ننتظر الأخبــــار

مدير العنابي يطالب بإطلاق سراح المهاجم السعودي ويزعم: اعطونا ياسر لنطوره في قطر




طالب مدير المنتخب القطري فهد الكواري مهاجم المنتخب السعودي الأول ياسر القحطاني بالاحتراف في الدوري القطري، وقال:«خطورة المنتخب السعودي تتمركز في ياسر القحطاني وهذه حقيقة يعرفها ويشاهدها الجميع على أرض الملعب، وأتمنى أن يخوض تجربة احترافية في الدوري القطري، وهذه الخطوة بلاشك ستساهم كثيراً في تطويره بشكل كبير.. ( على حد زعمه) أنا أعرف أن ياسر لاعب كبير ويملك كافة مقومات المهاجم الناجح، لكن الدوري القطري سيختصر عليه المسافة ويضعه بين أكبر وأفضل النجوم، لأن الأندية القطرية تملك الآن أسماء عالمية محترفة يمكن لياسر القحطاني الاحتكاك بها وتطوير قدراته».

وتابع الكوراري:« مباراتنا أمام المنتخب غداً الأحد ستكون حاسمة بالنسبة لنا، وستعنى محاولة الحفاظ على اللقب أو الرحيل عن البطولة

ونحن نحسب لهذه المبارة حسابات كثيرة، فالمنتخب السعودي مرشح دائماً لنيل اللقب الخليجي، وهذه الترشيحات أو التوقعات جاءت كنتيجة طبيعية لمايقدمه في أي محفل دولي، حيث يتواجد بقوة في كافة البطولات القارية، وسجل اسمه كأحد المشـاركين الدائمين في كأس العالم، وستكون مباراتنا أمامه على طريقة نكون أو لانكون».

السالم ياسر مدربي في الملعب



وصف المهاجم يوسف السالم مشاركته الأولى مع المنتخب السعودي بالرائعة بالنسبة له لأنه مع نزوله حقق المنتخب الفوز على البحرين، وقال: «لقد كنت في حالة قلق فور نزولي لا سيما أنها المباراة الرسمية الأولى بالنسبة لي مع المنتخب السعودي ومباراة افتتاحية والضغوط النفسية لأعلى درجة لا سيما أن النتيجة تعادل، والحمد لله أنني وفقت مع زملائي في تقديم مباراة جميلة في الفترات التي شاركت فيها كذلك لا أنسى دور زميلي ياسر القحطاني في توجيهاته لي خلال اللعب وفقاً لما يراه مناسبا ونجحت في ذلك».
وحول المباراة قال: «مباراة الافتتاح تكون دائما صعبة لا سيما أن جميع المنتخبات في هذه المجموعة تعرف صعوبة تعويض النقطة المفقودة، لذلك شهدت المباراة شدا عصبيا وخشونة زائدة من المنتخب البحريني، وأعتقد أن تلك المعوقات هي ما تسبب في إضعاف المستوى الفني للمباراة».

باكيتا تخلى عن الجرأة



أكد عضو لجنة المنتخبات ونائب مساعد المشرف على القطاعات السنية طلال آل الشيخ أن المنتخب السعودي حقق الأهم في مباراته الافتتاحية لمجموعته الثانية مع البحرين في الفوز، والظفر بالثلاث نقاط المهمة.. وقال: «المنتخب السعودي قدم مباراة جيدة مع شقيقه البحرين كانت مليئة بالإثارة، استطاع المنتخبان أن يتقاسما المستوى في شوطي المباراة».
وأبدى آل الشيخ امتعاضه من مدرب المنتخب السعودي البرازيلي (باكيتا) الذي لم يتعامل مع ظروف المباراة بالشكل المطلوب، ووضح عليه الخوف، ولم يكن جريئا في التعامل مع الطرد للمنتخب البحريني، وكان المنتخب السعودي سيخرج بتعادل، وكان من المفروض أن يستفيد من النقص بإدخال مهاجم بدلاً من لاعب محوري، وليس إخراج (معاذ) وإدخال (صالح بشير)، فهو بهذا التغيير لم يحدث أي جديد على الأداء، وكان عليه أن يزيد بالضغط على الدفاع البحريني بزيادة عدد المهاجمين، فللأسف (باكيتا) لم يتعامل تكتيكيا بالشكل المطلوب في المباراة، وكان تفاعله متأخراً حيث لم يتحرك باستغلال التغييرات إلا في الدقيقة (80).. مشيرا بأنه وقت متأخر جداً وخاصة أن الطرد الأول للبحرين كان مبكراً وكذلك الثاني، وطردان مستحقان.

