امام المانيا كان مستوى منتخبنا غريبا ويشبه مستوانا امام اوكرانيا قبل التغييرات ولكن من شارك في تلك المباراة ؟؟
امام المانيا بدأها مدربنا الوطني ناصر الجوهر بتشكيل مكون من: محمد الدعيع «حارساً للمرمى» وأمامه رباعي الدفاع: احمد الدوخي وعبدالله سليمان رضا تكر وحسين عبدالغني وأمامهم رباعي نواف التمياط وعبدالله الواكد وخميس العويران ومحمد نور، وفي المقدمة الثنائي الحسن اليامي وسامي الجابر

امام اوكرانيا بدأها المدرب البرازيلي باكيتا بتشكيل مكون من: مبروك زايد «حارساً للمرمى» وأمامه رباعي الدفاع: احمد الدوخي والمنتشري و رضا تكر وحسين عبدالغني وأمامهم خماسي محمد نور وخالد عزيز ومحمد امين والغامدي وكريري ، وفي المقدمة المهاجم ياسر القحطاني

الملاحظ ان هناك عوامل مشتركة توصلنا الى السبب في المستوى المتهالك للمنتخب قبل التغييرين في الشوط الثاني وتم وضع اسماء اللاعبين اللذين شاركوا في النكبتين باللون الاحمر وفي عدد من هؤلاء اللاعبين المزاجيين المشاكل الرئيسية واغلبهم من الاتحاد وينفذون سياسة البلوي فهؤلاء اللاعبين تلقوا 3 اهداف سهلة في 46 دقيقة وبمستوى يفشل امام اوكرانيا ولو لم يتم التغيير لربما اصبحت 8 اهداف ومن اوكرانيا هذه المرة ...

واستثني عبدالغني الذي اشعرنا انه يريد ان يفعل شيئا امام برود الاتحاديين! ولكن اليد الواحدة لا تصفق ورأينا كيف كان عبدالغني مقهورا مع نهاية المباراة ..
محاولات قناة اي ار تي للتضليل والدفاع عن نكبات الاتحاد سيؤدي بنا الى نكبات اخرى !!! ويجب ايقاف هذه القناة عند حدها لانها تفرق بين اللاعبين وتحاول التقليل من لاعبي المنتخب ولكن ماذا نرجو من نقشبندي ومحي الدين ورحيمي وطقتهم من مزوري الحقائق الاتحاديين !!!

الكل مشترك لان هناك فرق كبير بيننا وبين هالمنتخبات

الجميع مشترك