ملاحظــة:
العنوان يخبركم أنه لا شيء هنا يستحق المرور!!













أحبتي،،
أتدرون..
حينما لا تكون الكتابة علاجاً لألم يعيش في الأعماق كخوف أو ضيق أو حتى شيء لا يمُّت للألم بصلة كفرحٍ مثلاً..
حين لا تكون الكتابة أبعد وأعمق أثراً من كلماتٍ أو حبرٍ مهدور منسفح على ورقةٍ بيضاء وابتدأت فيها خطيئة الحبر..
حين لا تكون الكتابة كذلك فإنها لن تساوي أكثر من كتابةٍ(صماء)تبقينا في العتمة لا نضيء شمعة ولا نرى في الظلمة ولا يسمع صوتنا كائــــن!!








عذراً..
نسيت..
أو بالأحرى تناسيت أن أخبركم أنني هنا أهدي ضجـيـجـي إلى:
ذات لم تكن من قبل شيئاً..
وما زالت(لا شيء تكونه)..
تبحث عن شيءٍ تكونه..
يرضيها أن تكونه..
إلــــــــــى( أنــا)..
بدون الأحباب..
مجرد روحٍ شاردة..
وقطرة ماءٍ تائهة..

/
\
/
\

أرجوكم..
عندما تشعرون بأن ضجيج حروفي..وصخب كلماتي أوشك على تلويث مسامعكم..
اخرجوا..
فلا أحتمل خطيئة أخرى!!







هل سبق أن شعر أحدٌ منكم بأن أصابع الوحدة تضغط على عنق أيامك فجعلتك تشعر بـ"غثيان الأمل"!!













إلــى..مقيـم على قارعة سفر!!


قد نكون كالشمعة التي تحرق نفسها من أجل الآخرين ولكنهم كالرياح التي أهلكتها..
ربما نكون كالشمس التي تشرق من أجلهم وكالقمر الذي يناضل ليبقي نوره هادئاً يضفي على حياتهم الأمل واليقين..
لكنهم سرعان ما يتجاهلون ويتناسوا ذلك!!
لن ندعّي المثالية..ولكن لنكن جزءاً منها..
لنكن نبراس هدى..
وشعلة أمل..
ودمعة تسقي زهور الإبتسامة..
ربما في يوم من الأيام نصبح رماداً ينثر على القبور..
وزهوراً تزرع على قارعة الطريق..
تبث عبقها عبر الأثير لتصل لقلب من نعشق..
لنكن مشاعل تضيء أمانينا التي لم ولن يطالها الموت طالما بقيت السعادة عنواناً يترأس زوايا حياتنا..



\
/
\
/


عذراً..


كنت أحاول الكتابة..
فأدركني النوم..


سأعود غداً لأكمل ضجيجي..




تصبحون على صرير قلم متهالك كهذا الذي في يدي..

لي عوده قريبه بإذن الله سحر الشرق ,,
[ لا استطيع القراءه و لا التعليق الزعيم قدم اليوم مالا يليق ] ..

أي ضجيج أجمل من ضجيجك ساحرتي ؟!

أن كان الضجيج كنسمات الهواء العليل ينعش الروح ويشفي القلب المجروح ..

فمرحبا ألف بضجيجك ..

حقيقة كلماتك كعادتها قد هيجت في داخلي مشاعر أحاول كبتها ..

رائع ماخطته أناملك عزيزتي ..

بإنتظار ضجيجك ..

لاعدمتك ...

استيقظت من نومي...
على (هدهدة) أنثى أسهرها طفلٌ جميل..
كالعادة!!
وقفت أمام المرآة وأيضاً كالعادة رأيت فيها كل شيء سوى (نفسي)..
هكذا دوماً (أنا) أمام المرآة..
أشعر وكأني مزيجٌ من اللون والغموض..

\
/
\
/

لا بأس هي ثرثرة (مصدّعه) فلا تكترثوا..


صباحكم ملاءات تتمدد بطهرٍ فوق جسدِ طفلٍ نقي...






بصمت..
سأكمل الضجيج..


\
/
\
/

ألم أخبركم بأنني مجنونةٌ منذ الأزل!!


