وأوضح آل الشيخ أن ضربة الجزاء للبحرين فيها شك، «ولكن لن نتطرق للتحكيم، لأن الأخطاء واردة في عالم كرة القدم، ومن يسعى لتحقيق البطولة لا يلتفت لهذه الأمور».


وأشاد آل الشيخ بمستوى لاعبي المنتخب والروح والحماس التي كانوا عليها.. مشدداً على أن التشكيل الذي بدأ به (باكيتا) المباراة هو الأنسب، «ولكن تعاب عليه التغييرات التكتيكية في وقت المباراة التي لم يتعامل معها بالشكل الصحيح.. وكان المفروض أن يخرج الأخضر بنتيجة أكبر من هدفين، ولكن الحمد لله على تحقيق الفوز والظفر بالثلاث نقاط».

رشح السعودية للقب.. ثعلب الكرة القطرية منصور مفتاح لـ الرياضية: للأسف الخليجيون غير متفقين



يعتزل نجوم الكرة الملاعب ويبقى في الذاكرة ما حققوه من إنجازات لبلادهم أو لشخصهم. يودع النجم عالم الكرة، وتبقى ذاكرة الجماهير محتفظة بأسعد اللحظات وأخرى عكس ذلك لهذا النجم. عن كل ذلك وغيره من خفايا وأسرار نجوم الكرة الخليجية نقلب أوراق الماضي ونغوص في أعماق (نجوم في ذاكرة الكرة الخليجية) وضيفنا وضيفكم اليوم هو قائد المنتخب القطري الأول لكرة القدم منصور مفتاح فإلى الحوار:


ـ تدور عجلة التاريخ.. والخليجيون يحتفلون باللقاء الثامن عشر لدورة الخليج في أبوظبي 2007 فماذا بقي في ذاكرتك عن مشاركتك مع منتخب بلادك في دورات الخليج السابقة؟

كان لي الشرف أن شاركت مع منتخب بلادي قطر من خلال 6 بطولات خليجية. كما أنني عاصرت نخبة نجوم الكرة القطرية آنذاك. والحقيقة أن المكسب الحقيقي هوحب الجمهور الذي خرجنا به وبقي لنا من كرة القدم. كما أن الذاكرة مازالت تحتفظ بكل لحظات البطولات الست التي شاركت فيها مع زملائي لاعبي المنتخبات الخليجية.

ـ كيف ترى أهمية هذه الدورات ثقافياً.. اجتماعياً على المنطقة؟
نحن كخليجيين شعب واحد وثقافتنا وعاداتنا الاجتماعية قريبة جدا من بعض ولكن دورات الخليج عمقت العلاقة، فكرة القدم تسعى للم الشمل وواسطة قوية في هذا الشأن. كما أن دورات الخليج تحظى بحساسية مفرطة في الحماس بين اللاعبين. وهي (ملح البطولة) وتبقى كرة القدم لغة حضارية للتواصل.

ـ ورياضتنا.. هل أثمرت هذه اللقاءات رفع مستوى الفرد الرياضي والمنتخبات بصورة عامة؟
نعم. فقد أثمرت دورات الخليج تطور الفرد وبالتالي تطور المنتخبات والأندية الخليجية ونشاهد كل دورة أفضل من السابقة من الناحية الفنية بالاضافة الى أن الاحتراف أيضا ساهم في بروز اللاعب الخليجي. وعموما قد كانت هذه الدورات البوابة الرئيسية لنجوم الكرة في منطقة الخليج نحو النجومية.

ـ من وجهة نظرك ما أفضل النتائج التي حققها منتخب بلادك حتى الآن؟
حصدنا اللقب مرتين والوصول الى النهائي في أكثر من دورة. أيضا أولمبياد سيؤول ولوس انجلوس والوصول الى نهائيات كأس آسيا والإنجاز العالمي وهو الوصول الى نهائيات كأس العالم خلال الفترة الماضية. والحقيقة أن الكرة القطرية بدأت تتطور تدريجيا في الفترة الأخيرة ونحن متفائلون بمستقبل مشرق للكرة القطرية.

