أدعو... لعدنان جستنية ... فهو... مصاب ... بمرض
المسكين الغلبان عدنان جستنية يتقاطر حقداً وحسدا وفي نفس الوقت يعتصر آلماً وحزنا
على ياسر القحطاني كان يسخر من أن المبلغ الذي دفع في ياسر أكبر من ياسر وإمكانيات ياسر
وألآن يمدح ياسر ليس حباً وفرحاً لما يقدمه ياسر من مستوى مبهر وكبير. ولكن لوضع السم في العسل. حيث أنه يقول أن ياسر هو نجم الهلال الأول وهو من يستحق جائزة أفضل لاعب عربي وأن سامي هناك شك في إدخاله في مرشحي الجائزة.
وهنا النفاق بعينه. وهنا بث سمومه الخبيثة في أمل التفرقة بين نجوم الهلال وخاصةً النجمين الكبيرين سامي.. وياسر
وهما أعرف وأذكى من هذا الحاقد الحاسد والمتأمل في بث الفرقة بين نجوم الهلال ومن ثما هدم الهلال.
كما أن هذا الحاقد
يثني ويمجد فوز الهلال على الشباب بكل جدارة وإستحقاق وأن هذا الفوز لا غبار عليه
وهذا تشكيك واضح كعادته وعادة الحاقدين على كل من هو ناجح. في مبارايات الهلال
السابقة والتي لعبها في الدوري بالحكام المحليين.
ونقول كهلاليين لهذا المريض بمرض خطير جداً .. وهو الحقد
مهما حاولت أن تبث سمومك للتفريق بين الهلال ونجومه. ومهما حاولت مراراً وتكراراً
أن تشكك في إنجازات الهلال. فهذا كله
مرض نفسي خطير سببه إنجازات الهلال.. وتكاتف رجالات الهلال. وكوكبة النجوم الساطعة في الهلال. وفي نفس الوقت حال ناديك المتردي مستوى ولاعبين وإدارة وإعلام.
فكان هذا المرض والذي أكون معك صريحاً أنه حتى ألآن لا يوجد له دواء ولن يوجد دواء
وهو مرض الحسد والمتطور إلى مرض الحقد على كل ما هو
ناجح.
ولكن نحن كهلاليين نعمل ونجتهد لتطوير نادينا والإستمرار في الجلوس على القمة وليس
بالوصول إليها
ونترك لك وكل من هو على شاكلتك نار الحسد لتلتهم من يغذيها.
.......................
همسة
.....
أصبر على كيد الحسود فإن صبرك قاتله.. والنار تأكل بعضها إن لم تجد ماتأكله
............
الازرق الشامخ
الوضع العادي