حين تجف ينابيع الروح..
وحين تطبق المادة على خفايا الوجدان..
وحين تزدحم الدنيا بالمباني ومنها تنسد الآفاق..
وتتحول حياة أحدنا إلى مسألةٍ حسابيه مجردة..
حينها..
يضاف حزنٌ إلى رصيد الحزن..
وتعانق أهداب العيون ضيق الفراغ..
ويقرأ (الأُمِيّون) الغربة على كل الوجوه...
ويشاهد العالم أجمع كيف تخلق المدنية وطغيانها مساحات الخوف والقلق..
عندها..
تقارب النفوس التمرد..
وترسم حلم فضاءاتها بالطبشورعلى جدران الأمل الغائب..
في حدود الحلم..
والحلـــم فقط..


















من:
طفلتــك..
إلى:
روحك الطاهرة..هناك..
في السماء..








وما زالت تسير الأيام يا أبي..
تماماً..
كما أردت لي أن أكون..
ألم تكن تحلم بأن أرتدي المعطف الأبيض..
هاأنا يا أبي..
أخطو أول خطواتي في الطب..
سأصبح طبيبة يا أبي..
كما أردت..
وكما كنت تحلم وأحلم..

أبي..
كل شيء على ما يرام..
فنجان القهوة الطيني..
والكرسي أمام حوض السباحة..
وكرة المضرب التي كتبت لي عليها حينما فزت عليك ولأول مرة..
جميعهم يأخذون أماكنهم كما لو كنت معنا ترتبها..
لا شيء يا أبي تغير منذ رحيلك كما وعدتك..



أبي..
حاولت جاهدة أن أكون كما كنت دوماً سعيدة من أجلك ولأجلك فقط..
لكن يا أبي..
الطرقات شاحبه وكأنني لم أسلكها يوماً معك..
حتى تلك الحوانيت يا أبي صامته موحشه..
لا أعلم أيُ شيءٍ أصاب المدينة يا أبي!!
أبي..
انظر إلى الطريق الذي اعتدنا أن نسير فيه معاً في السحر..
كأنه عذراء عربية تتلفع بخمارها وتُقبّل يد الشمس تتوسلها أن تبقى مشرقه..
لا شيء تغير يا أبي..
لكننا جميعاً نفتقد لأرواحنـــا..



هل عرفت الآن سبب حزن المدينة يا أبي؟!!







فليجمعنا الإله في جنته يا أبي..

أكرر..

هنا..
أمارس هوايتي في قتل الكلمات..
وتلوينها بألوان الحياة بعد أن تموت..!!!

لذا..
هنا..
ولادة..
مقاومة..
تهالك..
ثم موت..
للحروف والكلمات..


........فلا شيء يستحق
فقط أحاول الكتابة...............







بلون الطين..سأكتب..!!
بالرغم من قتامته وبؤسه..
لأنني منذ خُلق القدر..
وأنا أبحث عن إجابة لسؤال أرهقني كرقصةٍ طويلة على أعتاب الفجر أديتها لوحدي....




هناك..
في كل الزوايا..
وفي عمق الأزقة..
(أسراب طين)..
تهيم في شوارع المدنية المضاءة بمشاعل الصخب القاتل..
وتسكن أبنية مارست خطيئتها فسدت الآفاق بطول قامتها..
حتى أنها أوشكت تلامس السماء..
بحوزتهم..
وسائل اتصال..
اختزلت لهم الزمان والمكان..
عبثاً يفتشون..عن عيشٍ كريم..
عن حياة بحقوق تعز الذليل..
عن ( الإنسان )... عنهم يبحثون..!!
فهل حقاً..
أصبح البشر..

أســــراب طيـــن تحمل خطايا جدب الأرض وموت البهائم؟؟!!!




\
/
\
/
\
/


أشعر وكأنني أتملص من السيد/ نــوم..
....المحترم..



لذا أرجــــــــوكم..
أوقفوا صخبي وضجيجي....!!!!
.....لا أعلم ما الذي سكب الحبر....؟؟؟!!

سأهدي لكم كتاباً ضخماً يضم كل جنوني..
فقط..
حينما أبلغ من الكبر عتيا...











الكناري الأزرق..


