تشلسي الرديف يفوز على بورتسموث الرديف 5\0





فاز نادي تشلسي الانجليزي بالفريق الرديف على بورتسموث بفريقه الرديف بنتيجة 5\0 وشهدت المباراة تألق النجم الشاب كالو المنتقل لتشلسي حديثاً من فينورد , العاجي ذو 21 ربيعاً احرز ثلاثة أهداف في أول مباراة كاملة له ولعب كالو في مركز قلب الهجوم وتالق في هذا المركز و أيضاً شهدت المباراة تألق النجم الشاب الانجليزي سكوت سنكلير الذي أحرز هدفين وأيضا شهدت المباراة اول ظهور للحارس هيلاريو البرتغالي وقد حضر المباراة حوالي 1,304 مشجع في الفارتون بارك


http://www.chelseafc.com/article.asp...ub=latest+news

إقتباس OO شيفشنكو يقول أن كاس العالم سبب تدهور مستواه OO

عذر اقبح من ذنب

يازينك وانت ساكت بس

إقتباس شيفشنكو يرجع أسباب تراجع مستواه إلى الإرهاق الذي تعرض له مع منتخب بلاده في كأس العالم الماضية وزملاءه في المنتخب يدعمونه ويؤكدون عودته إلى مستواه ومن بينهم ريبروف الذي سبق وأن لعب مع توتنهام

الظاهر ان تكر والمنتشري والدخوي وحسين عبد الغني ومبروك زايد <<< مرهقينه

فيريرا متحمّس لاثبات أحقيته...




مدافع تشيلسي باولو فيريرا مصمّم أن يثبت أنّ لديه مستقبل ضمن فريق خوزيه مورينهو بعد التوقيع مع المدافع الهولندي خالد بولاحروز .
فيريرا الدي لعب للفريق ثلاث مباريات في الدوري هدا الموسم استدعي من قبل المدرب البرتغالي سكولاري للمشاركة في التصفيات التاهيلية يورو 2008 .
وكان لاعب بورتو السّابق قد انضم للفريق بعد تولي مورينهو مسؤولية البلوز صيف 2004 و دفع مقابله 13مليون جنيه .
لكن الموسم الماضي اعتمد المدرب عليه في الظهير الايمن بدل الفرنسي ويليام جالاس الدي شغل الظهير الايسر. وبعد انضمام بولاحروز للفريق خلق مشاكل إضافية لفيريرا، بالرّغم من مغادرة جالاس الى الارسنال.
و بدأ فيريرا الموسم في المباراة الثانية لكن سرعان ما خسر مكانه بعد هزيمة ال2-1 امام ميدلزبره و بدايته الأخرى الجيدة جاءت امام فولهام 2.0 عندما لعب في مركز الدفاع بجانب ريكاردو كارفالهو بعد اصابة القائد جون تيري .
و قال فيريرا : "أحيانًا يجب على المدرب أن يجري تغييرات لتحسين الفريق و دلك يعتمد على نوعية المباراة .لذا يجب عليّ أن أواصل العمل مع الفريق باستمرار لتحسين المستوى. ثم ان الموسم طويل جدًّا و الجميع سيلعب،لكنك لا يمكن ان تلعب في كل مباراة لانه صعب جدًّا . عندما يكون لديك ثلاثة مباريات كبيرة في أسبوع و ليس هناك وقت للراحة يجب على المدرب أن يغيّر الفريق ."
هزيمة تشيلسي في ميدلزبره و التعادل مع أستون فيلا هي مصادر الإحباط الوحيدة مند البداية القويّة هدا الموسم .
" كانت بداية الفريق جيدة . لكن الشيء السّيّئ الوحيد هو الخسارة ضدّ ميدلزبره . لكنّ بخلاف ذلك، أعتقد أننا نعمل جيّدًا . و قد سمعت بعض النّاس تقول أننا لا نلعب جيّد جدًّا . لكنّ ذلك عاديّ لأنّ لدينا بعض الاعبون الجدد لم ينسجموا بعد مع الفريق. ربّما لا نلعب أفضل لكن المهم هو الفوز والقادم اهم.... "
و ابدى فيريرا تصميما على الفوز بدوري الابطال مرّة ثانية مع مورينهو .
و كان المدافع مع فريق بورتو عندما فاز بدوري الابطال تحت قيادة مورينهو و يريد إعادة الإنجاز مع تشيلسي،
"بالطّبع أريد الفوز به ثانية، لكنّ كلّ مسابقة هي مهمّة للنّادي و للاعبين ولا ينبغي أن نفكّر في دوريّ الأبطال فقط، لأنّ ذلك خطير و يجب علينا ان نفكر في الفوز بجميع المسابقات التي نشارك فيها هدا هو الاهم.."

