21/02/2007, 12:12 AM
|
زعيــم نشيــط | | تاريخ التسجيل: 30/03/2006 المكان: الــــــريــــــاض
مشاركات: 719
| |
قصة الزعيم وأروع نجومه مساء الخير أيها الزعماء اليوم بأحكيلكم قصة عاشق ومعشوق قصة عشق ترعرع في نفسي من سنين طفولتي هذا العشق يقال له الهلال زعيم آسيا زعيم نصف الأرض الموج الأزرق كل الألقاب قليلة في حقه تبدأ القصة في زمن بعيد يقارب ال15 سنة كنت في السابعة من عمري لم أكن أعرف الكره حتى يوم من الأيام كانت مباراة الهلال و الأتحاد و كنت جالس مع أبناء عمومتي واحد منهم أتحادي والاخر أهلاوي لم أكن أعرف الزعيم حتى أن أنطلقت صافرة الحكم تابعت المباراة و اندمجت وكان أبن عمي الأتحادي يزن فوق اذاني ويقول كن اتحاديا و يتكلم عن الأتحاد كما لو كان بطلا لم يخسر مباراة لكن طنشت و فاز الهلال و ابهرني عاهدت نفسي بعد تلك المباراة أن أكون هلاليا مهما حدث فائزا أم خاسر و بدأت أتابع كل مبارايات الهلال أعجبت بهذا الفريق الرائع كنت بعد كل مباراة أخرج الى الخارج مع أصدقائي واللعب كرة القدم كنت من أكثر المعجبين بلعب الفيلسوف يوسف الثنيان كنت كلما لعبت أدعي بأنني يوسف كنت أهتف يوسف يعدي يعدي قوووووووووول!! الكأس هلالي خلاص تعودت على الذهب عودنا الزعيم على الذهب و منصات التتويج وكان حب الهلال ينمو و يكبر في نفسي و بعد مدة طويلة و حينما كنت أشاهد التلفزيون أتنقل من قناة لقناة حى رأيته رأيت لاعب أبهرني بلعبه بدأت أتابع ذلك الاعب و اتمنى انه هلالي كنت أتوقع انه بالقليل سيذهب للارسنال أو الأتنر أو البرشا هذا الاعب أسطورة يزلزل أركان الملاعب يحرق الشباك و يقنص الفوز أظنكم عرفتموه نعم هو القناص ياسر سعيد القحطاني الساحر الماهر الشاطر القناص الكاسر له من الألقاب ما لا يعد ولا يحصى لاعب من ذهب لاعب من كوكب اخر و من زمن اخر لا أتوقع أن تنجب المملكة لاعب مثله هو الوحيد من نوعه فلنعد للموضوع سمعت بخبر عرض الهلال له فرحت لم تسعني الدنيا و بعد قليل طلع الدب القطبي و عرض الملاين وكان الفرق بين عرض الهلال و الأتشاد ما يقارب العشرة ملاين ريال لاكن ياسر لم يقبل الا بنادي القرن النادي صاحب الرقم الصعب سحب سيفون على الدب و شلته قالها أمام الملاين قبل أن يوقع قال أنا هلااااااااااااالي حين سمعتها طرت كانت رجلي مكسورة ومجبسة لاكن نسيت عنها و قفزت من الفرحة التي بداخلي كنت من أول اللذين ذهبوا لرؤية هذا الحدث العظيم القناص يوقع للزعيم بعدها لم يعرف ياسر غير الذهب ومنصات التتويج و بعد مدة من الفرحة ذهبت لأرى المنتخب في كأس العالم و بعد مباراة اسبانيا صعقت بخبر أبكاني لم يكن خروج منتخبانا لاكن كان أسوء كان خبر اعتزال الذيب سامي اااااااااخ يا سامي اخ كيف تتركنا وتذهب ونحن في امس الحاجة لك لاكن ما باليد حيلة أعتزلت وأنت في أروع المستويات أعتزلت بعد أن دخلت منصة الكبار أبهرتنا يا سامي أكتفيت بدقيقتين لتفترس تونس وتحرق شباكها لاكن الدفاع الشربه ضيع 3 نقاط كانت قد تأهلنا فهذا طلب أرجو ان لا ترفضه أرجوك لا تتركنا أن كنت تريد أن تترك اللعب فأتركه لكن لا تترك الهلال كن مدربا لنستفيد من خبرتك أرجوك لا تتركنا بهذه السرعه!! وطاب مسأكم أيها الزعماء |