تقدم نادي يوفنتوس الايطالي الثلاثاء بطلب استئناف إلى اللجنة الأولمبية الايطالية بعد قرار انزاله إلى الدرجة الثانية مع خصم 17 نقطة من رصيده لثبوت تورطه في قضية التلاعب بنتائج الدوري المحلي.
وكانت محكمة الانضباط في الاتحاد الايطالي أصدرت حكما بانزال يوفنتوس إلى الدرجة الثانية مع خصم ثلاثين نقطة من رصيده في موسم 2006-2007، لكنه استأنف القرار وخفضت محكمة الاستئناف العقوبة بالتالي إلى 17 نقطة مع ابقائه في الدرجة الثانية. وجرد يوفنتوس أيضا من لقبيه في الدوري موسمي 2004-2005 و2005-2006.
وذكر متحدث باسم اللجنة الأولمبية الايطالية أن أي من الأندية الأخرى المتورطة في هذه القضية لم يتقدم بطلب استئناف إلى اللجنة بعد أن قررت محكمة الاستئناف إبقاء ميلان وفيورنتينا ولاتسيو في الدرجة الأولى مع خصم 8 و19 و11 نقطة من رصيد كل منهم على التوالي، علما أن هذه الأندية أعلنت سابقا أنها تنوي الاستئناف بدورها.
ولم تحدد اللجنة الأولمبية موعدا للنظر في هذا الاستئناف، علما أن الدوري المحلي ينطلق في 27 الشهر الحالي. وكان الاتحاد الأوروبي لكرة القدم أكد الاثنين انه سيعلن الأربعاء قراره بشأن مشاركة ميلان من عدمها في الدورالتمهيدي الثالث من مسابقة دوري أبطال أوروبا.
وأوضح الاتحاد الأوروبي أن لجنة الطوارئ ستتخذ قرارها بعد دراسة مفصلة للقضية بما فيها التحليلات وآخر الأنباء الواردة في هذا الخصوص.
وكان نادي ميلان قدم مذكرة وقعها رئيسه سيلفيو برلوسكوني رئيس الحكومة الايطالية السابق من 12 صفحة تحتوي على حجج الدفاع المقدمة من قبل النادي، حسب ما ذكر الأخير على موقعه في شبكة الانترنت. وأوضح ميلان انه سيستأنف القرار فورا أمام محكمة التحكيم الرياضي إذا جاء القرار في غير مصلحته. وكان الاتحاد الأوروبي أجّل الخميس الماضي قراره حول تسجيل النادي الايطالي بين الفرق المشاركة بهدف "مواصلة دراسة" حالة ميلان الذي طالته مع يوفنتوس ولاتسيو وفيورنتينا عقوبات القضاء الرياضي لتورط هذه الأندية في فضيحة التلاعب بالنتائج في موسم 2004-2005.

أعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (اليويفا) قواعد جديدة تعاقب اللاعب الذي يتفوه بأي كلمات عنصرية بالإيقاف لخمس مباريات، كما تعاقب من يتظاهر بالسقوط داخل منطقة الجزاء بالإيقاف مباراتين. وتنص القواعد الجديدة على زيادة العقوبة من ثلاث مباريات تطبق حاليا إلى خمسة على أي لاعب يهين شخصا أخر أو مجموعة من الأشخاص بسبب اللون أو الجنس أو الدين أو العرق. كما سيتم معاقبة الأندية التي سيتورط مشجعوها في تصرفات عنصرية بغرامة يبلغ حدها الأدنى 19 ألف يورو ( ما يوازي 24 ألف دولار ). وأعلن الإتحاد الأوروبي على موقعه على الانترنت أنه بالنسبة للانتهاكات الكبرى، فسيتم إصدار عقوبات أخرى مثل اللعب دون جمهور، وتابع الاتحاد أن أي دعاية متطرفة ستحظر وقد تؤدي إلى خصم نقاط أو الاستبعاد من البطولات. ويشعر المعنيون بكرة القدم بالقلق من تزايد العنصرية في الرياضة، وكان الإتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) قد حذر الاتحادات الوطنية التي تفشل في تنفيذ القواعد الجديدة المتعلقة بمكافحة العنصرية، من إمكانية تعرضها لعقوبة الإيقاف. وقال لاعبو المنتخب الفرنسي أثناء كأس العالم أنهم تعرضوا لانتهاكات عنصرية من مشجعي المنتخب الإسباني في مباراة الدور الثاني، كما وجه مشجعو ريال سرقسطة وراسينغ سانتاندر انتهاكات عنصرية للكاميروني صمويل إيتو لاعب برشلونة خلال الدوري الإسباني الموسم الماضي. وختم الاعلان الصادر عن الاتحاد بالقول انه وبحصول خمسة لاعبين أو أكثر من نفس الفريق على إنذارات في مباراة واحدة، سيتعرض الفريق للعقوبة وفقا لقواعد جديدة متعلقة بسوء السلوك من جانب فريق.

وسـ يستأنف بعدها امام الـ محاكم المدنية

وسـ يرحل بعدها الي الويفا ان لم تجدي هذة المحاولات

كم انت كبير يا كابولي وكم احترم هذة الشخصية كثيرا

وعلى الجميع ان يقف احترام لـ مجلس يوفي الجديد بـ قيادة جيجي كابولي

نعم فـ يوفي بأذن الله سـ يسلك طريق السيريا ايه بدون اي شبهات

اضافة : اعتقد ان الفيولا ولاتسيو فقط سـ يسلكا نهج اليوفي فـ الاستنأف

يعطيكم العافيه ؛؛