حالي بعد اجتماع حبايبي وخلاني – الحزن ولى والفرح جاني
كلام جميل يشفي الغليل.

ياسلام ... أعدكم بمزيد من التقدم إلى الأمام ، غصبآ عن المتربصين من أعضاء حاقدين ومن بعض الحكام؟؟؟؟؟؟!!!!!


مشجعي الكرام إرفعوا رؤوسكم عاليآ كما هي دائمآ كيف لا وأنتم تعشقون الزعيم ... أعدكم وعدآ بإذنه تعالى أن أبذل المستحيل وأتحدى الصعاب فى سبيل إسعادكم أيها الأحباب ... نعم لقد مرت بي فترة عصيبه ويالها من مصيبه تكالب علي الأعداء من كل حدب وصوب ... من الداخل حوربت ، من الخارج حوربت كأن من في الداخل إتفقوا مع من فى الخارج على إبادتي ... ولكن الحمدلله فرجت وكنت أظنها لاتفرج ... آه ماأعظم أعضاء الشرف إلتفوا واجتمعوا فأزاحوا عني الهم والقرف ... هذا وهو أول اجتماع لبعضهم ... خرجوا بقرارت تبشر بالخير كيف إذا أجتمعوا كلهم ... آه ياسعدي وياهناي وأعضاء الشرف كلهم معاي هم دافعي لمزيد من التقدم وهم سندي وقوتي التي أستمدها من الله ثم منهم ... ماأحلى وماأروع إجتماعكم يااعضاء شرفي ... لقد أخجلتموني ووضعتم الكرة في مرماي ... كأنكم تقولون لي هانحن معك لبينا مطالبك فهيا مارس هوايتك في افتراس الخصوم واجلب البطولات بالكوم ... وزد أحزان الحاقد أبا النوم ... ومن يديرهم بالريموت لارفع الله له ولهم صوت ... حقهم الركل والشوت ... هم ملاقبف الرياضه ... وهم من نشر في المجتمع الرياضي تعصبه وأمراضه لاترحم فيهم أحد لاتنخدع بتوسلاتهم ... سفاهتهم زادت عن الحد ... لم يسلم منهم أحد هاجموا الجميع بكلام وقح سافل فضيع ... كأن الواحد منهم طفل رضيع لايثمن لما يقول ... لايمرر ويزن كلامه بالعقول ... تسيره أهواءه المريضه ... إنعدمت روحه الرياضيه ... حتى وأنا أقدم ابنائي للمنتخب هديه ... صال وجال وكشف الحال ... حاله الملتويه ... التي بنار حقده مكتويه ... ماذا فعلت لأهاجم بهذا الأسلوب ... هل الدنيا تمشي بالمقلوب ... هل الناجح محارب ... أفيدوني يابعد روحي وعيوني ... هل أنا غلطان فيما أقول ، هل تفوهت بشيء غير معقول
ماأسعدني بقربكم مني ... ياأعضائي ... أنا لاأستغني عنكم ... هل يستغني الجسم عن أحد أعضائه ... آسف ... أنتم الجسم وأنا أحد أعضاء هذا الجسم ... بدونكم أموت ... مرحبآ ... مرحبآ ... مرحبآ بكم ... وسوف تلاحظون بعد إلتفافكم واجتماعكم بأن الأصوات الحاقدة ستخمد والخفافيش الليلية سوف تهرب من قوة النور ( نوركم الساطع ) ... ستهرب بهائم الرياضة بعيدآ عني ولن تجرؤ على مهاجمتي فأنا كما قلت قوي بالله ثم بكم ... ياحبايبي يأغلى ماأملك ... البطولات التي حصلت عليها كلها مجتمعة لاتساوي عندي ( غسال رجلين واحد منكم ... آه كم أنتم غالين ... لقد أحسست بشوق عارم إليكم عندما ابتعدتم عني ... وقد راودتني نفسي على الإنتحار مثل ماقال مدرب ( إيران المغرور ) ولكن إيماني بالله ثم ثقتي فيكم منعتني من إتمام ماراودتني نفسي الأمارة بالسوء بفعله . فلكم مني أجمل التحايا وأطياب المنيات بأن يطيل في أعماركم مقرونة بالصحة والعافية يااوفياء ياأحسن أعضاء ... فأنا حاليآ من فرط سعادتي كأني اسبح في الفضاء قرب الأنواء ... لانامت اعين الجبناء .
كتبها محدثكم ( زعيمكم ) أنا وأعوذ بالله من أنا.