ـ وعلى الصعيد الشخصي ماذا حققت في دورات الخليج السابقة؟
كنت أتمنى تحقيق لقب هداف إحدى دورات الخليج التي لعبت فيها ولكن للأسف لم يقف الحظ الى جانبي، لذا حققت لقب ثاني الهدافين.

ـ أي المنتخبات الخليجية استفاد من دورات الخليج في تطوير مستواه؟
بدون مجاملة المنتخب السعودي يأتي في المقدمة كاستفادة من دورات الخليج ويكفي حضوره في المونديال لاربع مرات متتالية. ومن ثم عمان (الحصان الأسود) بل واسمه بعبع الكرة الخليجية في السنوات الأخيرة ولا نغفل الكرة البحرينية رغم أن الحظ يقف في وجه هذين المنتخبين لتحقيق اللقب.

ـ الكويت حققت اللقب (9) مرات فالعراق والسعودية ثلاث مرات فقطر مرتين. هل أنصف التاريخ منتخبات المنطقة الأفضل في الحصول على اللقب؟
في الحقيقة أن التاريخ أنصف من يعطي الكرة فهي تعطيه فالمنتخبات التي حققت هذه الالقاب الـ17 تستحق ذلك. رغم أن هناك محاولات قديمة للمنتخبين القطري والسعودي في تطويع اللقب حتى أن الحظ كان معاندا لهما وبالذات السعودية حتى الثمانينات.

ـ القنوات الرياضية المتخصصة هل خدمت الرياضيين في الخليج؟
بالرغم أني (بطلت كرة) إلا أنني متابع للرياضة من خلال هذه القنوات والسباق نحو التميز مشروع بين الجميع رغم تشتت ذهن الجمهور في الخليج بسبب عدم تنظيم لعب (الدوريات) في الخليج كما هو في أوروبا أيام وأيام لذا فإنه يحظى بمتابعة أكبر.

ـ ماذا عن أبرز إيجابياتها وسلبياتها؟
الايجابيات هو البحث عمايرضي المشاهد العربي والسلبيات قليلة إلا أن أهمها الاحتكار.

ـ من وجهة نظرك عودة العراق وإضافة اليمن للدورة هل هي إضافة قوية أم أن الأمر سيان؟
المنتخب العراقي فريق قوي ومنافس ويكفي أنه حقق اللقب ثلاث مرات من عمر الدورة وعودته تعد إضافة للبطولة. أما بالنسبة للمنتخب اليمني فلم تستفد منه المنتخبات الخليجية، بل بالعكس هو من استفاد رغم أن خطواته بطيئة في هذا الجانب ولا شيء يأتي في سرعة وأعني الانجازات.

ـ كيف ترى فكرة الألعاب المصاحبة خلاف كرة القدم؟
الألعاب المصاحبة تقلل من قوة الدورة، وأنا ضدها فهي تشتت الذهن، أضف الى ذلك أن الألعاب المصاحبة لها دورات وبطولات خليجية مستقلة، وللأسف أقولها وبكل أمانة المسؤولون في الخليج غير متفقين.
ـ الكرة الخليجية تحضر في المونديال خلال السنوات الأخيرة وبشكل متتال من خلال الأخضر السعودي.. كيف ترى هذه المشاركة وانعكاسها على الكرة الخليجية؟
تعتبر مشاركة إيجابية للمنتخب السعودي والذي يستحق ذلك كون الاحتراف المبكر كان له دور في تلك الانجازات لذا فقد اختصر ذلك عامل الزمن كما أن للمادة وتوفيرها دورا في ذلك لذا كان لابد أن نضحي من أجل المستقبل. وفي الحقيقة أن الكرة السعودية تعد وجها مشرقا للخليجيين.

ـ أين تضع المنتخبات الخليجية آسيويا وعربيا ودوليا؟
آسيويا: نحن كخليجيين الأفضل في السنوات الأخيرة رغم أننا نخشى المشاكل رغم إمكانياتنا العالية في تنظيم بطولات عالمية.
عربيا: تعد السعودية وقطر الأفضل.
دوليا: ما زلنا نخطو ونحاول وسنصل إن شاء الله بعدد أكبر وأعني منتخبات أكثر في الوصول الى العالمية وتحديدا في نهائيات كأس العالم.