إجراء عمليات صيانة على أرضية ستامفورد Bridge




المسؤولون في تشيلسي قرروا إستغلال فترة التوقف لعمل صيانة على أرضية ملعب ستامفورد Bridge

من أجل تحسين نظام التصريف،

كما قام النادي بـ رفض أي مقترحات تُفيد بأنهم سيقومون بتلف أرضية الملعب قبل مواجهتهم

برشلونة في الـ 18 من أكتوبر الجاري،،

: ذُكِر عن ناطق رسمي بلسان تشيلسي :

" يجب أن يكون بـ الموسم أوقات نقوم ونعمل بها بـ عملية الصيانه لكي نضمن

بأن تكون أرضية الملعب في حالة جيدة جداً، والآن فترة الإستراحة الدولية

تسمح لنا لـ تنفيذ هذا العمل نحو هدفنا من إبقاء أرضية الملعب كـ أحد أفضل

الملاعب في الـ league ".

معارك برشلونة وتشلسي تتجدد



نفى نادي تشلسي بطل الدوري الإنكليزي أنه خرب عشب ملعبه "ستامفورد بريدج" قبل لقائه مع برشلونة الإسباني في الثامن عشر من الشهر الحالي ضمن الجولة الثالثة من منافسات المجموعة الأولى لمسابقة دوري أبطال أوروبا في كرة القدم.

ولفتت بعض التقارير في الصحافة المحلية النظر إلى الأعمال التي أجريت هذا الأسبوع في "ستامفورد بريدج" والتي تضمنت استعمال أطنان من الرمال التي وزعت في أرضية الملعب.

وذكرت هذه التقارير أن هدف هذه الرمال على الأرجح هو تعطيل التمريرات السلسة التي تتميز بها طريقة لعب بطل الدوري الإسباني وحامل لقب المسابقة الأوروبية العريقة.

وكان الموسم الماضي شهد واقعا مشابها عندما ادعى برشلونة أن تشلسي حاول أن يعرقل تمارين الفريق الكاتالوني قبل مواجهتما في الدور الثاني من المسابقة ذاتها، باستعماله كمية كبيرة من المياه خلال عملية ري عشب الملعب.

وأكد تشلسي عبر متحدث باسمه أن العملية الجارية حاليا هي روتينية، مضيفا: "استفدنا من واقع أن لاعبي الفريق يمثلون منتخبات بلادهم في تصفيات أمم أوروبا وأفريقيا، ويفصلنا 18 يوما عن المباراة المقبلة للفريق على أرضه ما سمح للطاقم المولج الاعتناء بالملعب للقيام ببعض الأعمال الروتينية".

يذكر أن الفريقين سيتواجهان للموسم الثالث على التوالي بعد أن أوقعتهما قرعة الدور الأول في المجموعة ذاتها إلى جانب فيردر بريمن الألماني وليفسكي صوفيا البلغاري الذي يشارك في المسابقة للمرة الأولى في تاريخه.

وفاز برشلونة في الجولة الافتتاحية على ليفسكي (5-0) ، قبل أن يتعادل مع بريمن (1-1)، فيما تغلب تشلسي على بريمن (2-0) وليفسكي (3-1).

والود مفقود بين برشلونة وتشلسي على خلفية الأحداث التي رافقت مباراتهما في الدور الثاني من موسم 2004-2005.

وكان مدرب تشلسي البرتغالي جوزيه مورينيو اتهم نظيره الهولندي فرانك رايكارد بأنه دخل إلى غرفة الحكام بين الشوطين وتحدث إلى الحكم السويدي أنديرس فريسك خلال لقاء الفريقين، ثم طرد الأخير مهاجم تشلسي الإفواري ديدييه دروغبا في منتصف الشوط الثاني.

ورفض مورينيو التوجه إلى الغرفة المخصصة لعقد المؤتمرات الصحافية بعد المباراة، كما أن فريسك اعتزل التحكيم بعد تلقيه إنذارات تهدد حياته وحياة عائلته من قبل أنصار الفريق اللندني.

وفتح الاتحاد الأوروبي لكرة القدم تحقيقا بحق نادي تشلسي ومورينيو بعد اتهام الأخير بأنه أدلى بتصريحات خاطئة واتخذ عقوبات بحقه فأوقفه مباراتين وغرمه مبلغا ماليا كبيرا.

وانتهت المواجهة الأولى بين الفريقين بتأهل تشلسي إلى ربع النهائي بعد خسارته ذهابا (1-2)، ثم فوزه إيابا (4-2).

وتكررت المواجهة بين الفريقين الموسم الماضي في ربع النهائي, وفي مباراة الذهاب تحديدا التي كان مسرحها ملعب "ستامفورد بريدج"، تكررت المناوشات وتحديدا بين اللاعبين عندما تسبب المهاجم الأرجنتيني المتألق ليونيل ميسي في طرد لاعب تشلسي حينها وفالنسيا حاليا الإسباني أسيير دل هورنو، بسقوطه على الأرض بطريقة أكروباتية.

واتهم مورينيو ميسي بعد المباراة بأنه "ممثل" من الطراز الرفيع ولم تهدأ الحرب الكلامية حتى عشية مباراة الإياب علما بان أنصار برشلونة استقبلوا الفريق اللندني استقبالا عدائيا في المطار.

وانتهت المواجهة الثانية بفوز برشلونة (2-1) ذهابا في لندن وتعادلهما (1-1) إيابا على ملعب نوكامب.