03/01/2007, 03:57 PM
|
زعيــم متواصــل | | تاريخ التسجيل: 24/12/2006
مشاركات: 71
| |
رسالة إلى ( الظاهرة ).. إذا طعنت..! استهلال : كل عام والجميع بالف خير ... رسالة إلى ( الظاهرة ).. إذا طعنت..! حينما تستمتع إلى عقلية شابة ومتفتحة ومثقفة وهو يتحدث.. تذهل .. تحاول أن تستقرئ .. التالي من أفكاره .. فيفاجئك بطريقة تناوله للشأن الرياضي بطريقة ( ذكية ) إلى حد البساطة , فتقول – لا إراديا – ياهو ظاهره .. قالوها : من العظماء من يشعر المرء بحضرته أنه صغير هو ذاك سمو الأمير محمد بن فيصل .. وهكذا عقول ( نيره ) نحن بالفعل ( نبحث ) عنها.. لمستقبل رياضتنا.. ياجماعة : تعلمناها منذ نعومة أظافرنا .. لا ترمى بالحجر إلا الأشجار المثمرة .. فما بالكم إن كان ( الرامون ) هم صبية ارتضوا لأنفسهم أن يكونوا أدوات ( شطرنج ) يحركها ( التفخ ) كيف شاء ..!!! ويحركهم ( كدمى ) على خشبة مسرحه ( الكئيب ) و ( المشاهدون ) هم ذات الوجوه ( القميئة ) التي أغاضها نبوغ ونباهة وذكاء الظاهرة.. فـ(الريس التفخ ) يُظهر هذا .. يُخفي ذاك .. ويُعيد آخر ليلعب دورا ( بائسا )..!!! وهم أولا وأخيرا من التفاهة بمكان حتى أنهم ( استحلوا ) و ( أرتضوا ) أن يشغلوا وظيفة ( مرافقي رئيس مراهق )..!! وكله بالموني يعني بالفلوس ..! لاعليك أيها الظاهرة من شلة ( مرافقي التفخ ) ..!! فكل تصريح ذكي منك أيها الظاهرة تخرجهم من جحورهم ليدافعوا عن ( تفخهم ) على طريقة ( جندل ) : السلق اللي بالشعيب يطلعون ...!!! ياااااااه .. لله درك أيها الظاهرة.. تكشفهم بطريقتك الذكية وأسلوبك الراقي .. تصرح بذكاء .. فيبدأون بعرض مسرحيتهم ( البايخة ) حد ( الإسفاف ) لتحولهم أيها ( الظاهرة ) إلى ( شيء ) لا معالم له .. لا طعم .. لا لون .. لكنه مضحك.. وشر البلية مايضحك ..! مشكلتهم ورئيسهم ( التفخ ) أنهم لايستوعبون ولا يتعلمون الدرس أبدا .. ولم يسبق لهم ورئيسهم ( التفخ ) أن سمعوا بالقول الحكيم : ( الفشل في التخطيط يقود إلى التخطيط للفشل )..!! ( جعلهم مايسمعون فيه أبد ..!!!) .. لكن ندعوهم لمشاهدة مسرحية محمد صبحي ( أنتهي الدرس ياغبي ) لعلهم ورئيسهم ( التفخ ) أن يُداروا سوءتهم ويتنبهوا لما هم فيه من ( إسفاف ) و ( تيه ) ..! أما نحن جماهير الزعيم فالقول الحكيم :( أن تكون فرداً في جماعة الأسود خير لك من أن تكون قائداً للنعام ) هو حكمة كل دقيقة بالنسبة لنا ولا عزاء ( لمخاوي لابورتا ) وموظفي بند ( مرافقي التفخ ) ..! أخيرا : إذا طعنت من الخلف , فاعلم أنك في المقدمة ياسمو الأمير .. فهؤلاء ( الشلة ) هم من الحقارة والبؤس والغباء أن يستوعبوا ( سطر ) من محاضراتك التي ( مرمطتهم ) وأوصلت ( أنوفهم ) إلى الأرض بحثا عن ( جزمة – أكرمكم الله- ) الرئيس التفخ ..!! لتلميعها لعل وعسى أن يستطيعوا ( مكيجت ) وعمل ( ميك آب ) لصورة ( التفخ ) التي ( رميت ) إلى سرداب ( القمامة ) ..! لكن هيهات .. هيهات ..!! |