ـ اللاعب الخليجي ماذا ينقصه في عهد الاحتراف حتى يصل للعالمية من خلال الاحتراف خارج نطاق الوطن العربي؟
الفكر الكروي الناضج هوما ينقص المحترف الخليجي فالاحتراف يعني صناعة نجوم ففي أوروبا بنود الاحتراف تتجاوز 100 صفحة وعندنا لاتتجاوز صفحتين! ورغم أن المحترفين الخليجيين في دول الخليج غير مميزين ولكنها تظل محاولات.

ـ الأفضل من وجهة نظرك.. نظام المجموعات (الحالي) أم السابق في المنافسة الخليجية للمنتخبات للحصول على اللقب؟
النظام السابق أفضل حتى يثبت البطل جدارته بعد أن هزم جميع المنتخبات التي لعب معها فنحن ليس في بطولة عالمية يتجاوز عدد فرقها الـ20 مثلا. كما أن الحساسية مازالت مستمرة بين الخليجيين في كرة القدم ونظام المجموعات قد يفقدها البريق.

ـ أخيرا.. توقعاتك لخليجي (18)؟
تبقى الأماني لمنتخب بلادي قطر ولكني أرشح السعودية، ولا يخفى على الجميع أن المنتخب الاماراتي لن ينام ليلا ولانهارا كونه المضيف ويسعى لتحقيق حلمه الخليجي.

العبدالهادي : ما قدمه اللاعبون أمام البحرين ليس مستواهم



أكد أمين عام الاتحاد السعودي لكرة القدم فيصل العبدالهادي أن المنتخب السعودي سيظهر بشكل مختلف في لقائه غداً أمام المنتخب القطري. وأضاف العبدالهادي :«نحن نعلم جيداً أن المنتخب القطري خرج خاسراً وسيسعى جاهداً ليبقى في دائرة المنافسة ومشيراً إلى أن المنتخب السعودي أمام البحرين لم يظهر بكامل مستواه كونها المباراة الأولى والتي دائماً ما تتميز بالحذر والخوف» مضيفاً أن :«النقص العددي للمنتخب البحريني لم يستغل على الوجه الأكمل وهذا ما يجب تداركه في لقاء اليوم فلابد من التعامل الأمثل مع مجريات المباراة واستغلال الفرص المهدرة التي ضيعت بشكل كبير في لقاء البحرين».
وقال العبدالهادي :«نحن واثقون من لاعبي المنتخب بأنهم على قدر عال من المسؤولية ويدركون أهمية اللقاءات المقبلة التي ستكون محكا للبقاء أو الخروج موضحاً تفاؤله الكبير بأن يصل المنتخب السعودي للمباراة النهائية مؤكداً في ختام حديثه أن مستوى المنتخب أمام البحرين إنما هو بداية ولا يمثل المستوى الحقيقي الذي يملكه لاعبو المنتخب السعودي الذين لازال لديهم الكثير ليقدموه أمام المنتخب القطري في اللقاء المرتقب».

القناص يؤكد : لدينا أفضل مما قدمنا



اعتبر مهاجم منتخب السعودية المتألق ياسر القحطاني أن منتخب بلاده يمر في مرحلة انتقالية بعد اعتزال أبرز نجومه وعلى رأسهم الحارس الشهير محمد الدعيع والمهاجم سامي الجابر مشيرا في نفس الوقت بأن هذا الأمر لنيقف حائلا دون تحقيق المزيد من الانجازات بدءا بالفوز بكأس الخليج الثامنة عشرة المقامة حاليا في أبو ظبي. وحقق المنتخب السعودي انطلاقة جيدة بعد فوزه بصعوبة على البحرين (2-1) في المجموعة الثانية الحديدية التي تضم أيضا العراق وقطر حاملة اللقب. وفرض القحطاني نفسه نجما للمباراة ضد البحرين إذ سجل هدفي منتخب بلاده الأول من ركلة جزاء في الشوط الأول قبل أن يمنحه الفوز بكرة رأسية قبل نهاية المباراة بدقيقتين ليؤكد بأنه قادم بقوة لحصد لقب هداف البطولة.ورأى القحطاني بأن المنتخب السعودي لم يقدم أفضل ما لديه ضد البحرين مؤكداإصرار لاعبي الأخضر على تعويض خيبة أمل النسخة الأخيرة عندما خرج منتخب بلاده من الدور الأول بعد خسارتين أمام الكويت 1-2 وأمام البحرين (0ـ3) وفوز يتيم على اليمن (2ـ0). وقال القحطاني الذي خاض 66 مباراة دولية حتى الآن وسجل 30 هدفا "يبقى المنتخب السعودي المرشح الأقوى للفوز بالبطولة الخليجية حتى عندما يكون في أسوأ حالاته" معتبرا بأن "خيبة أمل خليجي 17 لن تتكرر في البطولة الحالية".
وتابع القحطاني (25 عاما) "يمر المنتخب في مرحلة انتقالية بعد اعتزال الدعيع والجابر لكن هذا الأمر لن يقف حائلا دون تحقيق المزيد من الإنجازات للمنتخب وذلك لأن الجيل الجديد يملك موهبة عالية وحماسا كبيرا وهو قادر بالتالي على حمل المشعل وتحقيق الألقاب".