لا بأس يا سيدي فالجياد الأصيلة لها كبوات....
سأنتظر-متحرقه- عودتك...





اليزابيث هيرلي..




أميرة القلب..الأبدية..
...أيتها الروح المتآخية واليمام ...ألف أهلا ...
كم تسعدني هذه الإطلالة الرقيقة على كل زاوية لي ...
تضيف أكثر الأحاسيس يقظة على كل الحروف ...
تكفيني قرائتك المتأنية برقة على روحي ,,,




لكِ غيمةٌ ماطرة آنستي..






سهل..



المشرف المتواصل..

هاأنت تسكب فوق الضجيج نهراً من الضوء يسقي غسق الكلمات
أمام نهر كهذا الذي انهمر من بين أصابعك ماذا عساي ان أبوح؟؟؟؟؟

فقط..
من يُخرس الضجيج يا سيدي...؟؟!!!!





ماجد مقبل..





لكلماتك العذبة فعل سحر فطري فاتن....
...إنها إضاءة بحجم القناديل التي تحيل العتمات إلى أنهار ضوء...

أحب هذا الحضور يا ماجد..


لقلبك قلب آخر من الود...






المغترب أبا يارا...




ما بين الـ "أهلاً" وبين أختها الـ"أهلاً" التي تليها، رأيت مساحة بياض..
وبين الثانية والثالثة ألوانٌ من كرم...



هطول.... وغيوم....وأمطار شكر
لروعة المرور...........




لقلبك...الورد..

,,,
,,
,


























اوراق متساقطه ....!!










اكون هناكـ ..
حيث لا وجود لـ الصوت معنى ..
ولا حتى لـ سهمِ الحزنِ مغزى ..
اكون وحيدا
او قد يكون قلبي اسيرا
يكاد اليقينِ يلتبسني
انَ الخيال يلتحفني
وانَ معطفَ الغفوةِ ينتشلني ..
بـ خطوة من خطواتي المتثاقله ..
وبعض من احرفي المُتراميه
كوب بين يدي الزمن ينكسر
وحلم في احضانِ الخيال يحتضر ..
ودمعة لـ ذلكَـ اللامعنى تنهمر
ووادي من يقين تكاد الارض تخفيه ..!!
ومعنى لـ الغموض في حرفي اعنيه ..!!
انا هنا ..!!
وماالذي ساقني من هناكـ .. الى ( اللا هَنا..!! )
رموز .. بل هي اشباه الكنوز المدفونه..!!
اكون بعيدا عن ذلكَـ الكرسي ..
او حتى قريب من ملامح في صفحتي مرسومه..!!
ولكني اجد ذاتي مستلقيه ..
على ارض النسيان المنتهي ..!!
فيها تنولد النهايةُ حيث ابتدي ..!!
وقلمي من بحارِ الضمأ يرتوي ..!!
في هذه اللحظه المُعـتمه ..
تواتيني شمعة مُلهَمه ..!!
انتَ ..!!
اتيتَ من حيث ذهبوا ..!!
واعتزلت المكان حينما سكنوا..!!
تُجافي الضياءَ .. وتهوى الرموز المظلمه
تنطوي خلف طياتٍ منطويه ..!!
انتَ ..!!
تقف هنا بين احضان الانعزال ..!!
وتنادي لـ الجمع الغفير .. وتهوى الركودَ في الانتشال ...!!
اما كنت يوما لـ بعاد الذهـن شاردا ..!!
ولتلكَـ الذكرى مناديا..!!
ولـ جحيم الحزن مجافيا ..!!
مابكَـ تركن من حيث ادبروا..!!




لحظة صمت ..!!
فيها الحرف يلتقط انفاسه ..
والقلب ينادي احلامه ..
والنبض يجمع اوراقه ..!!







