق للفتى والفتاة لأن كلاهما مكمل للآخر ونواة المستقبل لأي أسرة .
عوداً حميداً العبرود ..
أنرت المجلس بتشريفكـ .. فلا تطيل الغيبه ..
عدت بشكل رائع .. وبموضوع خطر على بيوتنــا واخوتنا ..
للأسف أخي أن اكثر البنات الذين سقطوا تحت افواه الذئاب بسبب الجوال ..
فتاة في الـ 16 من زهرة شبابها .. تقتني جوال ..
تكلم .. بكل حريه مرفطه ! تستقبل .. وترسل .. بلا رقيب ..
للأسف هذا حالنا وأدرى ..
الذئاب لاتشبع .. تلهث وراء كل فتاة .. حتى تقطع جسدها ..
وتجلعها بقايا انسانه .. اكل عليها الدهر .. والذئاب .
اخي ..
المسأله ليست بسهله .. التربيه لها دور كبير في المساهمه في التقليل من المشاكل
التي لحقت ببناتنا في الآونه الاخيره ..
الثقه مطلوبه .. حسن التصرف مطلوب .. التفاهم مطلوب !!
واقصد بالثقه الغير مفرط بها ..
ولا انسى ان للفضائيات دور بكير في نشر الفساد والقضايا الاخلاقيه ..
بالاضافه لـ قسوة بعض الاهل فتلجأ البنت للبحث عن الحنان ..
بمنعى اوضح .. ان العطافه لدى كثير من الاهل منعدمه .. وهناك عدم اشباع للعاطفه ..
اسال الله ان يستر على فتياتنا ..
وان يهدي الجميع لسواء السبيل ..
في الختام
اشكرك على طرح هذا الموضوع الاجتماعي الحساس ..
تقبل ارق التحايا .. وارقها ..
دمت بخير .
" بيني وبينك "
انت حي ولا ميت !! وين الناس .. لا تغيب يا بطل ..
هل صحيح ان كل فتاة معها االمحمول محتاجة إليه لا والله
وهل صحيح أن بمقدور الأسره مراقبة والمحافظه على البنت من هذه القنبله الموقوته اذا الانسان ماكان رقيب على نفسه ماتوقع بيقدرون
وهل صحيح أن الهاتف للبنت ضروره دائمه أم وقتيه وفي حالات محدوده اتوقع بعد تجاوزها المرحله الثانوية اصبح ضرورة
هل الأهل عندما يراقبون بناتهم ويتابعون هواتفهم
يسلبون حريتهم ولا يثقون فيهم المراقبة ولكن بدون التشكيك يعني مراقبة للحرص فقط
ولكن السؤال الاهم متى نوفر لبناتنا هذه الخدمه
وما هي الأمور التي يجب أن نفعلها بعد ان يصبح الجوال معهم لنقيهم شره التوعيــة
وإذا أكتشفت أم أن أبنتها تستخدم الجوال في معاكسات شيطانيه
ما هي الطريقه المثلى لحل هذه المصيبه عدم ترك الجوال بيدها واشعارها بعظم مافعلتة واضراره
ويبقى الجوال له سلبيات وايجابيات ولكن المشكلة تكمن في الفتاة فالحمد لله هناك فتيات بالرغم من صغر سنهم ولكن يعين الخطر والحرام لو لم يوجد الجوال بالطبع هاتف المنزل والتي تريد الضياع ستبحث عنه لامحاله سواء جوال او ثابت
صرخات الأم و زفرات الأب في أواخر الليالي كان بيدهم أن يتفادوها بشيء من الاهتمام يتم صرفه على الأبناء ..
بعض التفاصيل لا أتفق معك فيها و لكن الأهم يجب أن يكون هناك تربية ..
يجب أن نراها واقعاً مطبقاً ..
أولا وقبل أن أعلق على كل من أنار متصفحي أقول
من القلب ألف شكر لمن ثبت الموضوع
والله يبيض وجهه يوم تبيض وجوه وتسود وجوه
وأسأل الله أن لا يحرمه ألأجر هو ومن سطر رداً هنا