كريري يعيد التفاؤل لباكيتا وتدريبات خاصة للمدافعين



تنفس مدرب المنتخب السعودي باكيتا الصعداء بعدما كشفت الأشعة المقطعية التي أجراها لاعب الوسط سعود كريري شفاءه من أي كسر في اليد بعد خروجه مصاباً في لقاء البحرين الماضي، وكان اللاعب قد غاب عن أداء تدريب الأمس مع زملائه في الفندق وذلك بسبب مغادرته للمستشفى مع دكتور المنتخب مبارك المطوع. وأكد كريري أنه سعيد لعدم وجود كسر في اليد أو تمزق بالرغم من شعوره ببعض الألم ولكنه جاهز وسيكون مستعدا للمشاركة متى ما طلب منه المدرب.
وسيختتم الأخضر تحضيراته مساء اليوم بتدريب أخير في تمام الساعة السادسة مساء على أرض ملعب رقم 7 في الملاعب الفرعية بمدينة زايد وسيقوم رئيس البعثة ورئيس الاتحاد السعودي الأمير سلطان بن فهد بمتابعة التمرين والالتقاء باللاعبين.
وفرض المدرب البرازيلي باكيتا حصة تدريبية مساء أمس على أرض ملعب بلدية أبوظبي (بالزعفرانة) على لاعبي المنتخب السعودي الذين لم يشاركوا في لقاء البحرين الماضي وعددهم 15 لاعباً بينما خضع الـ11 لاعبا الذين شاركوا في لقاء البحرين لتدريبات خفيفة بإشراف مساعد باكيتا في صالة النادي الصحي بفندق نادي الضباط.
وقد اشتمل التدريب على حركات تسخينية للاعبين تلتها تقسيمة في منتصف الملعب بمشاركة جميع اللاعبين.
وعقب نهاية التقسيمة فرض باكيتا تدريبات لياقية على الثلاثي الحقباني والصقري ومسعد بينما فرض تدريبات للمدافعين كامل الموسى وأسامة هوساوي وماجد العمري.
وخضع الثنائي تيسير الجاسم وخالد عزيز لتمارين إطالة بينما تنافس المهاجمون يوسف السالم وصالح بشير وسعد الحارثي ومحمد أمين وعبدالرحمن القحطاني على تمارين كيفية التسديد على المرمى بطريقة فنية رائعة وقد تلقت شباك الحارس تيسير آل نتيف عددا كبيرا من الأهداف من المهاجمين في هذا التمرين.

باكيتا يدافع عن نفسه قبل المواجهة الحاسمة: قطر بطل الخليج وأفضل منا عالمياً



حمل مدرب المنتخب السعودي الأول لكرة القدم البرازيلي باكيتا اللاعبين مسؤولية تأخر حسم مواجهة أمس الأول أمام البحريني، وقال: لا أريد التحدث كثيراً عن مباراة سابقة، لكن الجميع شاهد كيف أضاع اللاعبون الفرص، وكان بإمكاننا حسم الأمور بوقت مبكر لو تم استثمار الفرص التي أتيحت لنا خاصة في الشوط الثاني.
وتابع باكيتا: نحن في الجهاز الفني على قناعة كاملة وتامة بالعمل الذي قدمناه، وكان أهم ما يشغل تفكيرنا هو الخروج بنقاط المباراة في المباراة الافتتاحية، ومن ثم يمكن تحقيق مكاسب متعددة وعلى رأسها المستوى والنتيجة.
واعترف باكيتا بصعوبة المباراة المقبلة أمام قطر، وقال: «قطر حامل لقب الخليج وبطل الآسياد الأخيرة، راقبت مباراته أمام العراق وعرفت أسراره كاملة، ثم يجب أن لا ينسى الجميع أن قطر يتفوق علينا بالتصنيف العالمي من فيفا».