/
\
/







يعاود الصمت لـ ذلكَـ الغروب ..
وتسكن الكلمات في انعكاس الهبوب ..
صفعة ... من وهج شمعه ..
فيها تحاول اِحياءَ شعله ..
يخاطبها قلب ازف دفنه..!!
انتِ ..!!
ماتكون الظلمةُ في عالمكـ ..!!
اهيَ العدوانيه..!!
ام انفصام في تركيبة السواد..؟!!
وماتكون الالوان في دائرةِ الزمن..
وحتى بقايا البدايةِ المتشتته ..!!
انه فتيل من ايام ..!!
وسكون الرياح ..!!
ووعاء الخيال
ومن ثمَ ..
يكون الوداع لـ تاريخِ شمعه
اضاءت في زمنٍ واكب لحظه
واذ بها تغرب من بعدِ ظلمه
فـ يكون الظلام في شعاع العتمه..!!
انتِ..!!
سـ تكون نهاية الغد ..
او حتى يوم البدايه
مايؤرق جفن حلمكـ ..؟!!
سوى انكسار ليل ..
واشراقة شمس ..
وانين حلم
ومن ثمَ ..
تكون النهايه ..!!
فـ مالذي دعاكِـ لوهج الظلمه
وماالذي طرز شعلتكـ في زاوية الليل
اهو الهروب من ( صرخةِ الضياء ) ..؟!!
ام الركون حيث ينولد الصمت
وتحيا مخيلة الفؤاد في زاوية السكون..!!







/
\
/







انا هنا ..
كتلكَـ القطرة في جبين الجبل
او حتى نهر في صدر الزمن
اكون حرفا في سحابة السطر
او حتى لحظة في اكداسِ السنين
انا هنا ..
حيث الهروب لـ احضانِ الواقع
والركض خلفَ قافلةِ الخيال
والجنون في زمجرةِ الفؤاد ..
حيث الصمت في عاصفةِ السكون
انا هنا ..
حيث الموتُ لـ ذكرى خالده
والحياة لـ لحظةِ غفوة زائفه
وقاربٍ في امواج مُتراميه
وصيحة في ( همساتٍ ضائعه ) ..!!
انا هنا ..
واليقين يعاودني الى هناكـ..!!
لا اعلم .. هل البداية لـ حلم زارته
منية الهلاكـ..!!
او حتى اكذوبة صدقت في
زخمُ امواج الخيال ..!!
ولكني ايقنت اني الى تلكَـ الدار ..
اعيش .. حيث التقط انفاس الذكرى
وارتوي من بحرِ الحزن ..
واني هنا ..
لذلكَـ الهروب الكاذب ..
وتلكـَ الذكرى الصادقه
وضوء الشمعة الخافته ..
واحرف في خصلاتِ شعر الاماني مُتساقطه...!!
حتما .. سـ اكون قريبا
واليقين .. انني دوما ..
بعيدا .. كل البعد .. اكون منه قريبا ..!!








/
\
/








سحـر الشـرق








لحظة من لحظاتِ العمر تُمزقها جراحُ في وهله .. حينما ينسابُ هدبُ العينِ الى تلكَـ الظلمه .. ترسم لنا حكايةَ طالما ارهقتنا كلماتها .. ولطالما وقفنا دون بداية حدودها .. وكأنها تهزأ بنا .. او حتى تسخرُ من بعثراتِ الحزنِ بداخلنا .. فـ متى تكون اللحظاتِ في عالمنا مرسومة كـ رسمِ الابهام لـ حرِف الاحلام .. ومتى تعود تلكمُ القوافل التي رحلت .. ومتى تكفُ اقلامنا عن التساؤل ..؟!! بل وحتى تجفُ عندما يلتقي نبع الفرحِ في بحر المحبةِ والوفاء ..كلمات لـ طالما وقفنا عندها مليا .. ولكنها لم ترعِ لـ تاملاتنا اي اهتمام .. سوى اننا نكتبها .. كي نقراها .. ومن ثمَ نبكيها ..!!
ماهذا الضجيج الذي يهمسنا قبل ان نقرأه .. ويكتبنا قبل ان نجمع بقايا الادراكـِ كي نستوعبَ معانيه .. وماهذه التفاصيل التي ازدانت بين الاسطر .. وتوهجَت شُعلة الصفاء في مكامن معانيها .. فـ بين كل ذاكـَ وتلكـ .. يبقى لـ حضوركـِ واطلالتكـِ ذاكـَ النقاء الذي يأبى ان يرضخَ لـ عبثِ الغياب .. وان كنت معاتبا لـ عاتبت الصفحات التي لم تفترش بـ الورد لحظة قدومكـِ .. فـ مرحبا وعذرا كل العذر على هذا الاسهاب من قلمي ولكنها عشوائيه تباينت مع هذا الضجيج الصاخب بـ الروعة والجمال ..
لكـِ تحيتي من الاعماق ولكـِ خالص المُنى بـ دوام التوفيق ,,












/
\
/





ورده اجعليها بين طياتِ كتابِ الجنون ...!!

















