تكريم اللاعبين القدامى مطلب أساسي ،لكي يستفاد منهم كلاعبين إستشاريين في الخطط ، وأخذ أراءهم محل الإهتمام في التعاقدات وتهيئة اللاعبين للمبلريات التنافسية، وحل المشاكل الداخلية التي تعترض اللاعبين هذا من جانب ، والجانب الأهم يتمثل في حصر اللاعبين المعتزليين الذين لم يكرموا و تشكيل فريق لهم مطعم بأبناء النادي الحاليين مع إقامة مبارة حفل إعتزال مع أحد الفرق الداخلية.
وكلنا ثقة بالله عز وجل ثم بمجهودات الأمير أبوسلطان الرئيس الحالي للهلال والذي يشهد له بمواقفه الإنسانية أن يتبنى تكريم هؤلاء على سبيل المثال لاالحصر
الكابتن عبدالله فوده ( العمدة) الذي سيظل شعار لكل الهلاليين بخلقه وإخلاصه بالرغم من أنه في الأصل ممن إنتقل من نادي أحد للهلال ويعد أفضل لاعب مرُ على النادي
وكذلك اللاعب عبدالله الصغير الذي لن ولنننساه في دماثة خلقه وتواضعه وفنه الكروي وقد إنحرمت الجماهير في ذلك الوقت لتكملته لدراسته الجامعية وإنتقاله للقادسية واللاعب محسن بخيت ولنفس السبب وتكريم هؤلاء ، وعرض لقطات في شبكة الزعيم توضح فنياتهم وحبهم للنادي لكي يطلع عليها الجيل الحالي. هذا ونسأل الله التوفيق للجميع

التكريم يعطي اللاعب حب ويجعل اللاعبين صغار السن يبدعون حتى يحصلوا على التكريم ويرفع معنوياتهم