ياسر : المشوار صعب جدا للتأهل



أصبح مهاجم المنتخب السعودي ونادي الهلال لكرة القدم ياسر القحطاني النجم الأول سعوديا في الموسمين الماضيين وذلك عندما فرض نفسه بسرعة نجما يسير على خطى ماجد عبدالله وسامي الجابر. وإذا كانت انطلاقة القحطاني الفعلية مع "الأخضر" في "خليجي 16» في الكويت قبل ثلاثة أعوام، فإنه أكد أمس بما لا يترك مجالا للشك أنه ماض في خط تصاعدي بتسجيله هدفي الفوز على البحرين 2-1 في "خليجي 18» في أبو ظبي.
يذكر أن ياسر القحطاني هو أغلى لاعب سعودي في الصفقات المحلية حتى الآن حيث انتقل من القادسية إلى الهلال بمبلغ 22 مليون ريال (نحو ستة ملايين دولار). ويأمل القحطاني أن تكون محطته المقبلة الاحتراف الخارجي وتحديدا في أوروبا،ويؤكد أنه يلقى تشجيعا كبيرا على تحقيق فكرة الاحتراف الخارجي حتى من الهلاليين. وأعرب القحطاني عن سعادته بتسجيل هدفين في المباراة الأولى للسعودية ضدالبحرين في البطولة الخليجية، لكنه اعتبر "أن الفوز في المباراة الأولى حافز مهم لنا لكنه غير كاف للتأهل إلى نصف النهائي"، مضيفا "المشوار أمامنا صعب جدا أمام العراق وقطر، لكن النقاط الثلاث الأولى تشكل انطلاقة قوية لنا في البطولة"،معتبرا أن "منتخب السعودية وقع في المجموعة الأقوى". بزغت نجومية القحطاني في "خليجي 16» حين سجل أغلى ثلاثة أهداف أمنت اللقب لـ"الأخضر" للمرة الثالثة في تاريخه. وشبه العديد من النقاد القحطاني بأنه يجمع بين موهبة ماجد عبد الله وسامي الجابر، وذهب البعض ليقول إن اسلوبه يشبه اسلوب يوسف الثنيان، لكن الاكيد انه لاعب سريع يجيد التحرك جيدا في خط المقدمة ويملك قدرات تهديفية عالية. واثبت الهداف السعودي انه يملك مؤهلات واعدة حين سجل هدفا في الدقيقة الاخيرة ضد عمان في "خليجي 16» مهديا منتخب بلاده فوزا مهما 2-1، لانه كان يلقى منافسة قوية من المنتخب البحريني على اللقب، وكان بالتالي مطالبا بالفوز على اليمن في مباراته الأخيرة ليضمن ذلك، فكان القحطاني على الموعد وسجل هدفي الفوز في نصف الساعة الاول وحسم الامور على طريقته الخاصة.
وحل القحطاني حينها ثانيا في ترتيب الهدافين برصيد ثلاثة أهداف بالتساوي مع البحرينيين علاء حبيل ومحمد سالمين، وخلف البحريني الآخر طلال يوسف متصدر الترتيب برصيد خمسة أهداف.
ونجح القحطاني في تدوين اسمه في سجل نهائيات كأس العالم أيضا بتسجيله هدفا في مرمى تونس قبل أن يدرك الجابر التعادل (2-2)
ويعول السعوديون كثيرا على القحطاني في منافسات كأس الخليج الثامنة عشرة آملين ان يساهم في اعادة اللقب الى "الاخضر" خصوصا في ظل غياب العديد من النجوم لاسباب عدة ومنها الاعتزال وأبرزهم سامي الجابر.

يوسف السركال :/ خليل جلال لن ينفع حتى في بيع الفجل


صرح رئيس الأتحاد الأماراتي يوسف السركال تصريح يعتبر أسائه للشعب السعودي كاااافهـ
وقال بالحرف الواحد أنصح خليل جلال أن يبيع فجل في سوق بيشهـ
هذا التصريح خرج في الصحف الأمارتيهـ وتم نقله عبر جريدة الرايهـ القطريهـ

مشكور أخوي