****











كوني بخير
...SoMe OnE...

some one

دعني أرحب بك على طريقتي-المجنونة-....!!








سيدي..
لا..
بل سيد كل مجنونٍ بالقلـم..






يحكى أنني في زمان ما طرتُ مجردة إلا من حقيقتي إلى حدود الأفق..
وتسابقت أنا والبنفسج نحو الشمس ولم نحترق..
ويحكى أنني سقطت في أنهار الهوى فتمردت روحي وحاولت أن أطفو وأغتسل بالحرف فبان بريق طهري..
فكانت الشمس..
وقالوا أنني تبعت هواي فانهارت الأكوان حولي..
وتسابقت السيوف على لحمي تقطعه وانهال سواد عيني دموعاً من ندم فكان الظلام..











لابد وأنك أدركت هنا ( جنوني )..
فما كتبته أعلاه محاولة يائسة مني لأصف لك حالي عندما اقرأ حرفك...








أتعلم أيها الشخص المجهول....!!


لا يسودني الآن سوى مزاجٌ ضبابي للكتابة..
حكمت علي بالسجن مدى الأقلام في زنزانة الورق ( الكافر )..





ما كتبته في حضورك..
قرأتُه
استنشقتُه
ثم سربتُه إلى عمق , عمق , عمق روحي
على أملِ أن تطفو مساء اليوم
غيمة خجلى من هذا الــ انهمار
تشي بِــ مواسم الدهشة التي تُرافق حرفك..






أتعلم..
سلمتك ورقة بيضاء لتكتبني..
فكتبت:
لا محل لها من الإعراب.....







لك الغيم والمطر..
أيها الماطر بعذوبة..........

نستمتع ببعض الضجيج حيث يبعث في نفوسنا الراحة و السكينة و الهدوء ..
و بعض الصمت يزعجنا إلى حد الهرب من المكان و من أنفسنا ..

يا ذا الصمت المزعج هلا صمت فعلاً !!

و أنت ..

يا ذا الضجيج الممتع هلا أزعجتنا !!

و أنت يا سحر الشرق !
هلا بحروفك تواصلت مع منتدى يفتقدك أهله إذا ما تواريت عنا ؟!


هنا استمتعنا بنزف حبر ..
و من هنا سنتطلع إلى نزف قلم ..

يالهذا الضجيج ما أجمله
يا لهذا الضجيج ماأروعه وأمتعه
حروووف لها لذه وطعم رائع
خاصه لكِ أنتِ
كلمات سطرت أسمى معاني الإبداع والروعه
أحرفي وكعادتها تناثرت وحارت أمام سمو وعذوبة
أحرفكِ الرقيقه

رساله اتمنى ان تصل لكِ "أنتِ"

سحر الشرق
معرف يجبرك فعلاً على القيام والتصفيق له
أتعلمين لو انكِ اللآن أمامي ماذا فعلت بكِ
لأتيت وقبلّت قلمك الرائع

سؤال يدور في ذهني
!
من أين لكِ كل هذا الإبداع..!!
من أي مدرسه تعلمتي هذه العبارات..!!
أخبريني عن هذه المدرسه كي ألتحق بها
وأكمل فيها باقي سنواتي الدراسيه..!!
أسئلة أخرى تدور في ذهني ولكنني لا
أريد ان أطيل عليكِ

مع التحيه

ضـجيج من جنون أنثى صـامته
ضـجيج جميل بمعنى الكلمه ..من صاحبة قلم رائـع افتقدناها كثيرا
وأتمنى أن تستمرين بنثر جنونك على الورق


سحر الشرق
مستمره بمتابعة جنونك أيتها الأنثى الراقيه
لكِ مني شــكر من الأعماق..