ملاحظة . من ستر على مسلم ستر الله عليه يوم القيامة
نعم أنا شايب معصقل أحد أعضاء هذا المنتدى الوفي وهذه قصتي مع حبيبتي وهي حقيقية وليست من نسج الخيال وأريد مساعدتكم لأنكم الأقرب إلي تلك المشاعر الحساسة ومن قد يتفهم تلك الأمور الإنسانية
فارجو منكم المساعدة من دون مجاملة أو خجل
بدأت علاقتي معها أكثر من 25 سنة شبه يومياً أقابلها لمدة تزيد عن النصف ساعة بعد الخروج من المدرسة وأحياناً بعد الساعة العاشرة ليلاً لأنها كانت قريبة من البيت تأتي من دون ضجيج لا يعلم عن تلك العلاقة إلا أمي وبعض من أخواني ولم ينهاني أحد منهم عن تلك العلاقة مع أني غير[ متزوج ] وأنا الان في بحر الثلاثينات
والله العظيم في كل مرة أقابلها اشعر بأنها أجمل من المقابلة التي قبلها ومن دون شعور اقبلها حتى اشبع رغبتي التي لا أستطيع السيطرة عليها لأنها بيضاء بيضاء بيضاء قصيرة وجميلة وأحياناً تضع من الأصباغ التي تظهر على شفتي وينكشف أمري وعندما افقدها في يوم من الأيام اشعر بنقص في اليوم
دائماً صادقة ومطيعة وجذابة
ولكن لي أكثر من سبعة أشهر بدأ هذا العشق يقل من طرفي أنا بل استطعت إن استغني عن مقابلتها لعشرة أيام متواصلة من دون أن أتضجر وأنام من دون التفكير بها حاولت هي في البداية أن تعيد تلك العلاقة الحارة
ولكني لم القي لها أي اهتمام بل وصل الحال عندما تأتي إلى مكان اللقاء ارحل واتركها لوحدها
وبعد أن ترحل اضحك وأقول بتعجب سبحان الله لم أفكر يوم في حياتي أن ابتعد عنها والإن يكون الجحود مني وهي الوفية كما عهدتها مع أن كل الرجال يبحث عن من هي بمواصفاتها
ومع قرب الإجازة اشعر بالحنين إليها وعودة العلاقة ولكن كيف لا اعلم وأنا من بدأ بقطع العلاقة ونكران الجميل والحب الدافئ
وبعد تفكير عميق ومع أ ول يوم إجازة لطلاب الجامعةقررت أن اكتب معاناتي وهمومي لان وزني بدأ يقل بفقدانها فأرجوكم ساعدوني أعطوني حل طريقة فكرة أي حل للعودة إلى حبة الرز
أخوكم شايب معصقل
..
الوضع العادي
